|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 46128
|
الإنتساب : Dec 2009
|
المشاركات : 1,508
|
بمعدل : 0.27 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
Bani Hashim
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
بتاريخ : 20-02-2011 الساعة : 08:23 PM
ملاحظة : ذكرت :
اقتباس :
|
بحار الانوار (ج43 / ص43) : 37
|
الصحيح هو : ص209، ج43
_____
37. بحار الانوار (ج43 / ص209-210) : 38 - ما : المفيد ، عن محمد بن أحمد المنصوري ، عن سلمان بن سهل ، عن عيسى بن إسحاق القرشي ، عن حمدان بن علي الخفاف ، عن ابن حميد ، عن الثمالي ، عن أبي جعفر الباقر ، عن أبيه عليهما السلام ، عن محمد بن عمار بن ياسر ، عن أبيه قال : لما مرضت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه واله - مرضتها التي توفيت فيها - وثقلت جاءها العباس بن عبدالمطلب عائدا فقيل له إنها ثقيلة وليس يدخل عليها أحد فانصرف إلى داره وأرسل إلى علي عليه السلام فقال لرسوله : قل له : ياابن أخ عمك يقرؤك السلام ويقول لك : لله قد فجأني من الغم بشكاة حبيبة رسول الله صلى الله عليه واله وقرة عينيه وعيني فاطمة ماهدني وإني لاظنها أولنا لحوقا برسول الله صلى الله عليه واله يختارلها ويحبوها ويزلفها لربه ، فان كان من أمرها ما لابد منه ، فأجمع - أنالك الفداء - المهاجرين والانصار حتى يصيبوا الاجر في حضورها والصلاة عليها ، وفي ذلك جمال للدين . فقال علي عليه السلام لرسوله وأنا حاضر عنده : أبلغ عمي السلام وقل لا عدمت إشفاقك وتحيتك ، وقد عرفت مشورتك ، ولرأيك فضله ، إن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه واله لم تزل مظلومة ، من حقها ممنوعة ، وعن ميراثها مدفوعة ، لم تحفظ فيها وصية رسول الله صلى الله عليه واله ولا رعي فيها حقه ، ولا حق الله عزوجل ، وكفى بالله حاكما ومن الظالمين منتقما ، وأنا أسألك يا عم أن تسمح لي بترك ما أشرت به فانها وصتني بستر أمرها ..
قلتُ : وهذا شاهد قوي..
38. الأموال لابن زنجويه (ج1 / ص387) : 364 - أنا حميد أنا عثمان بن صالح ، حدثني الليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي ، حدثني علوان ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، أن أباه عبد الرحمن بن عوف ، دخل على أبي بكر الصديق رحمة الله عليه ، في مرضه الذي قبض فيه .... الى ان قال ........: والحمد لله ما تأسى على شيء من الدنيا ، فقال : « أجل إني لا آسى من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت عنهن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أما اللاتي وددت أني تركتهن ، فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة عن شيء ، وإن كانوا قد أغلقوا على الحرب ..
قلتُ : وندم ابو بكر لانه كشف اي هجم على بيت الزهراء ع ، وماذا حصل عندما هجم ؟؟ المنصف لديه الجواب... !
1. المقدسي في الاحاديث المختارة (ج1 / ص88): هذا حديث حسن عن أبي بكر ..
2. علق المتقي الهندي في كنز العمال على الحديث: أبو عبيد في كتاب الأموال عق وخيثمة بن سليمان الأطرابلسي (خيثمة بن سليمان بن حيدرة، محدث الشام أبو الحسن القرشي الطرابلسي أحد الثقات ولد سنة 250 وقال الخطيب: ثقة، جمع فضائل الصحابة رضي الله عنهم وتوفي سنة 343. تذكرة الحفاظ للذهبي (3/859) ص) في فضائل الصحابة طب كر ص) وقال أنه حديث حسن إلا أنه ليس فيه شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم وقد أخرج (خ) كتابه غير شيء من كلام الصحابة ..
http://www.al-eman.com/library/book/book-view.htm?BID=137&CID=194&SW=14113
3. ابن تيمية في منهاج السنة (ج8 / ص291): وغاية ما يقال إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه وأن يعطيه لمستحقه
ومعنى كبس هو كما في القاموس المحيط للفيروز آبادي (ج1 / ص734): هجم عليه واحتاط
39. بحار النوار (ج38 / ص145) : 112 قب : أبوبكر الشيرازي فيما نزل من القرآن في أميرالمؤمنين عليه السلام عن مقاتل عن عطاء في قوله تعالى ولقد آتينا موسى الكتاب )كان في التوراة : يا موسى إني اخترتك واخترت لك وزيرا هو أخوك يعني هارون لابيك وامك كما اخترت لمحمد إليا ، هو أخوه ووزيره ووصيه والخليفة من بعده ، طوبى لكما من أخوين وطوبى لهما من أخوين ، إليا أبوالسبطين الحسن والحسين ، ومحسن الثالث من ولده كما جعلت لاخيك هارون شبرا وشبيرا ومبشرا..
قلتُ : ماذا حصل للمحسن (ع) ؟ ماذكرناه من الروايات في الجواب ..
40. بحار الانوار (ج28 / 73) : 2 - فض يل : بالاسناد يرفعه إلى سليم بن قيس أنه قال : لما قتل الحسين ابن علي بن أبي طالب عليهما السلام بكى ابن عباس بكاء شديدا ثم قال : ما لقيت هذه الامة بعد نبيها ، اللهم إني أشهدك أني لعلي بن أبي طالب ولولده ولي ، ولعدوه عدو ، ومن عدو ولده برئ ، وإنى سلم لامرهم . ولقد دخلت على ابن عم رسول الله صلى الله عليه وآله بذي قار فأخرج لي صحيفة وقال لي يا ابن عباس هذه صحيفة أملاها رسول الله صلى الله عليه وآله وخطي بيدي ، قال : فأخرج لي الصحيفة فقلت : يا أمير المؤمنين اقرأها علي ، فقرأها وإذا فيها كل شئ منذ قبض رسول الله صلى الله عليه وآله ، وكيف يقتل الحسين ومن يقتله ومن ينصره ومن يستشهد معه ؟ وبكى بكاء شديدا وأبكاني ، وكان فيما قرأه كيف يصنع به وكيف تستشهد فاطمة عليها السلام وكيف يستشهد الحسن عليه السلام وكيف تغدر به الامة ..
|
|
|
|
|