|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 7
|
الإنتساب : Jul 2006
|
المشاركات : 21,810
|
بمعدل : 3.20 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
محمد علي حسن
المنتدى :
منتدى الشبهات والردود
بتاريخ : 07-01-2011 الساعة : 03:16 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
والان لنضرب المستحمر الوهابي على قفاه
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 39 - ص 68 - 71
( في مساواته مع داود وطالوت وسليمان عليهم السلام )
* قال الله تعالى : " يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرض " وعلي عليه السلام قال : " من لم يقل إني رابع الخلفاء " الخبر ، وقال : " وقتل داود جالوت " وقتل علي عمروا ومرحبا ، وكان له حجر فيه سبب قتل جالوت ولعلي سيف يدمر الكفار ، وقال لداود : " بقية مما ترك آل موسى وآل هارون " ولعلي وولده " بقية الله خير لكم " وبقية الله خير من بقية موسى ، ولداود سلسلة الحكومة وعلي فلاق الاغلاق أقضاكم علي ، وقال داود : " الحمد لله الذي فضلنا على العالمين " وهذا دعوى وقال الله لعلي : " فضل الله المجاهدين " وهذا دليل ، وقال الله لداود : " والطير محشورة كل له أواب " وقوله : " يا جبال أوبي معه " وكان علي يسبح بالحصى ويسبحن معه . وقال الله لداود : " علمنا منطق الطير " وكان لعلي صوت يميت الشجعان وتكلمه مع الطير في الهواء . وقال لداود : " وآتيناه الحكمة وفصل الخطاب " وقال لعلي عليه السلام : " قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب " وقال : " واذكر عبدنا داود ذا الأيد " وقال في علي : " هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين " وداود خطيب الأنبياء وعلي أوتي فصل الخطاب ، وقال : " فهز ؟ موهم بإذن الله وقتل داود جالوت وعلي هزم جنود الكفر والبغي .
المفجع :
كان داود سيف طالوت حتى * هزم الخيل واستباح العديا وعلي سيف النبي يسلع *
يوم أهوى بعمرو المشرفيا فتولى الأحزاب عنه وخلوا * كبشهم ساقطا يخال كريا أنبأ الوحي أن داود قد *
كان بكفيه صانعا هالكيا وعلي من كسب كفيه قد أعتق * ألفا بذاك كان جزيا
وقال داود : " إن الله قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنى يكون له الملك علينا ونحن أحق بالملك منه ولم يؤت سعة من المال " ولما أقام النبي صلى الله عليه وآله عليا مقامه قالوا : نحن فقال النبي : علي مع الحق ، وقال في طالوت : " إن الله اصطفاه عليكم " وقال في علي : " وآل عمران على العالمين " وقال في طالوت " والله يؤتي ملكه من يشاء " وقال لعلي : " وربك يخلق ما يشاء ويختار وقال في طالوت : " وزاده بسطة في العلم والجسم " وكان علي أعلم الأمة وأشجعهم ، وعطش بنو إسرائيل في غزاة جالوت فقال طالوت : " إن الله مبتليكم بنهر " وهو نهر فلسطين " فمن شرب منه فليس مني . فشربوا منه إلا قليلا منهم " وكانوا أربعمائة رجل وقيل : ثلاثمائة وثلاثة عشر من جملة ثلاثين ألفا فقال ....... الى ان قال ....... وقال لسليمان : " إذ عرض عليه بالعشي الصافنات الجياد" وكانت من غنيمة دمشق ألف فرس ، فلما رآه الله ) تعالى فاتت صلاته رد الشمس عليه فصلى إذا ، وقد ردت الشمس لعلي عليه السلام غير مرة ،
والسلام عليكم
|
|
|
|
|