[عبد محمد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة azizeco [ مشاهدة المشاركة ]

إتهام الرسول صلى الله عليه وسلم بعدم الإستجابه لأوامر الله تعالى اتهام النبي صلى الله عليه وسلم بانه صاحب ابو بكر وعمر وعثمان وغيرهم من الصحابه الذين يرون الرافضه انهم كفار وزنادقه هذا الاتهام هو في حقيقته ليس اتهام للاصحاب انما هو اتهام لمحمد صلى الله عليه وآله وسلم بانه لم يمتثل امر الله بالصحبه الصالحه ولم يجتنب نهيه بعدم صحبة اهل السوء الدليل ان الله امره بالصحبه الصالحه ونهاه عن صحبة السوء آية من سورة الكهف قال تعالى (( وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا)) هذه آيه صريحه في ذلك ونحن اهل السنه نقول ان النبي صلى الله عليه وآله وسلم امتثل امر الله ولم يصاحب الا الصالحين واجتنب نهيه وترك صحبة الاشرار بذلك يتبين الامر جليا لمن كان له قلب ان الرافضه اتهموا النبي صلى الله عليه وآله وسلم بعدم اطاعة اوامر الله لكونه كما يزعمون انه صاحب الفجار بل تزوج منهم وتزوجوا منه ولاننسى ان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول (( مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير )) وهذا فيه تنبيه من النبي عليه الصلاة والسلام للصحابه ان لايصاحبوا الا الصالحين فهل بالله عليكم النبيعليه الصلاة والسلام يقول مالايفعل ويصاحب المفسديين والله تعالى ذم من يقول مالا يفعل قال تعالى(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ (2) كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ (3) )) قد يقراها السفيه فيرفض مباشرة تشغيل العقل لكن اعلم ان هناك من يبحت عن الحقيقة..انا لا الومك عن مدهبك فانت ورتة المدهب كما انا ورتته...ادا معا لنبحت عن الحقيقة و نشغل عقلنا و فقط......ارجوا الردود من القران و فقط فدعونا من الروايات.لقد اتبت الله نبوة الرسول الكريم بالقرانفمن جحد به فقد جحد بأب الائمة ادا لولا القران لما تبت اي شئ .ادا فهو الحجة علينا..و السلام عل من اتبع الهدى

رمتني بدائها وانسلت

إني لأعجب من عقول الوهابية تنسخ وتلصق دون تفكر

لا أدري هل البخاري ومسلم شيعة؟؟

تفضل اقرأ ماذا يقول البخاري ومسلم

عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنِّي فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ مَنْ مَرَّ عَلَيَّ شَرِبَ ، وَمَنْ شَرِبَ لَمْ يَظْمَأْ أَبَدًا ، لَيَرِدَنَّ عَلَيَّ أَقْوَامٌ أَعْرِفُهُمْ وَيَعْرِفُونِي ، ثُمَّ يُحَالُ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ ، فَأَقُولُ : إِنَّهُمْ مِنِّي ، فَيُقَالُ : إِنَّكَ لَا تَدْرِي مَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ ، فَأَقُولُ : سُحْقًا ، سُحْقًا ، لِمَنْ غَيَّرَ بَعْدِي ) . رواه البخاري ( 6212 ) ومسلم ( 2290 ) .