[الطالب313]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس من الفرسان [ مشاهدة المشاركة ]

أخي الكريم مخلص الأمر هو (( إنما الأعمال بالنيات )) إنتهى . وللعلم أخي للتبرك نوعين وهما دينية ودنيوية. فأفضلية الرسول صلى الله عليه وسلم، أنه مبارك في ذاته وفي أفعاله وفي آثاره صلى الله عليه وسلم، وبركاته تتضمن البركة الدينية والدنيوية فضل الأنبياء عليهم الصلاة والسلام، وأنهم أصحاب خير وبركة على الناس في دنياهم وأخراهم. فضل الملائكة عليهم السلام، وأن لهم بركات عديدة على المؤمنين. والخ ........ فلا ينبغي تعليق الآيات أو الأذكار على الجدران ونحوها للتبرك، كلمناالاول حول التوسل والتبرك وليس تعليق الايات وانا كان القياس هكذا فكل حياتناالدنويه مبتدعه من اصغرها الى اكبرها من طعام الجبن الكرافت والخبزبالفرن صعوداالى الطائره فان كان القياس كماانت تقيس فان الحياه تقف امالوسألنالماذا اصبحت الامور الحياتيه من الامور التي تكلمت بها حلال الجواب لانها لم يأتي بها تحريم والان ستقول هل في زمن النبي توجدطائرات وغيرهااقول لا ولكن رب العزه هو اعلم بماكان وماسيكون الى قيام الساعه وان كان هناك محذور من هذه الامور للزم ان ينكرفعلا وان كان مستقبلا بالامثال وغيرهاوهذا اقتضاء(الحكمه)ولذالك افيدك لاتقل ان تعليق الايات للتبرك بدعه لاتفتي لأنه من البدع، وكذا وضع المصحف في مكان ما للتبرك. ثبوت تبرك الصحابة رضي الله عنهم بذات النبي صلى الله عليه وسلم الكريمة وبآثاره الشريفة في حياته، وإقراره صلى الله عليه وسلم إياهم على ذلك، وثبوت تبركهم أيضاً وتبرك التابعين بآثاره صلى الله عليه وسلم بعد وفاته. الان نحن متفقون ان التبرك في حياه النبي وبعد وفاه جائز وانتهى أن ما يُدّعى الآن عند بعض الأشخاص أو في بعض المواضع من وجود بعض الآثار النبوية –كالشعرات أو النعال أو غيرها- موضع شك كبير، وأنه يصعب ويُستبعد إثبات صحة نسبتها إلى الرسول صلى الله عليه وسلم على وجه القطع واليقين. ولكن يمكن ان تكون وهاك وثيقه في فتح الباري تجيز التبرك باثارالنبي وليس ماترك ايضا عدم صحة ما رآه بعض العلماء من جواز التبرك بذوات الصالحين وآثارهم قياساً على الرسول صلى الله عليه وسلم لا يجوز التبرك بالأشجار والأحجار ونحوها بأي وجه من الوجوه. أن بعض صور ومظاهر التبرك الممنوع قد تكون شركاً،لطيف رجعنا هناالى الانه لان قلت قد تكون وليس هي شرك وانااقول هي شرك ان لم تكن بنص وذلك بحسب الفعل ذاته، أو على حسب اعتقاد فاعله وقصده. 1) أبرز أسباب وجود التبرك الممنوع في المجتمع الإسلامي: الجهل بالدين، والغلو في الصالحين، والتشبه بالكفار، وتعظيم الآثار. 2) من العوامل الأخرى المعينة على وجوده وانشاره: تأثير الفرق المبتدعة، كالصوفية والرافضة، والتمسك بالآثار الضعيفة أو الموضوعة، وقياس الممنوع من التبرك على المشروع منه، وسكوت العلماء عن الإنكار، والاستسلام للعاطفة، والتعصب للهوى. اخي لاتنسخ بل اكتب لان من تناقشه رافضي ومن ثم لاتخالط نفسك الان قلت انها حسب النيه من اين عرفت انهم يغالون اكنت انت الرقيب والعتيد 3) التبرك الممنوع يفضي إلى شرور كثيرة اعتقادية وعملية، وله آثار سيئة خطيرة. مامصاديق التبرك الممنوع من اين اتيت بهذه الكلمه 4) أهم هذه الآثار: الشرك، الابتداع، اقتراف المعاصي وانتهاك الحرمات، الوقوع في عدة أنواع من الكذب، تحريف النصوص، إضاعة الواجبات والسنن، التغرير بالجهال وإضلال الأجيال. 5) من الوسائل المهمة لمقاومة التبرك الممنوع والقضاء عليه: نشر العلم الشرعي بين الناس على أوسع نطاق، والدعوة إلى المنهج الحق، وذلك ضمن تحقيق مبدأ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وإزالة وسائل الغلو في الأنبياء والصالحين وغيرهم، ومظاهر التبرك الحسية المبتدعة. والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

اماهذه الاستنتاجات ليس بها دليل الا النيه فان خلصت خلص الامر ومن ثم ماادراك اليس من الممكن ان كل الصالحين السابقين اشركوا بتبركهم بالنبي فهذا ليس منطق عقلي ومن هنا وصلناالى النتيجه الاتيه
التبرك جائز باثار ومكان وجبه وشعره النبي وكل هذه جمادات ليس بهاروح الاثار والجبه والشعره والقلنسوه وغيرها وكان لهاالاثر بسبب مسها للنبي ومع الاعلم انها جمادميت فجوازوحتى تقبيل الحجر الاسود ومكانه وتقبيل ايدي الصالحين وهذا الدليل منكم


والان انتهى التبرك فنحن حكمنا بانه جائزا بنفسه متروك للنيه وانتهى
اماالتوسل فاريدك الان ان ترد هذه الوثيقه من مواقعكم فها التوسل ايضا جائز كالتبرك اترك الجواب لك ومن ثم اناقشك