|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.30 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 20-12-2010 الساعة : 08:19 AM
[quote=فارس من الفرسان;1291296]السلام عليكم
أقصد الجميع من أهل السنه وغيرهم
لتفهم أكثر عن التوسل والتبرك
هناك فرق بين ذلك، فطلب الحاجات من النبي ومن الأولياء، باعتبارهم يقضون الحاجات من دون الله أو مع الله، فهذا شرك جلي لا شك فيه وهذامانقوله ولاتجد احدمن الشيعه ياتي قبر المعصوم ويطلب الطلب بنيه انهم يقضون او يعطون من دون الله، لكن الأعمال الشائعة بين المسلمين، والتي لا ينهاهم عنها العلماء في شتى أنحاء العالم الإسلامي، من غير فرق بين مذهب وآخر، ليست هي في جوهرها طلبا للحاجات من النبي والأولياء، ولا اتخاذهم أربابا من دون الله، بل مرد ذلك كله - لو استثنينا عمل بعض الجهال من العوام - إلى أحد أمرين: التبرك والتوسل بالنبي وآثاره، أو بغيره من المقربين إلى الله عز وجل.
الى الان نحن متفقون وقداختصرت انت تقريبا نصف المسافه التي اردت ان اتكلم بها معك بابحاث القران ولكن ساعرض لها في نهايه الحوار
أما التبرك بما مس جسده عليه الصلاة والسلام من وضوء أو عرق أو شعر ونحو ذلك، والتراب الذي لامس الجسد الا يسري عليه نفس الحكم ومن هم نفسه الايسري عليهم نفس الحكم فهذا أمر معروف وجائز عند الصحابة رضي الله عنهم، وأتباعهم بإحسان لما في ذلك من الخير والبركة، وهذا أقرهم النبي صلى الله عليه وسلم عليه.الى الان متفقون نحن نقر بذالك لكن مع الاضافات التي اضفتها انامن كان نفس النبي يجري عليه نفس الاحكام مع التراب الذي لامس جسد النبي
<FONT face="simplified arabic">فأما التمسح بالأبواب والجدران والشبابيك ونحوها في المسجد الحرام أو المسجد النبوي، فبدعة لا أصل لها، والواجب تركها؛ لأن العبادات توقيفية لا يجوز منها إلا ما أقره الشرع، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد))[5] متفق على صحته، وفي رواية لمسلم وعلقها البخاري رحمه الله في صحيحه جازما بها: ((من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد))[6]، وفي صحيح مسلم عن جابر رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في خطبته يوم الجمعة: ((أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة))[7]، والأحاديث في ذلك كثيرة؛ فالواجب على المسلمين التقيد في ذلك بما شرعه الله كاستلام الحجر الأسود وتقبيله، واستلام الركن اليماني.
ولكن انت الان خالفت البخاري بكلامك هاك الوثائق وارجوا ان تقرائها جيدا




راجع المشاركه18بالنسبه للوثائق
أما بالنسبه للنذر
<FONT face="simplified arabic"><FONT size=5>النذر هو أن يعقد النذر أصلاً لغير الله تعالى ، كأن يقول : نذر علي للسيد البدوي ، أو لقبر الحسين ، أو للولي الفلاني ، أو القبر
|
التعديل الأخير تم بواسطة الطالب313 ; 20-12-2010 الساعة 08:26 AM.
|
|
|
|
|