|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 50567
|
الإنتساب : May 2010
|
المشاركات : 8,348
|
بمعدل : 1.53 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أحزان الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 14-12-2010 الساعة : 01:27 PM
[quote]
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abo mohammed
[ مشاهدة المشاركة ]
|
حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ صَالِحٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي ابْنُ جُرَيْجٍ أَنَّ نَافِعًا أَخْبَرَهُ أَنَّ ابْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَخْبَرَهُ قَالَ كَانَ سَالِمٌ مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ يَؤُمُّ الْمُهَاجِرِينَ الْأَوَّلِينَ وَأَصْحَابَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَسْجِدِ قُبَاءٍ فِيهِمْ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَأَبُو سَلَمَةَ وَزَيْدٌ وَعَامِرُ بْنُ رَبِيعَةَ
الشرح:
قوله (كان سالم مولى أبي حذيفة) تقدم التعريف به في الرضاع.
قوله (يؤم المهاجرين الأولين) أي الذين سبقوا بالهجرة إلى المدينة.
قوله (فيهم أبو بكر وعمر وأبو سلمة) أي ابن عبد الأسد المخزومي زوج أم سلمة أم المؤمنين قبل النبي صلى الله عليه وسلم وزيد أي ابن حارثة وعامر بن ربيعة أي العنزي بفتح المهملة والنون بعدها زاي وهو مولى عمر، وقد تقدم في " كتاب الصلاة " في أبواب الإمامة من رواية عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر، لما قدم المهاجرون الأولون العصبة موضع بقباء قبل مقدم النبي صلى الله عليه وسلم كان يؤمهم سالم مولى أبي حذيفة وكان أكثرهم قرآنا، فأفاد سبب تقديمه
وقد تقدم شرحه مستوفى هناك في " باب إمامة المولى " والجواب عن استشكال عد أبي بكر الصديق فيهم لأنه إنما هاجر صحبة النبي صلى الله عليه وسلم، وقد وقع في حديث ابن عمر أن ذلك كان قبل مقدم النبي صلى الله عليه وسلم وذكرت جواب البيهقي بأنه يحتمل أن يكون سالم استمر يؤمهم بعد أن تحول النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة ونزل بدار أبي أيوب قبل بناء مسجده بها، فيحتمل أن يقال فكان أبو بكر يصلي خلفه إذا جاء إلى قباء.
|
[quote]
لم يقدروا على مواجهة صحة الرواية فقالوا يحتمل و يحتمل !!!!
اقتباس :
|
خلاصة الموضوع ان هذا الحديث ليس دليل على ان ابو بكر الصديق لم يكن مع رسول الله عليه السلام .
|
فما هو الذي يدل عليه الحديث غير ذلك
و خاصة قول
قبل مقدم النبي ؟!
اقتباس :
|
وليس هنالك عالم سني واحد يقول غير ذلك
|
لا يوجد طبعا
اقتباس :
|
لا يا عزيزي النجف الاشرف ... جانبك الصواب فالاية الكريمة تشريف من الله لابو بكر الصديق ان جعله مع رسول الهدى صلى الله عليه وسلم في هذا الموقف
يقول الله تعالى ( إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن
فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم )
فكيف يكون الله مع انسان كافر (كما تصفونه) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
و لماذا التشريف ؟ و ما هي علاماته ؟
فكل الأمر ان رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم قد نهى صاحب الغار عن الحزن ؟
اين العظمة في النهي ؟
الآية القرآنية نزلت في حق رسول الله من أول حرف فيها الى آخرحرف
و انت تقول تشريفا لابي بكر ؟!
ما الذي فعله صاحب الغار سوى البكاء و الحزن و الخوف ؟!!!!
فالله عز وجل مع الجميع و رحمته وسعت كل شئ و هو يرزق و يشفي المؤمن و الكافر و ينعم عليهما بكل النعم
بالإضافة الى ان قوله تعالى
قد تاتي في خطاب المفرد للتفخيم و التعظيم
و المقصود بها رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم بدليل نزول السكينة عليه وحده
فما هي فضيلة ابو بكر في ذلك ؟
م/
اتثبت أولا ان صاحب الغار هو ابوبكر !
|
التعديل الأخير تم بواسطة أحزان الشيعة ; 14-12-2010 الساعة 01:31 PM.
|
|
|
|
|