|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 46034
|
الإنتساب : Dec 2009
|
المشاركات : 2,020
|
بمعدل : 0.36 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أنا الحقيقة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 27-11-2010 الساعة : 02:56 AM
انا الحقيقه سؤال
هل الوسيله والشرك امر واحد ومصطلح واحد ام كل مصطلح يختلف ختلاف كبير عن الاخر
لو قلت لايختلفوا لو تتدبر القرآن شان فرقت بين الوسيله والعباده
وليس جديد الجهل عليكم
الوسيه هي طلب الحاجه باطلبها من الله ولاكن عن طريق مقام مخلوق له عظمه عند الباري اما الشرك ايها الاخ هي صرف العباده للمخلوق مباشرة والاقرار انه المخلوق يضر وينفع من غير الله
(وابتغوا اليه الوسيله )
ماهي مناسبة هالايه ووسبب نزولها
( و لو أنهم اذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله و استغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما ")
الآيه مطلقة ليس لها مقيد نصي و لا عقلي . فليس هناك ما يقيد معناها بحياة النبي صلى الله عليه وسلم الدنيوية . فهي باقية الى يوم القيامة . و العبرة بالقرءان دائما بعموم اللفظ لا بخصوص السبب . و من زعم تخصيص هذه الاية بحياته صلى الله عليه واله و سلم أو تخصيصها به فعليه أن يأتي بالدليل . فالاطلاق لا يحتاج الى دليل لأنه الأصل و التقييد هو الذي يحتاج للدليل .
والحين خلنا نشوف صحابتك وعلمائك هل هم مشركين
سنن الدارمي - المقدمة - باب ما أكرم الله تعالى نبيه (ص) بعد موته
92 - حدثنا : أبو النعمان ، حدثنا : سعيد بن زيد ، حدثنا : عمرو بن مالك النكري ، حدثنا : أبو الجوزاء أوس بن عبد الله قال : قحط أهل المدينة قحطاً شديداًً فشكوا إلى عائشة فقالت : إنظروا قبر النبي (ص) فإجعلوا منه كوى إلى السماء حتى لا يكون بينه وبين السماء سقف ، قال : ففعلوا فمطرنا مطراً حتى نبت العشب وسمنت الإبل حتى تفتقت من الشحم فسمي عام الفتق.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=32&PID=93
الذهبي- سير أعلام النبلاء - في ترجمة الإمام البخاري - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 469 )
- وقال أبو علي الغساني : أخبرنا : أبو الفتح نصر بن الحسن السكتي السمرقندي ، قدم علينا بلنسية عام أربعة وستين وأربع مئة قال : قحط المطر عندنا بسمرقند في بعض الأعوام فإستسقى الناس مراراً فلم يسقوا فأتى رجل صالح معروف بالصلاح إلى قاضي سمرقند فقال له : إني رأيت رأياً أعرضه عليك قال : وما هو قال : أرى أن تخرج ويخرج الناس معك إلى قبر الإمام محمد بن إسماعيل البخاري وقبره بخرتنك ونستسقي عنده فعسى الله أن يسقينا ، قال : فقال القاضي : نعم ما رأيت ، فخرج القاضي والناس معه وإستسقى القاضي بالناس وبكى الناس عند القبر وتشفعوا بصاحبه ، فأرسل الله تعالى السماء بماء عظيم غزير أقام الناس من أجله بخرتنك سبعة أيام أو نحوها لا يستطيع أحد الوصول إلى سمرقند من كثرة المطر وغزارتهوبين خرتنك وسمرقند نحو ثلاثة أميال.
البخاري - الأدب المفرد - باب ما يقول الرجل إذا خدرت رجله
إذكر أحب الناس إليك فقال : يا محمد
1001 - حدثنا : أبو نعيم قال : ، حدثنا : سفيان ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد قال : خدرت رجل إبن عمر ، فقال له رجل : إذكر أحب الناس إليك ، فقال : يا محمد.
|
|
|
|
|