|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 49135
|
الإنتساب : Mar 2010
|
المشاركات : 191
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الحسيني محمد
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
تتمة
بتاريخ : 25-11-2010 الساعة : 08:26 AM
الذي نُشِرَ ثانية مدينةِ كانساس سيتي ستار، بالتيمور صن وسان فرانسيسكو كرونيكيل. هكذا قرّاء تلك الصُحُفِ حَصلوا على القصّةِ هناك العديد مِنْ نسخِ القصّةِ على الشارعِ. في واحد، رئيس الوزراء المؤقت إياد علاوي يَقُودُ السيارة عبر مدينةَ بغداد ويَرى الرجل العجوز الضعيف أَنْ يُواجهَ مِن قِبل ثلاثة رجال مسلَّحين يُحاولونَ سَرِقَة عربته. علاوي يَقْفزُ سيارتِه ويَقْتلَ رمياً بالرصاص سرّاقَ السيارات المُنْتَظَرينَ
في آخرِ، علاوي في سجن بغداد حيث يُقابلُ المشتبه بهمَ، يَسْمعُ إعترافاتُهم، يُعلنُ “ يَستحقّونَ لمَوت ” ويَرميهم بالرصاص فوراً. , نسخة ثالثة تَضِعُ مشهدَ عقوبتِه العَنيفةِ في المدينةِ الشيعيةِ نجف، التي أُجهدتْ بالعنفِ في الشهور الأخيرة.
هَلْ هناك أيّ حقيقة هذه الحكاياتِ بأن علاوي ضَربَ المشتبه بهمُ؟ القصص أُنكرتْ مِن قِبل علاوي وطَردتْ مِن قِبل أعضاء في حكومته ، وكذلك سفارة الولايات المتحدة و الناطق باسم وزارة الخارجية. في النقطةِ الأخيرةِ، صن دي هيرالدِ الاسكتلندية ذَكرتَ: "كبار مسؤولي الولايات المتّحدة لَيْسَ لديهُمْ طردُ تامُّ مِنْ الإدعاءاتِ …."
غير محتمله بسبب شخصِية علاوي. تقدّم الصن كَانَ: “اعلى حقوق لإنسان العراق قالَ المسؤولَ أمس إدعاءاتَ بأنّ رئيسِ وزراء علاوي اعدم َ بشكل وجيز ستّة سجناءِ قبل أَخْذ السلطة مسحة عارية عن الصحة نَشرتْ لتَقويض الحكومة. ”
تلك كَانتْ مستندة علىفيدرال نيوز انتر فيو مع وزير حقوق الانسان العراقي الوزير بختيار أمين، الذي فيه قالَ: “ هذا لَيسَ إياد علاوي الذي أَعْرفُه. هو لَيسَ قاتل. وهو لَيسَ نوعَ الشخصِ الذي يَخْرجُ لقتل الناسَ . ”
هو خَطُّ شاذُّ مِنْ الدفاعِ في ضوء الحقيقة بأنّ، كما دوغلاس فالانتاين كَتبَ في Counterpunch: “ طبقاً للتقاريرِ المَنْشُورةِ، بَدأَ علاوي مهنته في العمل القاتل في الستّيناتِ نيابةً عَنْ صدام حسين؛ لكن في 1978، نَقلَ إلى وكالة المخابرات المركزيةِ بَعْدَ أَنْ حاولَ حسين أَنْ يَقْتلَه. في 1991 شاركَ علاوي في تأسيس جبهة وكالةِ المخابرات المركزيةِ الامريكية الأماميةِ ضِدَّ صدام، ، الوفاق الوطنية العراقية (إينا)، التي وَصفتْها نيويورك تايمز كمنظمة إرهابية. ' ” عندما رشح كرئيس وزراء مؤقت، بَعْض الصُحُفِ الأوروبيةِ تُشيرُ إلى علاوي بشكل دوري ك “ القاتل السابق ,” أَو في الشروطِ المماثلةِ.
بأن إلاشاعة حول قتل علاوي السجناءَ كَانتْ خارجية. الذي وَضعَهم امام قرّاء النيويورك تايمزِ، الواشنطن بوست، صحيفة الوول ستريت و بين كلّ صحيفة يومية رئيسية، التي لم تسَمع شيء عن المسألةِ.
أرسلتُ قصّةَ سيدني مورنينج هيرالدِ الأصليةِ إلى دانيال اوكرانت، محرّر نيويورك تايمز العامِّ في ذلك الوقت، مَع مُلاحظة الذي قَرائةَ: "بوضوح" القصة التالية
لا يَغري. لَكنَّه كما جدير بالإخبار جداً و لم يغطيها احد ان علاوي استجواب عصابة من الارهابيين اللبنانيينَ “ عندما قالَ “اعطيني فأسَ ,” وبعد ذلك “ شذّبَ يَدِّ إحد الرجالِ اللبنانيينِ. ” هي قصّة سيئة، نعم، لكن ليس تماماً نفسها.
وبينما هناك قَدْ يَكُون عِدّة قصص ، فقط واحده كتب عنها الصحفي المُحترم، بول ماكغروه، في أحد الصُحُف الحليفه المقرّبِه. ماكغروه , بينما يَعترفُ بأنّ في العراق "من الصعب جداً الفَصْل ما الذي يُخبرك الناس وممن هم يَسْمعونَ، "نقف وراء تقريره في المقابلة بنيوز شو الإستراليةَ، "Lateline":
.
ماكسين ماكيو: بول، كما أوضحتَ أيضاً في مقالتِكَ، رَفضَ رئيسُ الوزراء علاوي هذه القصّةِ بشكل قاطع. لماذا اذا الهيرالد واثقه جداً حول النشر؟
بول ماكغوه، 'سيدني مورنينج هيرالد' و'اج فورن كورريسبوندنت' : حَسناً هي قضية متنازع عليها جداً. الذي عِنْدَكَ رواية شهود عيان صلبة جداً اخذين بالاعتبار ماحصل في مركز الامن في ضاحية جنوب غربِ بغداد. هم مُعقد جداً. هم عُمِلوا كل على حدهً. كُلّ شاهد لَيسَ مدركَ الذي قاله الآخر . إتّصلوا بهم خلال القنواتِ الشخصيةِ
بالاحرى خلال العديد مِنْ المنظمات العسكريِة أو الدينيِة أو السياسيِة المنظمات تَعْملُ في بغداد التي قَدْ تُحاولُ تدوير الحكاية. وهم وَضعوها بعناية جداً وبشكل واضح جداً كما شاهدوها
ماكسين ماكيو: أنت مَا ميّزتَ هؤلاء الشهودِ لكن لماذا شَعروا بالحرية للتَحَدُّث عن مثل هذا القصّةِ الإستثنائيةِ؟
بول ماكغروه: حَسناً، هم إقتربوا مِنْهم خلال الاتصال الشخصي وكنتيجة لتلك، قَبلوا التأميناتَ. حصلوا على ضمان السرية، اخيروهم بأن اية مادة تعريفية لم تنشر حولهم و أخبروا ما رَأوا.
ثانيةً، لا يَستطيعُ المعْرِفة إذا كانت قصّةِ علاوي حقيقيةُ. نحن فقط نعرف بأنّها غير كاملة التَحرّى، وكذلك مواطنو أستراليا، بريطانيا، إيرلنده، اسكوتلندا، كندا وجنوب أفريقيا كَانَ عِنْدَها وجهة نظر حول الحكومةِ المؤقتةِ العراقيةِ التي لايشاركهم الامريكان نفس الراي
الفاصل والمميز، وأدّى إلى قصصِ مثل الواحد في صحيفة باكستان اليوميةِ تايمز تحت العنوان البارزِ: “ وسائل الاعلام الامريكية قتلت قصة اعدام رئيس الوزراء العراقي لستة سجناء. ” جوشوا هولاند محرّرُ وكاتبُ كبيرُ في AlterNet.
|
التعديل الأخير تم بواسطة الحسيني محمد ; 25-11-2010 الساعة 08:30 AM.
|
|
|
|
|