[عبد محمد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنا الحقيقة [ مشاهدة المشاركة ]

لم يتهم أحد من الصحابة الرسول بالهذيان او التخريف.. بل استفهموه كما جاء في صحيح البخاري ومسلم.. أما قول عمر لا يوجد به طعنا او انتقاص من الرسول صلى الله عليه وسلم.. لأن قول عمر وافق قول الرسول الكريم كما جاء في صحيح الالباني حيث قال صلى الله عليه وسلم:: (( أبشروا ، فإن هذا القرآن طرفه بيد الله ، و طرفه بأيديكم ، فتمسكوا به ، فإنكم لن تهلكوا ، و لن تضلوا بعده أبدا)) الراوي: جبير بن مطعم المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 34 خلاصة حكم المحد هنا الرسول اوصانا بالقران ما أن تمسكنا به لن نضل بعده ابدا.. فهل تظن يا صديقي بأن الرسول الذي لا ينطق عن الهوى سيغير كلامه في رزية الخميس..!؟ هل انت تقرأ القران..!؟ القران الكريم الذي أنت تراه غير مكتمل إلا بالعترة , فقد اوصانا هذا القران بالرجوع الى السنة الشريفة.. حيث قال عز وجل((وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ)) فالرسول اتانا بماذا..!؟ اتانا بالسنة الشريفة.. اذن القران حثنا بالرجوع الى السنة الشريفة.. اذن قول عمر عليه السلام ليس به اي انتقاص من الرسول صلى الله عليه وسلم.. سؤالي لك واتمنى الاجابة عليه:: هل تظن من تمسـك بالقران سيضل..!؟ (نعم/لا) بدون لف ولا دوران.. انتظرك..!

دعك من البخاري وغيره وتخريجاته الضالة وفكر بعقلك الذي آمن برسالة محمد ص

ماذا لو تكلم أبوك واعترضه أحد الناس هل ترى هذا صحيح

سيما إذا كان أبوك شيخ قبيلته؟

ما بالك باعتراض أحد الناس على من لا ينطق عن الهوى؟