|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 58377
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 624
|
بمعدل : 0.12 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
فداء تراب نعل فاطمة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 22-11-2010 الساعة : 11:31 PM
المناوي - فيض القدير شرح الجامع الصغير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 239 )
3089 - الأنبياء أحياء في قبورهم يصلون لأنهم كالشهداء بل أفضل ، والشهداء أحياء عند ربهم ، وفائدة التقييد بالعندية الإشارة إلى أن حياتهم ليست بظاهرة عندنا ، وهي كحياة الملائكة ، وكذا الأنبياء ولهذا كانت الأنبياء لا تورث ، وقوله يصلون قيل المراد به التسبيح والذكر ، عن أنس بن مالك ، وهو حديث صحيح.
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...50&SW=3089#SR1
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 210 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وعن أنس بن مالك قال : قال رسول الله (ص) : الأنبياء أحياء في قبورهم يصلون ، رواه أبو يعلي والبزار ورجال أبي يعلي ثقات.
إبن منده الإصفهاني - الفوائد - رقم الصفحة : ( 74 )
- الأنبياء أحياء في قبورهم : أخبرنا : محمد بن عمرو بن البختري ببغداد ، ثنا : عبد الملك بن محمد بن عبد الله الرقاشي ، ثنا : عمر بن حبيب البصري ، ثنا : سليمان التيمي ، عن أنس بن مالك ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله ص مررت على موسى (ع) وهو يصلي في قبره ، حديث صحيح وإسناده ضعيف.
إبن عابدين - حاشية رد المختار - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 328 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وأما ما نسب إلى الإمام الأشعري إمام أهل السنة والجماعة من إنكار ثبوتها بعد الموت ، فهو إفتراء وبهتان ، والمصرح به في كتبه وكتب أصحابه خلاف ما نسب إليه بعض أعدائه ، لأن الأنبياء عليهم الصلاة والسلام أحياء في قبورهم.
البكري الدمياطي - إعانة الطالبيب - الجزء : ( 1 و 2 ) - رقم الصفحة : ( 227 و 313 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ...... ومنه يؤخذ عدم الكراهة في مقبرة الأنبياء والشهداء لأنهم أحياء في قبورهم ، فليس يحصل لبدنهم صديد ولا شئ من النجاسة أبداً.
- ولا تكره الصلاة بين الركن والمقام وزمزم توهما من حديث الحسن ، لكونهما مقبرة ، لأنها مقبرة الأنبياء ، وهم أحياء في قبورهم ، ولا يقال : الكراهة أو الحرمة من حيث إن المصلي يستقبل قبر نبي.
محمود سعيد ممدوح - رفع المنارة - رقم الصفحة : ( 62 )
- قوله : وإستغفار الرسول (ص) مر متعذر لأنه إذا مات إنقطع عمله إلاّ من ثلاث اه. قلت : إستغفار سيدنا رسول الله (ص) غير متعذر لأمور : الأول : قد صح أن النبي (ص) قال : الأنبياء أحياء في قبورهم يصلون.
( 1 ) - أخرجه البيهقى في حياة الأنبياء - رقم الصفحة : ( 15 ).
( 2 ) - وأبو يعلى في مسنده - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 147 ).
( 3 ) - وأبو نعيم في أخبار أصبهان - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 44 ).
( 4 ) - وإبن عدى في الكامل - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 327 ).
( 5 ) - وقال الهيثمى في المجمع - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 211 ) ورجال أبى يعلى ثقات.
- والحديث له طرق ، وقال رسول الله (ص) : مررت على موسى وهو قائم يصلى في قبره.
( 1 ) - أخرجه مسلم - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 102 ).
( 2 ) - وأحمد في مسنده - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 59 ).
( 3 ) - وعبدالله بن عدي بالكامل - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 38 ).
( 4 ) - وإبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 61 ) - رقم الصفحة : ( 185 ).
عبدالله بن عدي - الكامل - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 327 )
- حدثنا : قسطنطين بن عبد الله الرومي مولى المعتمد على الله أمير المؤمنين ، ثنا : الحسن بن عرفة ، حدثني : الحسن بن قتيبة المدائني ، ثنا : المستلم بن سعيد الثقفي ، عن الحجاج بن الأسود ، عن ثابت البناني ، عن أنس قال : قال رسول الله (ص) : الأنبياء أحياء في قبورهم يصلون.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 326 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : أنا : تمام ، أنا : أبو القاسم الحسن بن علي بن وتاق النصيبي قراءة عليه سنة أربع واربعين وثلاثمائة ، نا : عبد الله بن محمد بن ناجية البغدادي ، نا : أحمد بن عبد الرحمن الحراني ، نا : الحسن بن قتيبة ، نا : المستنير بن سعيد ، عن حجاج بن الأسود ، عن ثابت ، عن أنس قال : قال النبي (ص) : الأنبياء أحياء في قبورهم يصلون.
إبن النجار البغدادي - ذيل تاريخ بغداد - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 157 )
- أخبرني : عبد الرحمن بن إبراهيم بدمشق ، أنبأ : أبو منصور الفضل بن الحسن بن إسماعيل الطبري الصوفى ببغداد ، أنبأ : أبوبكر محمد بن علي بن ياسر الأنصاري ، أنبأ : أبو سعد هبة الله بن القاسم بن عطاء المهرانى ، أنبأ : أبوبكر أحمد بن الحسين البيهقى ، أنبأ : أبو سعد أحمد بن محمد بن الخليل الصوفى ، أنبأ : أبو أحمد عبد الله بن عدى الحافظ ، حدثنا : قسطنطين بن عبد الله الرومي ، حدثنا : الحسن بن عرفة ، حدثني : الحسن بن قتيبة المدائني ، حدثنا : مستلم بن سعيد الثقفى ، عن الحجاج بن الأسود ، عن ثابت البنانى ، عن أنس إبن مالك قال : قال رسول الله (ص) : الأنبياء أحياء في قبورهم يصلون ، قال البيهقى : هذا حديث صحيح.
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 161 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- والنبي (ص) فمفارق لسائر أمته في ذلك ، فلا يبلى ، ولا تأكل الأرض جسده ، ولا يتغير ريحه ، بل هو الأن ، وما زال أطيب ريحاً من المسك ، وهو حي في لحده حياة مثله في البرزخ ، التي هي أكمل من حياة سائر النبيين ، وحياتهم بلا ريب أتم وأشرف من حياة الشهداء الذين هم بنص الكتاب : أحياء عند ربهم يرزقون ( آل عمران : 169 ) ، وهؤلاء حياتهم الأن التي في عالم البرزخ حق ، ولكن ليست هي حياة الدنيا من كل وجه ، ولا حياة أهل الجنة من كل وجه ، ولهم شبه بحياة أهل الكهف ........
( هامش ) - حديث : الأنبياء أحياء في قبورهم : صحيح بطرقه ، أخرجه أبو يعلى الموصلي في مسنده الورقة 168 ، وأبو نعيم في تاريخ أصبهان 2 / 83 ، والبزار في مسنده.
الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 460 و 518 )
1727 - حجاج بن الأسود ، عن ثابت البنانى ، نكرة : ما روى عنه فيما أعلم سوى مستلم بن سعيد ، فأتى بخبر منكر ، عنه ، عن أنس في : أن الأنبياء أحياء في قبورهم يصلون ، رواه البيهقى.
1933 - الحسن بن قتيبة الخزاعى المدائني ، عن مسعر ، ومستلم بن سعيد ، وغيرهما محمد بن عيسى بن حبان المدائني ، حدثنا : الحسن بن قتيبة ، حدثنا : يونس بن أبى إسحاق ، عن أبيه ، عن أبى عبيدة وأبى الأحوص ، عن إبن مسعود : مر بى رسول الله ، فقال : خذ معك إداوة من ماء فذكر ليلة الجن وفيه : فقال : ثمرة حلوة ، وماء عذب قال الدار قطني : لا يصح هذا إبن عدى ، حدثنا : قسطنطين ، حدثنا : الحسن بن عرفة ، حدثنا : الحسن بن قتيبة ، حدثنا : مستلم بن سعيد ، عن الحجاج بن الأسود ، عن ثابت ، عن أنس مرفوعاًً : الأنبياء أحياء في قبورهم يصلون.
إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 175 و 246 )
( 787 ) - عن أنس في : أن الأنبياء أحياء في قبورهم يصلون ، رواه البيهقي.
- قال الدار القطنى : لا يصح هذا إبن عدى ، ثنا : قسطنطين ، ثنا : الحسن بن عرقة ، ثنا : الحسن بن قتيبة ، ثنا : مستلم بن سعيد ، عن الحجاج بن الأسود ، عن ثابت ، عن أنس (ر) مرفوعاًً : الأنبياء أحياء في قبورهم يصلون.

|
|
|
|
|