|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 50567
|
الإنتساب : May 2010
|
المشاركات : 8,348
|
بمعدل : 1.53 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أحزان الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 10-11-2010 الساعة : 07:32 PM
ومن توهم أن هذا الكتاب كان بخلافة علي فهو ضال باتفاق عامة الناس من علماء السنة والشيعة
/
وقول ابن عباس إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين أن يكتب الكتاب يقتضي أن هذا الحائل كان رزية وهو رزية في حق من شك في خلافة الصديق أو اشتبه عليه الأمر فإنه لو كان هناك كتاب لزال هذا الشك فأما من علم أن خلافته حق فلا رزية في حقه ولله الحمد
http://ar.wikisource.org/wiki/%D9%85...D9%8A%D8%A9/36
فلماذا تقول بأنه كان للنص على خلافة ابي بكر ؟
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحزان الشيعة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
عليه وسلم اليوم الذي بدىء به فيه فقال ادعى لي أباك وآخاك حتى أكتب لأبي بكر كتابا ثم قال يأبي الله والمسلمون إلا أبا بكر وفي لفظ فلا يطمع في هذا الأمر طامع وهذا الحديث في الصحيحين
ورواه من طريق أبي داود الطيالسي عن ابن أبي مليكة عن عائشة قالت لما ثقل رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ادعى لي عبد الرحمن بن أبي بكر لأكتب لأبي بكر كتابا لا يختلف عليه الناس ثم قال معاذ الله أن يختلف المؤمنون في أبي بكر وذكر أحاديث
من كتاب منهاج السنة النبوية الجزء 1 صفحة 492
(1/492
http://islamport.com/d/3/tym/1/42/40...4%C7+%CF%E1%ED
|
و يقول عن معصية عمر لأمر رسول الله و وصفه بالهجر و مخالفته بقوله غلب عليه الوجع حسبنا كتاب الله
ولو أن عمر رضي الله عنه اشتبه عليه أمر ثم تبين له أو شك في بعض الأمور فليس هو أعظم ممن يفتي ويقضي بأمور ويكون النبي قد حكم بخلافها مجتهدا في ذلك ولا يكون قد علم حكم النبي فإن الشك في الحق أخف من الجزم بنقيضه
وكل هذا إذا كان باجتهاد سائغ
http://ar.wikisource.org/wiki/%D9%85...D9%8A%D8%A9/36
اجتهاد بماذا ؟
بمخالفة الرسول الأعظم الذي نطقه و حي و طاعته واجبة ؟
و مع هذا يقول شيخ النواصب :
والأمور التي كان ينبغي لعلي أن يرجع عنها أعظم بكثير من الأمور التي كان ينبغي لعمر أن يرجع عنها
|
|
|
|
|