|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 57539
|
الإنتساب : Sep 2010
|
المشاركات : 565
|
بمعدل : 0.11 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كتاب بلا عنوان
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 20-10-2010 الساعة : 12:16 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهاد
[ مشاهدة المشاركة ]
|
أنت تقول
المرسل هو من في طرفه مجهول اساسا
ليس دقيقا قولك هذا فالمرسل -عندكم- في الاصطلاح الخاص هو ما رواه التابعي عن النبي بإسقاط الصحابي ، من قبيل روايات الزهري ابن شهاب ومن في طبقته من التابعين عن النبي ، نعم يمكن اطلاق المرسل عليه بالمعنى الاعم ، أي يطلق على المنقطع والمعظل والمقطوع ولا مشاحة ..
وأما بقية استنتاجاتك من كلمات الامام النووي فاتركها كلها ، لأنك لم تفهم من كلماته شيئا كاملا ؛ فقراءتك لها قراءة مبتدا في هذا العلم أو هكذا يخال لي ، والله يشهد أني لا اقصد الاستهانة ، لكني اضطررت الى التنبيه ..
قال الامام النووي في التقريب : المرسل حديث ضعيف عند جماهير المحدثين والشافعي وكثير من الفقهاء وأصحاب الأصول . وقال مالك وأبو حنيفة في طائفة أنه صحيح ؛ فإن صحّ مخرج (بفتح الميم والراء) المرسل (بفتح السين) بمجيئه من وجه آخر مسندا أو مرسلا أرسله من أخذ عن غير رجال الأول كان صحيحا ، ويتبين بذلك صحة المرسل بفتح السين . انتهى بحروفه
فلاحظ : فإن المرسل إذا اعتضد بمرسل آخر كان صحيحا ، بشرط ان يكون من وجه آخر ، أي يرويه رواة آخرون غير رواة المرسل الاول .
وهنا اسألك كيف يكون صحيحا بعد الاعتضاد ، مع ان المرسلين كل على حدة لا يوصفان بالصحة قبل الاعتضاد ؟!!!.
تأمل ولا تستعجل
|
صاحب الموضوع لايتحدث عن مرسلات التابعين عن النبي صلى الله عليه وسلم
وحتى مرسلات التابعين ليس الامر على اطلاقه
فلكل محدث حالة يجب الرجوع الى الحديث فيها
فبعضهم مرسلاتهم عن النبي يختلف حالها من مرسلات غيرهم بين قوة وضعف.
|
|
|
|
|