|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كتاب بلا عنوان
المنتدى :
منتدى الشبهات والردود
بتاريخ : 04-10-2010 الساعة : 02:54 AM
قال احدى مشرفين السمنة و المجاعة لي :
اقتباس :
|
أعيان الشيعة - السيد محسن الأمين - ج 3 - ص 436 - 437
1208 : ....أما كتاب الجعفريات أو الأشعثيات أو العلويات المشتمل على هذه الكتب فالظاهر أنه تأليف إسماعيل بن الكاظم ع ورواه موسى بن إسماعيل عن أبيه ورواه محمد بن محمد بن الأشعث عن موسى بن إسماعيل عن أبيه ومنه انتشر وعرف بالأشعثيات وليس هو من تأليف ابن الأشعث يدل عليه النجاشي نسب إلى ابن الأشعث كتاب الحج فقط كما ستعرف والشيخ كما يأتي قال يروي نسخة عن موسى بن إسماعيل ولم يقل أنها من تأليفه فليس له فيها الا روايتها عن مؤلفها بواسطة ابنه وان الشيخ والنجاشي عدا هذه الكتب التي يرويها ابن الأشعث عن موسى بن إسماعيل عن أبيه ويتضمنها كتاب الأشعثيات من كتب إسماعيل كما سمعت وفي مستدركات الوسائل أما الجعفريات فهو من الكتب القديمة المعروفة المعول عليها لإسماعيل بن موسى بن جعفر ع وقال أيضا من نظر إلى ترجمة محمد بن الأشعث وإسماعيل بن موسى ع وسهل بن أحمد لا يشك ان الكتاب المذكور نسخة كان يرويها إسماعيل عن آبائه ووصل إلى ابن الأشعث بتوسط ابنه موسى بن إسماعيل ومنه تلقى الأصحاب ولذا عرف بالأشعثيات انتهى ويمكن أن يكون الكتاب من تأليف ابن الأشعث بان يكون جمع الروايات التي يرويها عن موسى بن إسماعيل عن أبيه عن آبائه ورتبها وجعلها كتابا عرف بالأشعثيات كما يدل عليه قول سهل بن أحمد فيما يأتي في ترجمة ابن الأشعث : قراءة عليه من كتابه فنسب الكتاب إلى ابن الأشعث
الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج 2 - ص 109 - 111
( الأشعثيات ) ويقال له الجعفريات أيضا من الكتب القديمة المعول عليها عند الأصحاب بل هو من الأصول الاصطلاحية المخصوصة بالذكر في الإجازات كما ذكره شيخنا في خاتمة المستدرك مع بسط القول فيه وإن لم أجد التصريح باطلاق الأصل الاصطلاحي عليه من القدماء إلا أن السيد ابن طاوس في عمل شهر رمضان روى عنه حديثا ثم قال ( وهذا الحديث وقف فيه الاسناد في الأصل إلى مولانا عليه السلام ) يعنى أنه عليه السلام في هذا الأصل لم يروه بالخصوص عن النبي صلى الله عليه وآله لكن تدل الرواية العامة على أن كل ما رواه فهو عن رسول الله صلى الله عليه وآله ، ويحتمل أنه أراد أصل الكتاب لقوله أولا كتاب الجعفريات وهي ألف حديث باسناد واحد عظيم الشأن ، كذا وصفه العلامة الحلي في إجازته لبني زهرة ، وتلك الأحاديث مرتبة على كتب الفقه الطهارة ، الصلاة ، الزكاة ، الصوم ، الحج الجنائز ، الطلاق ، النكاح ، الحدود ، الدعاء . السنن والآداب . وقد ذكر فهرسها كذلك النجاشي والشيخ في الفهرس . وأحصرت عدة أبياته في سبعة آلاف ومئتي بيت وقد روي جميعها الشريف السيد الاجل إسماعيل بن الإمام موسى بن جعفر عليه السلام عن أبيه موسى عن أبيه جعفر عن آبائه عليهم السلام ولذا يقال له الجعفريات ويرويها عن الشريف إسماعيل ولده أبو الحسن موسى بن إسماعيل بن موسى بن جعفر ويرويها عن أبي الحسن موسى الشيخ أبو علي محمد بن محمد بن الأشعث الكوفي ولذا يقال لها الأشعثيات وصدر أكثر أحاديثها باسمه محمد عن موسى عن أبيه وفي جملة منها أخبرنا عبد الله أخبرنا محمد حدثني موسى الخ وعبد الله هذا هو أبو محمد عبد الله بن محمد بن عبد الله بن عثمان المعروف بابن السقا قال أخبرنا أبو علي محمد بن محمد بن الأشعث الكوفي من كتابه سنة أربع عشرة وثلاثمئة قال حدثني أبو الحسن موسى كما وقع كذلك في أول النسخة التي حصلت عند شيخنا العلامة النوري وذكرها مفصلا في خاتمة المستدرك وذكر جمعا آخر ممن يروونها عن محمد بن الأشعث غير عبد الله المذكور ومنهم الشيخ التلعكبري بالإجازة سنة 313 هذا الكتاب مما لم يظفر به العلامة المجلسي ولا المحدث الحر العاملي مع شدة تنقيبها للكتب وانما ذخره الله تعالى شيخنا العلامة النوري ومن عليه بحصول نسخة منه ضمن مجموعة عنده ثم هيأ له مصادر أخرى مصححة معتبرة ووفقه لتأليف مستدرك الوسائل عن تلك المصادر كما ذكرها مع براهين صحتها واعتبارها في أول خاتمة المستدرك وكان حصوله عنده أول داع وأقوى محرك له على هذا التأليف ولذا بدأ بذكره في الخاتمة قبل سائر المصادر كما أنه قدم أحاديثه في كل باب على سائر الأحاديث فأصبح كتاب المستدرك من بركة هذا الكتاب ومصادره المعتبرة كسائر المجاميع الحديثية المتأخرة في أنه يجب على عامة المجتهدين الفحول أن يطلعوا عليها
|
الرد :
نعم فهو معول عليه و من الاصول و هو بمثابة كتاب سليم بن قيس
اي ان لا سند صحيح له و كما قلت لك سابقا فكل طرق الكتاب المتداول بين ايدينا الان ضعيفة مثل كتاب سليم من الاصول و المعول اليها
لكن لا يوجد له سند صحيح و يكفي وقوع موسى المجهول و غيره من المجاهيل ((و طبيعي جدا يقع فيه تدليسات))
و أما سند الرواية في مستدرك الوسائل - الميرزا النوري - ج 1 - ص 236 هي ايضاً نفسها من كتاب الجعفريات عن طريق الراوندي ايضاً و بسند ضعيف نفسه
لأن بالروياني او الجزري ( الغير ثقتان ) معنعنين عن موسى بن إسماعيل ( المجهول )
لكن النوري اخرج له احاديث متابعة <<< ركز على هذه
و انا سأمد لك كفي و ابسطها و سأقول لك : هات سند صحيح الى الكتاب الجعفريات المتداول بين ايدينا ؟؟
و سأنتظرك مئة سنة إذا الله احيانا
فإذا تلزمني ان اعول عليه فعليك ايضا تلزمني بكتاب سليم بن قيس الهلالي المعول اليه و هو من الاصول القديمة و فيه اهدم مذهبك بالكامل
وين السند الصحيح له المتداول في هذه الايام ؟؟؟؟؟
بلا لف و لا دوران
|
|
|
|
|