[أبن المرجعية]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غرام حسيني [ مشاهدة المشاركة ]

1/منطق غريب جداً ...أولاً تدعو الى عدم مصادرة الأموال التي تم الأستيلاء عليها وبعدها تقول فهسه حسب رأيك ..الدوله تصدار الأموال لولا؟؟؟. 2/ وهنا عدة أسئلة توجه لرأيك هذا. أولاً.عدم مصادرة ما حصلوا عليه من رواتبهم الخاصة ..وأنت ذكرت الوزراء فقط ..طيب وغير الوزراء ؟؟؟لو فرضنا جدلاً أن راتب الوزير يمكن أن يجمع منه ثروة صارلهه 7 سنوات ما أمخلصه.!!!! ثانياً.في فترة حكم البعث من كان الوزير يستلم راتب (أشلون كان الوزير عايش) منين ياكل منين يلبس منين يلبي حاجات عائلته منين يشتري سيارات ؟؟اليس المفروض كل ذلك من راتبه ؟. لعد شراح يبقه من الراتب ونجي نحسب رواتبه الي أستلمهه بزمن البعث ونعتبرهه ثروة شرعيه .؟. 3/ أنته متأكد هذا القانون كان ساري المفعول بزمن أمير المؤمنين سلام الله عليه ؟؟. واذا موجود بلكي تذكرنه حادثه صادرفيها أمير المؤمنين عليه السلام أموال منقوله وغير منقولة من الخوارج أو من غير من كان يعتنق دين الأسلام.؟أو حادث يدل على قولك.؟. وسؤال أخير عزيزي أبن المرجعية .هل بأمكان الحكومة حالياً في زمن السيد المالكي أن تصادر الأموال وفق (من أين لكَ هذا)؟؟. شكراً مولاي البغدادي على نقل الخبــــــــــــــــر.

خلاصه قولي الاموال التي كسبوها بالحلال من خلال الرواتب او المكافئات او من خلال التجارة .. لايجوز مصادرتها ..
اما المصادرة و التي تم الاستيلاء عليها تصادرة او ترجع الى صاحبها الاصلي . وليس كما حاوت فهمي.

انا ضربت مثل بالوزراء .
الوزراء لم يكونوا فاحشين الثراء ابداً وهذه كان معروف لا يوجد فرق كبير بين الوزير والانسان العادي
فكان صدام يعطيهم هديه كل سنه سيارة ماتسمى ( ليلى علوي ) في فتره لو ( باترول ) في فتره اخرى و كان جيرانه عبد الجبار شنشل يبيعها ب30 مليون و يسافر لمصر بيها .
و اعتقد العمليه ليست صعبه . فالذي يمتلك المليارات معروف انه قد سرقها .
هذه عدالة علي عليه السلام و النبي صلى الله عليه واله . فبعد فتح مكه لم تصادر اموال طغاة مكه مثل ابو سفيان .. مع ان ابو سفيان و جماعته لعن الله عليهم هم الذين اصدرو الحكم في مصادرة اموال المسلمين . و ايضاً فدك التي لم يستردها الأمام علي عند توليه الخلافه ...