[غرام حسيني]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبن المرجعية [ مشاهدة المشاركة ]

شكراً على الموضوع ... ولكن لي وجهه نظر في هذا الموضوع . لا يجوز مصادرة كل اموال البعثيين التي كسبوها بطرق متعدده . من خلال وضائفهم في الدولة او تجاره او الأستيلاء على الاموال و العقارات و الخ . نعم يمكن مصادرت الاموال التي تم التأكد من انهم حصلو عليها بطريقه غير شرعيه من خلال الاستيلاء او نهب اموال الدوله . ولكن لأ يجوز مصادرت ما حصلو عليه من رواتبهم الخاصه . التي هي معلومه في ذلك الوقت راتب الوزير كذا يجمع عدد السنوات لهذا الراتب فيتبين الامر .. حسنناً فليصادرو ولكن قبل ذلك يجب السؤال : من اين لك هذا . وهذه هي عداله علي ابن ابي طالب عليه السلام شكراً .

1/منطق غريب جداً ...أولاً تدعو الى عدم مصادرة الأموال التي تم الأستيلاء عليها وبعدها تقول

اقتباس :

نعم يمكن مصادرت الاموال التي تم التأكد من انهم حصلو عليها بطريقه غير شرعيه من خلال الاستيلاء او نهب اموال الدوله

فهسه حسب رأيك ..الدوله تصدار الأموال لولا؟؟؟.
2/

اقتباس :

ولكن لأ يجوز مصادرت ما حصلو عليه من رواتبهم الخاصه . التي هي معلومه في ذلك الوقت راتب الوزير كذا يجمع عدد السنوات لهذا الراتب فيتبين الامر

وهنا عدة أسئلة توجه لرأيك هذا.
أولاً.عدم مصادرة ما حصلوا عليه من رواتبهم الخاصة ..وأنت ذكرت الوزراء فقط ..طيب وغير الوزراء ؟؟؟لو فرضنا جدلاً أن راتب الوزير يمكن أن يجمع منه ثروة صارلهه 7 سنوات ما أمخلصه.!!!!
ثانياً.في فترة حكم البعث من كان الوزير يستلم راتب (أشلون كان الوزير عايش) منين ياكل منين يلبس منين يلبي حاجات عائلته منين يشتري سيارات ؟؟اليس المفروض كل ذلك من راتبه ؟.
لعد شراح يبقه من الراتب ونجي نحسب رواتبه الي أستلمهه بزمن البعث ونعتبرهه ثروة شرعيه .؟.
3/

اقتباس :

فليصادرو ولكن قبل ذلك يجب السؤال : من اين لك هذا .

اقتباس :

وهذه هي عداله علي ابن ابي طالب عليه السلام

أنته متأكد هذا القانون كان ساري المفعول بزمن أمير المؤمنين سلام الله عليه ؟؟.
واذا موجود بلكي تذكرنه حادثه صادرفيها أمير المؤمنين عليه السلام أموال منقوله وغير منقولة من الخوارج أو من غير من كان يعتنق دين الأسلام.؟أو حادث يدل على قولك.؟.
وسؤال أخير عزيزي أبن المرجعية .هل بأمكان الحكومة حالياً في زمن السيد المالكي أن تصادر الأموال وفق (من أين لكَ هذا)؟؟.
شكراً مولاي البغدادي على نقل الخبــــــــــــــــر.