|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 24155
|
الإنتساب : Oct 2008
|
المشاركات : 2,459
|
بمعدل : 0.41 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
صوت الهداية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 14-09-2010 الساعة : 07:10 PM
اقتباس :
|
وايضا من التوجيهات التي وجهها ابن حجر في فتح الباري :
ويحتمل أن يكون المراد بالأزمنة المذكورة أزمنة الصحابة بناء على أنهم هم المخاطبون بذلك فيختص بهم
وهذا لا يوجد مانع من هذا التوجيه ايضا
|
عفوا هذه ترقيعات ليس توجيهات
لان الرواية صريحة ان هذا الحديث غير مختص بزمان الصحابة والدليل ان الرواية تقول ((الى ان تلقوا ربكم)) فهي تشمل كل الازمنة وغير مختصة بزمان الصحابة
،،،،،،،،،،،،،
اقتباس :
|
ونعود الى الموضوع,,,,,,
فهنا يتم الجمع ان العموم ان كل زمان اشر من الذي بعده ان كان هذا معناه
ولكن لايمنع ان ياتي زمان افضل من الذي قبله
|
نعم انا اتفق معك قد يطلق اللفظ على الجنس ولايراد به كل افراد الجنس
مثلا في مرويات الشيعة ((ارتدت الصحابة)) ولايقصد بهم كل الصحابة
ومثل مرويات اهل السنة ((ارتدت العرب)) ولايقصد بهم كل العرب
ولكن هذه الرواية ليست من هذا القبيل بل انها مضاف اليها ما يؤكد استغراقها لكل افراد الجنس وشمولها لكل الازمنة دون استثناء
وهذا اللفظ المضاف هو قوله (( لا ياتي زمان)) فهي نافية لمجيء اي زمان
اما قوله تعالى ((ولله على الناس)) فليس فيها نفي يمنع ورود الاستثناء او التخصيص او التقييد
|
|
|
|
|