|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 43999
|
الإنتساب : Oct 2009
|
المشاركات : 4,464
|
بمعدل : 0.78 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حدالسيف
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 10-09-2010 الساعة : 02:24 AM
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اعتقد ان حد السيف ( فيترجي ) لانه بلغته الرفيعة يقول (لنتفهم سويا اين العطل !!) وواقعا لم اجد احد يناقش في العقيدة اين العطل بل اين الخلل.
ثم انت قادم مملوءاً حقدا ونقاقا كاسيادكم من بني امية المبغضين لعلي وانت بدون مجاملة لست اهلا للنقاش انما انت ببغاء تردد اقوال ابن تيمية وبدون جديد .
وارى ان اول مبحثك هو التوسل والدعاء وزيارة القبور حسبما تلمح للبدء فيه ولا اقلها فلتبدا من صحابتكم المرتدين على اعقابهم القهقرى وملوككم المبغضين والقاتلين والغاصبين لاهل البيت لانني واقعا لااريد احراجك بمعتقد التوحيد التجسيمي لديكم والمأخوذ من نبيكم السيدة بن تيمية وعقولكم المعطلة والفارغة وكذبكم المدوي نحب اهل البيت ...ولكن نحب اعدائهم ...ونحب قاتليهم ؟؟!! بل عقدتم الندوات وألفتم الكتب في مدح امامكم الى النار يزيد الملعون بنص علماء اهل السنة فانتم اتباع الطلقاء ونحن اتباع اسيادهم من بني هاشم والا لم تغب مفاهيم توحيدكم (المعفن) واحكامكم على المرتدين والخوارج وعلمائكم من الجرح والتعديل النواصب هل تريد اضفاء جديد لعلك ابن الانسة تيمية الجديد او انت تيمية نفسك لكم انتم محتقرون ومنبوذون من العالم الاسلامي اجمع وارى ان تترك المجال لمن هو اهل للنقاش لاللمراء والجدل وكلاكم الفارغ بحسب اعتقادك ... الوووووووووو نحن لسنا من المريخ نحن في عصر النانو تكنولوجي فاذهب لتنبح بعيدا عنا قرب اسيادك فلسنا ممن تعييه الحجة او الدليل ولكنم تعشقون الكذب والتدليس .
ونرجو من المشرف ان يغلق الموضوع حتى يتأدب بالكلام والاسلوب بمواضيعة الجديدة ان استطاع صياغتها بدون وقاحة ولااظنهم يقدرون على التأدب فهم اتباع معاوية السباب لعلي عليه السلام واهل بيته وهذا هو احد ائمتكم في الجرح والتعديل (ناصبي ) بامتياز
اولا نبدأ بابن آكلة الاكباد معاوية
منهاج السنة ج5 ص 42
وأما حديث سعد لما أمره معاوية بالسب فأبى فقال ما منعك أن تسب علي بن أبي طالب فقال ثلاث قالهن رسول الله صلى الله عليه وسلم فلن أسبه لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم الحديث فهذا حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه وفيه ثلاث فضائل لعلي
ثم امامكم الجوزجاني
ــ إبراهيم بن يعقوب بن إسحاق السعدى ، أبو إسحاق الجوزجانى ( سكن دمشق )
ـ
أقوال العلماء : قال المزى فى "تهذيب الكمال" :
( د ت س ) : إبراهيم بن يعقوب بن إسحاق السعدى ، أبو إسحاق الجوزجانى ، سكن
دمشق . اهـ .
و قال المزى :
قال أبو بكر أحمد بن محمد بن هارون الخلال : إبراهيم بن يعقوب جليل جدا كان
أحمد بن حنبل يكاتبه و يكرمه إكراما شديدا ، و قد حدثنا عنه الشيوخ المتقدمون
و عنده عن أبى عبد الله جزءان مسائل .
و قال النسائى : ثقة .
و قال الدارقطنى : أقام بمكة مدة و بالبصرة مدة و بالرملة مدة و كان من الحفاظ
المصنفين و المخرجين الثقات .
و قال أبو أحمد بن عدى : كان يسكن دمشق يحدث على المنبر و يكاتبه أحمد بن حنبل
فيتقوى بكتابه و يقرأه على المنبر .
و قال أبو سعيد بن يونس : قدم مصر سنة خمس و أربعين و مئتين ، كتب عنه و كانت
وفاته بدمشق سنة ست و خمسين و مئتين .
و قال أبو الدحداح أحمد بن محمد بن إسماعيل التميمى : مات يوم الجمعة مستهل ذى
القعدة سنة تسع و خمسين و مئتين . اهـ .
ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
قال الحافظ فى "تهذيب التهذيب" 1/182 :
و قال ابن حبان فى " الثقات " : كان حرورى المذهب ، و لم يكن بداعية ، و كان
صلبا فى السنة حافظا للحديث إلا أنه من صلابته ربما كان يتعدى طوره .
و قال ابن عدى : كان شديد الميل إلى مذهب أهل دمشق فى الميل على على .
و قال السلمى عن الدارقطنى ـ بعد أن ذكر توثيقه ـ : لكن فيه انحراف عن على ،
اجتمع على بابه أصحاب الحديث فأخرجت جارية له فروجة لتذبحها فلم تجد من يذبحها
فقال سبحان الله فروجة لا يوجد من يذبحها و على يذبح فى ضحوة نيفا و عشرين ألف
مسلم .
و كتابه فى " الضعفاء " يوضح مقالته ، و رأيت فى نسخة من كتاب ابن حبان : حريزى
المذهب .
و هو بفتح الحاء المهملة و كسر الراء و بعد الياء زاى نسبة إلى حريز بن عثمان
المعروف بالنصب ، و كلام ابن عدى يؤيد هذا .
و قد صحف ذلك أبو سعد بن السمعانى فى " الأنساب " ، فذكر فى ترجمة الجريرى بفتح
الجيم أن إبراهيم بن يعقوب هذا كان على مذهب محمد بن جرير الطبرى ، ثم نقل كلام
ابن حبان المذكور ، و كأنه تصحف عليه ، و الواقع أن ابن جرير يصلح أن يكون من
تلامذة إبراهيم بن يعقوب لا بالعكس .
و قد وجدت رواية ابن جرير عن الجوزجانى فى عدة مواضع من التفسير و التاريخ .
ثم امامكم الانسة بن تيمية
منهاج السنة ج5 ص 467
فإنهم يدعون أن عليا أكمل من الثلاثة وأن شيعته الذين قاتلوا معه أفضل من الذين بايعوا الثلاثة فضلا عن أصحاب معاوية والمعلوم باتفاق الناس أن الأمر انتظم للثلاثة ولمعاوية ما لم ينتظم لعلي فكيف يكون الإمام الكامل والرعية الكاملة على رأيهم أعظم اضطرابا وأقل انتظاما من الإمام الناقص والرعية الناقصة بل من الكافرة والفاسقة على رأيهم ولم يكن في أصحاب علي من العلم والدين والشجاعة والكرم إلا ما هو دون ما في رعية الثلاثة فلم يكونوا أصلح في الدنيا ولا في الدين
فاخرس الى الابد ... ولدينا مزيد فلا تعلمنا بديننا ياتباع اليهود.
|
|
|
|
|