|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 34160
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 3,278
|
بمعدل : 0.56 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عبد العباس الجياشي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 03-08-2010 الساعة : 01:22 PM
اقتباس :
|
جميل أتني بترجمة الجوزجاني .
|
ميزان الإعتدال 1\75
257 -[ صح ] إبراهيم بن يعقوب، أبو إسحاق السعدى الجوزجانى الثقة الحافظ.
[ د، ق، س ] أحد أئمة الجرح والتعديل.
قال ابن عدى - في ترجمة إسماعيل بن أبان الوراق - كما قال فيه الجوزجانى: كان مائلا عن الحق، ولم يكن يكذب: الجوزجانى كان مقيما بدمشق، يحدث على المنبر.
وكان أحمد يكاتبه فيتقوى بكتابه، ويقرؤه على المنبر، وكان شديد الميل إلى مذهب أهل دمشق في التحامل على على رضى الله عنه.
فقوله في إسماعيل: مائل عن الحق يريد ببه ما عليه الكوفيون من التشيع.
قلت: قد كان النصب مذهبا لاهل دمشق في وقت، كما كان الرفض مذهبا لهم في وقت، وهو في دولة بنى عبيد ثم عدم - ولله الحمد - النصب، وبقى الرفض خفيفا خاملا.
لا تعليق
اقتباس :
|
إبن تيمية شيخنا , أولاً هذه ليست خاصة بعلي رضي الله عنهُ , بل قال مثيلاً لها في حق الأنصار في نفس الباب الذي أخرج فيه الإمام مسلم الحديث في حق علي بن أبي طالب رضي الله عنهُ , أخرج بهذا اللفظ في حق الأنصار , فشاركهُ بها الأنصار , فلا يحبهم إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق .
ثم لا شك في أنها فضيلة لعلي , ولكنها ليست خاصة بهِ , فكما تعلم أخرج مثيلاً لها الإمام مسلم في الصحيح للأنصار فتأمل زميلنا الكريم هداك الله تعالى .
|
قلنا لك خصوصية للإمام علي أخرجه النسائي في الخصائص فكلامك الفارغ اصفع به الجدار
اقتباس :
|
أين التخبط يا رجل , قلنا وإن كان السدي صالح الحديث , ففطر علة الحديث الثانية .
هل هناك تخبط .
|
رددنا على هذا ولا حاجة للتكرار
|
|
|
|
|