الموضوع: من لهذا الحديث
عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية ذو الفقارك ياعلي
ذو الفقارك ياعلي
مشرف المنتدى العقائدي
رقم العضوية : 34160
الإنتساب : Apr 2009
المشاركات : 3,278
بمعدل : 0.56 يوميا

ذو الفقارك ياعلي غير متصل

 عرض البوم صور ذو الفقارك ياعلي

  مشاركة رقم : 9  
كاتب الموضوع : الشهاب السلفي المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 02-08-2010 الساعة : 08:07 PM


الطريق التاسع عشر :
الأمالي ص 351 ح726 / 66 :
أخبرنا الحفار ، قال : حدثنا أبو بكر محمد بن عمر الجعابي الحافظ ، قال : حدثني أبو الحسن علي بن موسى الخزاز من كتابه ، قال . حدثنا الحسن بن علي الهاشمي ، قال : حدثنا إسماعيل بن أبان ، قال : حدثنا أبو مريم ، عن ثوير بن أبي فاختة ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، قال : قال أبي : دفع النبي ( صلى الله عليه وآله ) الراية يوم خيبر إلى علي ابن أبي طالب ( عليه السلام ) ، ففتح الله عليه ، وأوقفه يوم غدير خم ، فاعلم الناس أنه مولى كل مؤمن ومؤمنة ، وقال له : ( أنت مني ، وأنا منك ) . وقال له : ( تقاتل على التأويل كما قاتلت على التنزيل ) . وقال له : ( أنت مني بمنزلة هارون من موسى ) . وقال له : ( أنا سلم لمن سالمت ، وحرب لمن حاربت ) . وقال له : ( أنت العروة الوثقى ) . وقال له : ( أنت تبين لهم ما اشتبه عليهم بعدي ) . وقال له : ( أنت إمام كل مؤمن ومؤمنة ، وولي كل مؤمن ومؤمنة بعدي ) وقال له : ( أنت الذي أنزل فيه : ( وأذان من آلله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر ) . وقال له : ( أنت الآخذ بسنتي والذب عن ملتي " . وقال له : ( أنا أول من تنشق عنه الأرض ، وأنت معي ) . وقال له : ( أنا عند الحوض ، وأنت معي ) . وقال له : ( أنا أول من يدخل الجنة ، وأنت بعدي تدخلها ، والحسن والحسين وفاطمة ) . وقال له : ( إن الله أوحى إلي بأن أقوم بفضلك ، فقمت به في الناس ، وبلغتهم ما أمرني الله بتبليغه ) وقال له : ( اتق الضغائن التي لك في صدر من لا يظهرها إلا بعد موتي ، أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون ) . ثم بكى النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، فقيل . مم بكاؤك ، يا رسول الله ؟ قال : أخبرني جبرئيل ( عليه السلام ) أنهم يظلمونه ويمنعونه حقه ، ويقاتلونه ويقتلون ولده ، ويظلمونهم بعده ، وأخبرني جبرئيل ، ( عليه السلام ) عن الله ( عز وجل ) أن ذلك يزول إذا قام قائمهم ، وعلت كلمتهم ، واجتمعت الأمة على محبتهم ، وكان الشانئ لهم قليلا ، والكاره لهم ذليلا ، وكثر المادح لهم ، وذلك حين تغير البلاد ، وضعف العباد ، والإياس من الفرج ، وعند ذلك يظهر القائم منهم . فقيل له : ما اسمه ؟ قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : اسمه كاسمي ، واسم أبيه كاسم أبي ، هو من ولد ابنتي ، يظهر الله الحق بهم ، ويخمد الباطل بأسيافهم ، ويتبعهم الناس بين راغب إليهم وخائف منهم . قال : وسكن البكاء عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فقال : معاشر المؤمنين ، أبشروا بالفرج ، فإن وعد الله لا يخلف ، وقضاءه لا يرد ، وهو الحكيم الخبير ، فإن فتح الله قريب . اللهم إنهم أهلي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، اللهم اكلأهم وارعهم وكن لهم ، وانصرهم وأعنهم ، وأعزهم ولا تذلهم ، واخلفني فيهم ، إنك على كل شئ قدير.







الطريق العشرون :وهو من الشواهد
الأمالي ص 558 ح1172 / 8 :
وعنه ، قال : أخبرنا جماعة ، عن أبي المفضل ، قال : حدثنا محمد بن عبد الله بن جوريه الجنديسابوري من أصل كتابه ، قال : حدثنا علي بن منصور الترجماني ، قال : أخبرني الحسن بن عنبسة النهشلي ، قال : حدثنا شريك بن عبد الله النخعي القاضي ، عن أبي إسحاق ، عن عمرو بن ميمون الأودي ، أنه ذكر عنده علي ابن أبي طالب ( عليه السلام ) فقال : إن قوما ينالون منه ، أولئك هم وقود النار ، ولقد سمعت عدة من أصحاب محمد ( عليه السلام ) منهم حذيفة بن اليمان وكعب بن عجرة يقول كل رجل منهم : لقد أعطي علي ما لم يعطه بشر : هو زوج فاطمة سيدة نساء الأولين والآخرين ، فمن رأى مثلها أو سمع أنه تزوج بمثلها أحد في الأولين والآخرين ؟ وهو أبو الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة من الأولين والآخرين ، فمن له أيها الناس مثلهما ؟ ورسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حموه ، وهو وصي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في أهله وأزواجه ، وشدت الأبواب التي في المسجد كلها غير بابه ، وهو صاحب باب خيبر ، وهو صاحب الراية يوم خيبر ، وتفل رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يومئذ في عينيه وهو أرمد ، فما اشتكاهما من بعد ، ولا وجد حرا أو بردا بعد يوم ذلك . وهو صاحب يوم غدير خم إذ نوه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) باسمه ، وألزم أمته ولايته ، وعرفهم بخطره ، وبين لهم مكانه ، فقال : أيها الناس ، من أولى بكم من أنفسكم ؟ قالوا : الله ورسوله . قال . فمن كنت مولاه فهذا علي مولاه ، وهو صاحب العباء ومن أذهب الله عنه الرجس وطهره تطهيرا ، وهو صاحب الطائر حين قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) . " اللهم ائتني بأحب خلقك إليك يأكل معي " فجاء علي ( عليه السلام ) فأكل معه . وهو صاحب سورة براءة حين نزل بها جبرئيل ( عليه السلام ) على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وقد سار أبو بكر بالسورة ، فقال له : يا محمد ، إنه لا يبلغها إلا أنت أو علي ، إنه منك وأنت منه ، وكان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) منه في حياته وبعد وفاته وهو عيبة علم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، ومن قال له النبي ( صلى الله عليه وآله ) : " أنا مدينة العلم ، وعلي بابها ، فمن أراد العلم فليأت المدينة من بابها ، كما أمر الله فقال : ( وأتوا البيوت من أبوابها ) وهو مفرج الكرب عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في الحروب ، وهو أول من آمن برسول الله وصدقه واتبعه ، وهو أول من صلى ، فمن أعظم فرية على الله وعلى رسوله ( صلى الله عليه وآله ) ، ممن قاس به أحدا أو شبه به بشرا







الطريق الواحد والعشرون :

الأربعون حديثا - منتجب الدين بن بابويه - ص 55 الحديث السابع والعشرون :
اخبرنا أبو الفتوح مبشربن أحمد بن محمود الصحاف باصبهان قراءة ، عليه : أنا أبو سعد محمد بن محمد بن محمد المطرز ، حيلولة : وأنا أبو سعد الحصيري ، قراءة عليه : وأنا أبو علي الحسن بن أحمد المقرئ قالا : أنا أبو نعيم الحافظ : أنا أبو بكر بن خلاد : نا الحارث بن أبي اسامة : نا داود بن عمرو : نا المثنى بن زرعة : نا أبو راشد ، عن محمد بن إسحاق : نا بريدة بن سفيان الأسلمي ، عن أبيه ، [ عن سلمة بن الاكوع رضي الله عنه قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بكر برايته إلى حصون خيبر ، فقاتل فرجع ولم يكن فتح وقد جهد ، ثم بعث عمر الغد ، فقاتل ، فرجع ولم يكن فتح وقد جهد . فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : لا عطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، يفتح الله على يديه ، كرارا ليس بفرار . قال سلمة : فدعا بعلي عليه السلام وهو أرمد ، فتفل في عينيه ، فقال : هذه الراية إمض بها حتى يفتح الله علي يديك . قال سلمة : فخرج بها والله يهرول هرولة وأنا خلفه أتبع أثره حتى ركز رايته في رضخ من الحجارة تحت الحصن . واطلع عليه يهودي من رأس الحصن فقال : من أنت ؟ قال : علي بن أبي طالب . قال اليهودي : غلبتم وما انزل على موسى ، أوكما . قال : فما رجع حتى فتح الله على يديه.







الطريق الثاني والعشرون:وهو من الشواهد
الأمالي للصدوق ص 482 ح653 / 13 :
حدثنا الحسين بن أحمد بن إدريس ( رضي الله عنه ) ، قال : حدثنا أبي ، عن محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران الأشعري ، عن إبراهيم بن هاشم ، عن عمرو ابن عثمان ، عن محمد بن عذافر ، عن أبي حمزة ، عن علي بن الحزور ، عن القاسم ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : أتت فاطمة ( عليها السلام ) النبي ( صلى الله عليه وآله ) فذكرت عنده ضعف الحال ، فقال لها : أما تدرين ما منزلة علي عندي ؟ كفاني أمري وهو ابن اثنتي عشرة سنة ، وضرب بين يدي بالسيف وهو ابن ست عشرة سنة ، وقتل الابطال وهو ابن تسع عشرة سنة ، وفرج همومي وهو ابن عشرين سنة ، ورفع باب خيبر وهو ابن اثنتين وعشرين سنة ، وكان لا يرفعه خمسون رجلا ، قال : فأشرق لون فاطمة ( عليها السلام ) ولم تقر قدماها حتى أتت عليا ( عليه السلام ) فأخبرته ، فقال : كيف لو حدثك بفضل الله علي كله ! .








الطريق الثالث والعشرون :وهو من الشواهد

الأمالي للصدوق ص 604 ح840 / 11 :
فروي أن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) قال في رسالته إلى سهل بن حنيف ( رحمه الله ) : والله ما قلعت باب خيبر ورميت بها خلف ظهري أربعين ذراعا بقوة جسدية ، ولا حركة غذائية ، لكني أيدت بقوة ملكوتية ، ونفس بنور ربها مضية ، وأنا من أحمد كالضوء من الضوء ، والله لو تظاهرت العرب على قتالي لما وليت ، ولو أمكنتني الفرصة من رقابها لما بقيت ، ومن لم يبال متى حتفه عليه ساقط فجنانه في الملمات رابط . حدثني بذلك ، وبجميع الرسالة التي فيها هذا الفصل ، علي بأحمد بن موسى الدقاق ( رضي الله عنه ) ، قال : حدثنا محمد بن هارون الصوفي ، عن أبي بكر عبيد الله ابن موسى الحبال الطبري ، قال : حدثنا محمد بن الحسين الخشاب ، قال : حدثنا محمد بن محصن ، عن يونس بن ظبيان ، عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن آبائه ( عليهم السلام ).

الكافي - الشيخ الكليني - 1\457
باب مولد أمير المؤمنين صلوات الله عليه
8 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، وعلى بن محمد، عن سهل بن زياد جميعا، عن ابن محبوب، عن أبي حمزة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: لما قبض أمير المؤمنين عليه السلام قام الحسن بن علي عليه السلام في مسجد الكوفة فحمد الله وأثنى عليه وصلى على النبي صلى الله عليه وآله ثم قال: أيها الناس إنه قد قبض في هذ الليلة رجل ما سبقه الاولون ولا يدركه الآخرون، إنه كان لصاحب راية رسول الله صلى الله عليه وآله، عن يمينه جبرئيل وعن يساره ميكائيل، لا ينثني حتى يفتح الله له والله ما ترك بيضاء ولا حمراء إلا سبعمائة درهم فضلت عن عطائه، أراد أن يشتري بها خادما لاهله.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏5، ص: 310
صحيح
روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه، ج‏11، ص: 50
صحيح


مارأيك هل تريدنا أيضا أن نناقش كل هذه الأسانيد أم هذا كافي


توقيع : ذو الفقارك ياعلي
من مواضيع : ذو الفقارك ياعلي 0 الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف تكون له غيبه تضل فيها الخلق عن أديانها ويشك آخرون في ولادته
0 روايات الكليني والصدوق عن كتاب بصائر الدرجات للصفار بنفس المتون والأسانيد
0 من خطبة لأمير المؤمنين عليه السلام يتحدث فيها عن جمله مناقبه
0 حديث الإمام الرضا عليه السلام في فضل العترة الطاهرة في مجلس المأمون
0 خطبة رسول الله صلى الله عليه وآله في استقبال شهر رمضان