|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 20228
|
الإنتساب : Jul 2008
|
المشاركات : 3,427
|
بمعدل : 0.56 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كربلائية حسينية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-07-2010 الساعة : 04:55 AM
بسمه تعالى
قليل الشأن العنكبوت :
و الآن أنت أوقعت نفسك فيما حفرة بحجم ملعب الكرة أخرج نفسك منه إن استطعت
يقول ابن تيمية :
منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة والقدرية - (ج 7 / ص 132)
قد أنزل الله تعالى في على يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون لما صلى فقرا وخلط
أمامك خيران :
1 - تقبل كلام ابن تيمية عليه اللعنة و سوء العذاب و تكون بهذا من المبغضين لعلي (ع) و الناصبين له العداء و الطاعنين به
2 - تنزه علياً من هذه الطعونات و بهذا تقبل شرحنا الذي استوفيناه أعلاه ...
و دليل آخر :
قال تعالى :
{إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ آمَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ ازْدَادُواْ كُفْرًا لَّمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلاَ لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلاً}
فهل كفر أمير المؤمنين علي ( حاشاه ) ؟
أخرج نفسك يا أيها الحشرة الملتصقة بالحائط...
======================
أخيــــرا
أرد طعنك بي و بعفتي فلن أطعن بشرف أمك لأنني من مدرسة زينب و فاطمة عليهما السلام
و لكني سأقول لك قول مولاتي زينب (ع) :
حسبك بالله حاكما و بمحمد خصيما و بجبرئيل ظهيرا و سيعلم من سوى لك و مكنك من رقاب المسلمين بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا و أيكم شَرٌّ مَكاناً وَ أَضْعَفُ جُنْداً و لئن جرت علي الدواهي مخاطبتك إني لأستصغر قدرك و أستعظم تقريعك و أستكبر توبيخك لكن العيون عبرى و الصدور حرى ألا فالعجب كل العجب لقتل حزب الله النجباء بحزب الشيطان الطلقاء فهذه الأيدي تنطف من دمائنا و الأفواه تتحلب من لحومنا و تلك الجثث الطواهر الزواكي تنتابها العواسل و تعفوها أمهات الفراعل و لئن اتخذتنا مغنما لتجدنا وشيكا مغرما حين لا تجد إلا ما قدمت وَ ما رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ فإلى الله المشتكى و عليه المعول فكد كيدك و اسع سعيك و ناصب جهدك فو الله لا تمحو ذكرنا و لا تميت وحينا و لا تدرك أمدنا و لا ترحض عنك عارها و هل رأيك إلا فند و أيامك إلا عدد و جمعك إلا بدد يوم يناد المناد أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ ...
تجدها بعرضك يا سبايدر عاجلا و ليس آجلا بحق الحسين
و سيسعدني جدا أن ألقاك يوم المحشر أنت و حثالتكم كلها في شبكة الدفاع عن الكذا ممن طعنوا بشرف المؤمنات
سنلقاكم عند الجبار المنتقم و نطلب منكم حقنا و أنتم على الصراط و تحتكم جهنم لنرى كيف ستعطيني حقي عندها
قلتم عن زوجة رسول الله زانية فلا عتب عليكم أن تطعنوا بشرف المؤمنات فهذه شيمكم و لا عتب على أبناء صهاك و هند و ميسون و مرجانة و سائر عاهرات بنو أمية ... يا أبناء الطلقااااااااااااء ..
و تحياتي للموالين الأطهار..
|
|
|
|
|