|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 46128
|
الإنتساب : Dec 2009
|
المشاركات : 1,508
|
بمعدل : 0.27 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
Bani Hashim
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 16-07-2010 الساعة : 07:06 PM
17- الشيخ علي النمازي (رض)
مستدرك سفينة البحار ج 8 ص 619: وأما قنفذ مولى فلان وابن عمه: كان رجلا فظا غليظا جافا من الطلقاء، أحد بني عدي بن كعب. ارسل إلى باب فاطمة الزهراء صلوات الله عليها فضربها بالسوط فماتت حين ماتت، وإن في عضدها مثل الدملج من ضربته. وروي أنه ألجأها إلى عضادة الباب ودفعها، فكسر ضلعا من جنبها فألقت جنينها من بطنها، فلم تزل صاحبة فراش حتى ماتت صلوات الله عليها
18- السيد جعفر مرتضى العاملي
الصحيح من سيرة النبي الأعظم ج 23 ص 112 :
وبعدما تقدم نقول: إنه إذا كان «صلى الله عليه وآله» قد أهدر دم هبار بن الأسود، والحويرث بن نقيدر، لأنهما روَّعا زينب، أو لأن الحويرث نخس بها الجمل، فوقعت على الأرض، فماذا سيكون موقفه «صلى الله عليه وآله» ممن ضرب فاطمة «عليها السلام»، وأسقط جنينها، وكسر ضلعها، وتسبب لها بعلَّتها التي ماتت منها، فكانت صدِّيقة شهيدة كما روي؟!
19- محمد طاهر القمي الشيرازي (رض)
كتاب الأربعين ص 541 : ومنها: أنه آذى فاطمة عليها السلام بعد ما غصب حقها باحضار النار ليحرق بيتها على من فيه من علي والحسنين عليهم السلام وغيرهم من بني هاشم
20- مولي محمد صالح المازندراني (رض)
شرح أصول الكافي ج 7 ص 216: قوله (واخلست الزهراء) يقال خلست الشئ أي استلبته. واخلست فلافا أي أخذت حقه، والخلسة - بالضم - ما يؤخذ سلبا ومكابرة، والغرض منه إما الإخبار والتعجب أو التحسر من وقوع الظلم عليها وغصب حقها عليها الصلاة والسلام.
- وقال : قوله (فكم من غليل معتلج بصدرها) "كم "خبرية للتكثير، والغليل الضعف والغيظ والحزن، والاعتلاج الالتطام وهو ضرب الوجه ونحوه بالكف يقال: اعتلجت الأمواج إذا التطمت
|
|
|
|
|