[النجف الاشرف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

اقتباس :

ومعذرة إلى القراء الكرام عن هذه الإطالة ونحوها مما نحن في غنى عنها لولا تطاول وجرأة هذا الأشتري على السنة الصحيحة والكشف عن زيفه وطرق تدليسه.

ههههههههههههههههههههه
ورب الكعبه لم أرى أجهل منك يا صغيري ابن الجوزي يعد الاثر كله موضوع فلا يهم طريق الاساند له ....
وان ابن الجوزي حينما ضعف هذا الحديث قد أصاب لان الاسناد الذي تعرض له ومافي البخاري كذلك ضعيف

اقتباس :

وحتى نبين للقراء كذبك وجرأتك الزائدة على دين الله عز وجل نعرض حديث البخاري كاملا: روى البخاري (5737) قال: حدَّثَنِي سِيدَانُ بْنُ مُضَارِبٍ، أَبُو مُحَمَّدٍ الْبَاهِلِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو مَعْشَرٍ الْبَصْرِيُّ -هُوَ صَدُوقٌ- يُوسُفُ بْنُ يَزِيدَ الْبَرَّاءُ، قَالَ: حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللهِ بْنُ الأَخْنَسِ أَبُو مَالِكٍ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ نَفَرًا مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّr مَرُّوا بِمَاءٍ فِيهِمْ لَدِيغٌ، أَوْ سَلِيمٌ - فَعَرَضَ لَهُمْ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْمَاءِ، فَقَالَ: هَلْ فِيكُمْ مِنْ رَاقٍ إِنَّ فِي الْمَاءِ رَجُلاً لَدِيغًا، أَوْ سَلِيمًا فَانْطَلَقَ رَجُلٌ مِنْهُمْ فَقَرَأَ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ عَلَى شَاءٍ فَبَرَأَ فَجَاءَ بِالشَّاءِ إِلَى أَصْحَابِهِ فَكَرِهُوا ذَلِكَ وَقَالُوا: أَخَذْتَ عَلَى كِتَابِ اللهِ أَجْرًا حَتَّى قَدِمُوا الْمَدِينَةَ، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ أَخَذَ عَلَى كِتَابِ اللهِ أَجْرًا، فَقَالَ رَسُولُ اللهِr: «إِنَّ أَحَقَّ مَا أَخَذْتُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا كِتَابُ اللهِ». حتى متن البخاري غير مطابق للمتن الذي حكم عليه ابن الجوزي بالنكارة، فأي كذب على الحقيقة، وتزوير على الناس أكثر من هذا؟

ضعيف ب يوسف بن يزيد البراء
ال المزي في تهذيب الكمال :
( خ م ) : يوسف بن يزيد البصرى ، أبو معشر البراء العطار ، كان يبرى النبل ، و قيل : كان يبرى العود . اهـ .
و قال المزى :
قال إسحاق بن منصور ، عن يحيى بن معين : ضعيف .
والاغرب لم يوثقه الا ابن حبان وانتم تضربون بتوثيق بن حبان وتقولون انه متسرع في التوثيق ....

اقتباس :

«ليكونن من أمتي قوم يستحلون الخز والخنزير والخمر والمعازف». قال الفيلسوف الأشتري: قال ابن حزم في (المحلى): «وهذا منقطع لم يتصل ما بين البخاري وصدقة بن خالد ولا يصح في هذا الباب شيء أبداً وكل ما فيه موضوع». هذا حديث صحيح متصل كما قال ابن القيم في "إغاثة اللهفان" (1/260) تبعا لشيخه في "إبطال التحليل" (ص: 27) لكن ليس فيه التصريح بموضع الشاهد منه وإنما أشار إليه بقوله: "وذكر كلاما" وقد جاء مصرحا به في رواية ثقتين آخرين من الحفاظ وهو عبد الرحمن بن إبراهيم الملقب ب (دحيم) قال: ثنا بشر بلفظ البخاري المتقدم: يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف الحديث أخرجه أبو بكر الإسماعيلي في "المستخرج على الصحيح" كما في "الفتح" (10/56) و"تغليق التعليق" (5/19) ومن طريق الإسماعيلي البيهقي في "السنن الكبرى" (3/272) والآخر (عيسى بن أحمد العسقلاني) قال: نا بشر بن بكر به إلا أنه قال: "الخز "بالمعجمتين والراجح بالمهملتين كما في رواية البخاري وغيره. انظر "الفتح" (10/55) أخرجه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (19/152) من طريق الحافظ أبي سعيد الهيثم بن كليب الشاشي: نا عيسى بن أحمد العسلاني به مطولا وهذه الطريق مما فات الحافظ فلم يذكره في "الفتح" بل ولا في "التغليق" فالحمد لله على توفيقه وأسأله المزيد من فضله وبهذه المناسبة أقول: لقد فضح هذا الأشتري نفسه حين نقل تضعيف هذه الأحاديث الصحيحة المشار إليها آنفا كذبا وزورا. وأرى أنه من الضروري أن ألخص هنا بعض النقاط الهامة لتكون عبرة لمن أراد أن يعتبر ولعل الأشتري يكون منهم. لقد نقلت يا أشتري كلام ابن حزم في إعلاله الحديث بالانقطاع بين البخاري وصدقة بن خالد وأعرضت عما كتبه الحفاظ في ردهم على ابن حزم في هذا الحديث، إنهم أكثر من عشرة من الحفاظ الذين صرحوا بصحة الحديث وقوة إسناده، وجمهورهم رد على ابن حزم. منهم ابن القيم –رحمه الله- الذي انتقد ابن حزم هذا حين قال: "وخفي عليه أن البخاري لقي من علقه عنه وسمع منه وهو هشام بن عمار، وخفي عليه أن الحديث قد أسنده غير واحد من أئمة الحديث غير هشام بن عمار، فأبطل سنة صحيحة ثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا مطعن فيها بوجه" ومأخذ ابن القيم صحيح، فإن البخاري روى عن هشام بن عمار أبي الوليد السلمي الدمشقي، وعبر بالقول (ولم يقل حدثنا) لأنه وقع له مذاكرة؛ وأما أبو عامر أو أبو مالك بالشك (وعند أبي داود حدثني أبو مالك دون شك) فقد قيل: الشك في اسم الصحابي لا يضر، وقد اختلف في اسمه فقيل عبد الله بن هانئ وقيل عبد الله بن وهب وقيل عبيد بن وهب، وقد أدرك خلافة عبد الملك بن مروان. الأمر الأخير: الحديث ليس فيه: الخنزير، فما أدري من أين أتى بها الأشتري..

يا عزيزي هذا راي ابن حزم وليس راي الاشتري حتى تصب جام غضبك عليه ومن ثم امر ابو مالك وابو عامر موضوع أختلاف عندكم فرجع واقرا

اقتباس :

«أنت أخي في دين الله وكتابه وهي لي حلال». قال الفيلسون الأشتري: قال ابن حجر: «قال مغلطاي: في صحة هذا الحديث نظر؛ لأن الخلة لأبي بكر إنما كانت بالمدينة وخطبة عائشة كانت بمكة فكيف يلتئم القول؟ إنما أنا أخوك, وأيضاً فالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ما باشر الخطبة بنفسه». الفيلسوف الأشتري لم ينقل تعقيب الحافظ ابن حجر على كلام مغلطاي، حين قال: قلت: اعتراضه الثاني يرد الاعتراض الأول من وجهين إذ المذكور في الحديث الأخوة وهي إخوة الدين والذي اعترض به الخلة وهي أخص من الأخوة ثم الذي وقع بالمدينة إنما هو قوله صلى الله عليه و سلم لو كنت متخذا خليلا الحديث الماضي في المناقب من رواية أبي سعيد فليس فيه اثبات الخلة الا بالقوة لا بالفعل الوجه الثاني أن في الثاني إثبات ما نفاه في الأول والجواب عن اعتراضه بالمباشرة إمكان الجمع بأنه خاطب بذلك بعد أن راسله.

هههههههههههههههههه
يا عزيزي لتفق عليها علمائك اولا والحديث ساقط عندنا جمله وتفصيلا

اقتباس :

ومعذرة إلى القراء الكرام عن هذه الإطالة ونحوها مما نحن في غنى عنها لولا تطاول وجرأة هذا الأشتري على السنة الصحيحة والكشف عن زيفه وطرق تدليسه.

يا جويهل من دلس انت اعترفت بان علمائك قد غمزوا في هذه الاحاديث وانا وضحت الصواب فيها ....
واما عن اثر بن مسعود فكلام الاشتري الذي نقله عن علمائك عين الصواب وهذا واضح من تخبطك في الرد عليها

ولا اعلم متى تتادب يا غلام لكن لا عجب فاسمك اكبر دليل على ماهيتك

والسلام عليكم