|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 44141
|
الإنتساب : Oct 2009
|
المشاركات : 7,088
|
بمعدل : 1.26 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ghada
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
بتاريخ : 22-06-2010 الساعة : 06:50 PM
العلم ولعالم
قالالامامالجوادع:
عليكم بطلبالعلم ! فإنَّطلبهُفريضة ،والبحث عنه نافلة ، و هو صلةٌبينالاخوان، و دليل علىالمرّوة ، و تحفةٌفي المجالس ،و صاحبٌفي السفر ، وإنسٌفي الغربة كشف الغمة ج2ص347
بحار الانوار ج75ص80 قالالامامالجوادع:
العلم علمان ،مطبوع و مسموع ، و لا ينفع مسموع اذا لم يكن مطبوع ، و من عرف الحكمة لم يصبرعلىالازدياد منها،الجمال فياللسان ، والكمالفي العقل كشف الغّمة ج2ص347
بحار الانوار ج75ص80
الفصول المهمةص273
قالالامامالجوادع:
العلماءغرباء ، لكثرة الجّهال بينهم كشف الغّمة ج2ص349
بحار الانوار ج75ص81
حلية الابرار ج4ص600 قالالامامالجوادع:
إقصد العلماءللمحّجة الممسك عند الشبهة ، و الجدل يورث الرياء و مناخطأوجوه المطالب خذلته الحيل ، و الطامع فيوثاق الذل،و منأحب البقاءفليعد للبلاء، قلباًصبوراً كشف الغّمة ج2ص348
بحار الانوار ج75ص81
حلية الابرار ج 4 ص 600
قالالامامالجوادع:
الشريفُكلُّشريفٍمن شّرفهُعلمه ، والسؤددحقُّالسؤددلِمَناتّقىاللهَربّه و الكريمُكل الكريم ، منأكرمَإنْذّلالنار و جهه كشف الغّمة ج2ص350
بحار الانوار ج75ص82
موسوعة الامام جواد (ع) ج 2 ص 343
التدبّر
قالالامامالجوادع:
اظهار الشيءقبل ان يستحكم مفسدة له تحف العقول ص 457
بحار الانوار ج72ص71
اعيان الشيعة ج2 ص 35
قالالامامالجوادع:
مقتل الرجلبين فكيه (لحييه) ، و الرأي مع الاناة ، و بئس الظهيرالرأي الفطير كشف الغّمةج2 ص349 بحار الانوارج75 ص81 نور الابصار ص 322
اتّباع الهوى
قالالامامالجوادع:
لن يستكملالعبد حقيقة الايمان حتىيؤثردينه علىشهوته و لن يهلكحتىيؤثرشهوته علىدينه كشف الغمةج2 ص347
بحار الانوار ج75ص80
الفصول المهمةص273
عن ابن شعبة الحرّاني : قال له (ع) رجل :اوصني ؟
قال (ع) و تقبل؟
قال : نعم !
قال (ع) :توسدالصبر ،واعتنقالفقر، وارفض الشهوات ، و خالف الهوىواعلم انّك لن تخلوا من عين الله فانظر كيف تكون؟
تحف العقول ص 455
بحار الانوار ج 75 ص 358
اعيان الشيعة ج2 ص 35 قالالامامالجوادع:
راكبُالشهواتِلاتُقالُعثرتهُ اعلام الدين ص 309
بحار الانوار ج75 ص 364
اعيان الشيعة ج2 ص 36
قالالامامالجوادع:
منأطاع هواه ،أعطىعدوّهمُناه بحار الانوار ج 75 ص 384
النوار البهية ص 264
|
|
|
|
|