|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 51468
|
الإنتساب : Jun 2010
|
المشاركات : 33
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
علي 123
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 22-06-2010 الساعة : 01:28 AM
عزيزتي الانبياء تزوجوا كافرات والبعض منهن ماتت كافره مثل امراه نوح ولوط والرسول كان يتزوج من الكثير لاجل المصاهره لان عادات العرب كانت في المصاهره تنصر فالغرض الاول والاخير هي نصرة الاسلام وزوجته الحبيبه فقط خديجه الكبرى من نصرته
فلا تقيسن نفسك بما جرى على الرسول
ولكن الطامه ان كنتي تعتقدين ان رسول الله رجل جنسي يتزوج الكثير من النساء لسد شهوته والعياذ بلله
انتي بين يدي رسول الله خير ما خلق الله لهذا انا وانتي لا نقيس نفسنا به فتاملي
الرسول صلى الله عليه وسلم كانت زوجاته كلهن مسلمات عدا صفية فقد كانت يهودية واسلمت ....وان ماقلته من ان رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يتزوج لشهوة هو من نافلة القول ومما لايحتاج إلى نقاش ولكنه حتما ماكان ليزوج ابنتيه الواحدة تلو الاخرى من ذات الرجل وهو سيء الخلق وديوث....فهذا مالايقبله اي عقل ومنطق !!!!
ابدا وربك نحن مباننيا علميه فاما انتم اقري في كتب الموضوعات وأنظري كم حديث صحيح يضعفوه لان فيه فضيله لامير المؤمنين
هل تقصد سيدنا علياً كرم الله وجهه؟؟؟؟ ومن ينكر فضيلته ومكانته؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لن تجد من اهل السنة احدا يفعل ذلك فحب سيدنا علي في قلوبنا كحب ابي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم أجمعين
بل كم من رواي ضعف لنقله فضيلة لامير المؤمين واما الشيخين ليس لهم فضيلة ابدا لا في كتبك ولا في كتبنا ...
اسمح لي بان اقول لك انك مخطئ ،فللشيخين احاديث كثيرة تدل على فضلهم ومكانتهم في كتبنا وهذه بعضها
[3] وعن أنس عن أبي بكر رضي الله عنهما قال قلت: للنبي صلى الله عليه وسلم وأنا في الغار ، لو أن أحدهم نظر تحت قدميه لأبصرنا قال :" ما ظنك باثنين الله ثالثهما " أخرجه البخاري ومسلم .
عن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال . قلت يا رسول الله : أيُُّ الناس أحب إليك قال : ( عائشة) فقلت من الرجال قال ( أبوها ) قلت ثم من قال ( عمر بن الخطاب )، [ فعد رجالاً ] . أخرجه مسلم والبخاري
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : كنا نخيَّر بين الناس في زمن النبي صلى الله عليه وسلم ، فنخير أبا بكر ، ثم عمر ، ثم عثمان . ( أخرجه البخاري ) زاد الطبراني : فنعلم بذلك النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا ينكره"
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما من نبي إلا وله وزيران من أهل السماء ووزيران من أهل الأرض ، فأما وزيراي من أهل السماء : فجبريل وميكائيل ، وأما وزيراي من أهل الأرض : فأبو بكر وعمر ( رواه الترمذي وحسنه )
وعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي بكر وعمر" هذان سيدا كهول أهل الجنة من الأولين والآخرين ، إلا النبيين والمرسلين " رواه الترمذي وحسنه
وعن سعيد بن زيد رضي الله عنه سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " أبو بكر وعمر في الجنة" الحديث رواه : أصحاب السنن الأربعة ، وقال الترمذي حسن صحيح
[12] وعن أبي سعيد رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن أهل الدرجات العلى ليراهم من تحتهم كما ترون النجم الطالع في أ فق السماء ، وإن أبا بكر وعمر منهم وأنعما ) رواه الترمذي وحسنه
وليس في كتبنا فقط بل في كتبكم ايضاً ...وإليك الدليل
قال أبو الحسن على بن أبى طالب " و إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها (( أي الخلافه )) , إنه لصاحب الغار و ثاني أثنين , و إنا لنعرف له سنه , و لقد أمره رسول الله بالصلاة و هو حي " كتاب نهج البلاغه 1/332
- فى رسالة بعثها أبو الحسن عليه السلام إلى معاوية يقول فيها " و ذكرت أن الله اجتبى له من المسلمين أعواناً أيدهم به فكانوا فى منازلهم عنده على قدر فضائلهم فى الإسلام كما زعمت و أنصحهم لله و لرسوله الخليفة الصديق و خليفة الخليفة الفاروق , و لعمري أن مكانهما فى الإسلام شديد يرحمهما الله و جزاهم الله بأحسن ما عملا " شرح النهج لابن هيثم ص 488
- الأمالي- الشيخ الطوسي ص 507 : فبايعت أبا بكر كما بايعتموه ، وكرهت أن أشق عصا المسلمين ، وأن أفرق بين جماعتهم ، ثم أن أبا بكر جعلها لعمر من بعده فبايعت عمر كما بايعتموه ، فوفيت له ببيعته حتى لما قتل جعلني سادس ستة ، فدخلت حيث أدخلني ، وكرهت أن أفرق جماعة المسلمين وأشق عصاهم ، فبايعتم عثمان فبايعته ، ثم طعنتم على عثمان فقتلتموه ، وأنا جالس في بيتي ، ثم أتيتموني غير داع لكم ولا مستكره لاحد منكم ، فبايعتموني كما بايعتم أبا بكر وعمر وعثمان
- في خطبة لعلي رضي الله عنه قال: (( لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم فما أرى أحداً يشبههم منكم (!!) لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً و قد باتوا سجداً و قياماً، يراوحون بين جباههم و خدودهم، و يقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم كأن بين أعينهم ركب المعزي من طول سجودهم، إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم، و مادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف خوفاً من العقاب و رجاءً للثواب)) نهج البلاغة ص 225
- عن الإمام جعفر الصادق عن أبيه الإمام محمد الباقر قال: قال رجل من قريش لعلي بن أبي طالب، رضي الله عنه: يا أمير المؤمنين نسمعك تقول في الخطبة آنفا، اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين المهتدين، فمن هم؟ فاغرورقت عيناه، ثم أهملهما فقال: "هم حبيباي وعماك أبو بكر وعمر، إماما الهدى، وشيخا الإسلام، ورجلا قريش، والمقتدى بهما، بعد رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، فمن اقتدى بهما عصم، ومن اتبع آثارهما هدي إلى صراط مستقيم، ومن تمسك بهما فهو من حزب الله، وحزب الله هم المفلحون" تلخيص الشافي 2/428
-و كان الحسن يُجل أبابكر وعمر رضي الله عنهما حتى أنه أشترط على معاوية فى صلحه معه أن يسير بسيرتهما فمن ضمن شروط معاهدة الصلح " إنه يعمل و يحكم فى الناس بكتاب و سنة رسول الله و سيرة الخلفاء الراشدين " منتهى الآمال للعباس القمى ج2/212 ط إيران
ويمكن جربي حظك في الفضائل في سالفه الكهلين واما الزواج مافي مشكله تردين يكون هناك زواج هناك زواج احنا ماعندنا اي مانع لكن لا يدل على شي لان اذ كان الزواج يدل على الحب فهذا طعن في رسول الله فرسول الله تزوج ام حبيبه بينما ابو سفيان كان يحارب المسلمين فكيف يكون هناك حب فهل هذا يعني ان رسول الله يحب الكافر ابو سفيان ؟!!!
العقل العقل يا زميلتي
انا لاأريد شيئاً...أنا اريد اثبات حقائق فالامر ليس على هواي او هواك...هل وقع الزواج ام لا؟؟؟؟؟؟مرة تقولون لم يقع ومرة تقولون وقع ولايدل على شيء فماهذا الخلط ؟؟؟؟؟؟؟
أليس من حقي ان اقول لك الان:العقل العقل اخي الكريم
|
|
|
|
|