[النجف الاشرف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

اقتباس :

هل تزوجين أنت (كمسلمة عادية ) ابنتك لرجل تكرهينه وتقولين عنه خائن وتاريخه أسود وسيء الخلق وديوث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فإن كان جوابك لا فكيف تقبلين ان يفعل الرسول ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وماذا تقصدين بالحفاظ على الرسالة النبوية؟؟؟لو ان رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يتزوجهما لضاعت الرسالة النبوية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟كيف؟؟؟ولماذا؟وماهذا المنطق؟؟؟

عزيزتي الانبياء تزوجوا كافرات والبعض منهن ماتت كافره مثل امراه نوح ولوط والرسول كان يتزوج من الكثير لاجل المصاهره لان عادات العرب كانت في المصاهره تنصر فالغرض الاول والاخير هي نصرة الاسلام وزوجته الحبيبه فقط خديجه الكبرى من نصرته
فلا تقيسن نفسك بما جرى على الرسول
ولكن الطامه ان كنتي تعتقدين ان رسول الله رجل جنسي يتزوج الكثير من النساء لسد شهوته والعياذ بلله
انتي بين يدي رسول الله خير ما خلق الله لهذا انا وانتي لا نقيس نفسنا به فتاملي

اقتباس :

كما هو حال كل الاحاديث التي فيها مديح للشيخين او فيها مايخالف ماتعتقدون به!!!

ابدا وربك نحن مباننيا علميه فاما انتم اقري في كتب الموضوعات وأنظري كم حديث صحيح يضعفوه لان فيه فضيله لامير المؤمنين بل كم من رواي ضعف لنقله فضيلة لامير المؤمين واما الشيخين ليس لهم فضيلة ابدا لا في كتبك ولا في كتبنا ... ويمكن جربي حظك في الفضائل في سالفه الكهلين واما الزواج مافي مشكله تردين يكون هناك زواج هناك زواج احنا ماعندنا اي مانع لكن لا يدل على شي لان اذ كان الزواج يدل على الحب فهذا طعن في رسول الله فرسول الله تزوج ام حبيبه بينما ابو سفيان كان يحارب المسلمين فكيف يكون هناك حب فهل هذا يعني ان رسول الله يحب الكافر ابو سفيان ؟!!!
العقل العقل يا زميلتي

اقتباس :

ارجو ألا تستنتجي فالامور الواقعة لاتخضع للاستنتاجات.....الزواج قد تم باعتراف أئمة الشيعة وعلمائهم وأليك الادلة يقول المؤرخ الشيعي أحمد بن أبى يعقوب في تاريخه تحت ذكر حوادث سنه 17 من خلافة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه : " وفي هذه السنه خطب عمر إلى علي بن أبي طالب أم كلثوم بنت علي وأمها فاطمة بنت رسول الله ، فقال علي : إنها صغيرة ! فقال : إني لم أرد حيث ذهبت . لكني سمعت رسول الله يقول : كل نسب وسبب ينقطع يوم القيامة إلا سببي ونسبي وصهري ، فأردت أن يكون لي سبب وصهر برسول الله ، فتزوجها وأمهرها عشرة الآف دينار " (تاريخ اليعقوبي ج2 ص149، 150) وأقر بذلك الزواج ابو جعفر محمد بن يعقوب الكلينى في بأن علياً زوج ابنته أم كلثوم من الفاروق رضي الله عنهما (الكافي: كتاب النكاح ، باب تزويج ام كلثوم ج5 ص346 روايتان في هذا الباب ) وهذه رواية الطوسي عن جعفر - الامام السادس عند الشيعة - عن أبيه الباقر أنة قال : ماتت ام كلثوم بنت علي وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدري أيهما هلك قبل ، فلم يورث أحدهما من الآخر وصلى عليهما جميعاً . ( تهذيب الاحكام كتاب الميراث ، باب ميراث الفرقى والمهدوم ج9 ص262 ) .

عزيزتي ليست نقطه قوه لكم هذا الزواج فالروايات التي عندنا عليه والتي عندكم تدل على شذوذ عمر وكيف ان عمر هدد بان يفتري على الامام علي عليه السلام ويقيم عليه الحد والزواج تم بالغصب ... ومن ثم كتبنا ليست صحيحه مثل البخاري ومسلم عندكم وهذه ليست اراء علمائنا بل مرويات ورويات ...
واقري جيدا متن تاريخ اليعقوبي جيدااااا وانظري شذوذ شيخك عمر

والسلام عليكم