السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أميرك يزيد بن معاويه ؟!!!!!!! بئس الامير وبئس الرعايا اي والله .....
اقتباس :
|
نظرة للتفكر
جعل الله أهل السنة والجماعة وسط بين كل الفرق والديانات
( فاليهود يسبون محمد صلى الله عليه وسلم )
بينما أهل السنة والجماعة يحبون موسى عليه الصلاة والسلام .
( النصارى يسبون محمد صلى الله عليه وسلم )
بينما أهل السنة والجماعة يحبون عيسى عليه الصلاة والسلام .
(الشيعة الرافضة يسبون أبا بكر وعمر وعثمان وعائشة(
ونحن نحب عليا والحسن والحسين وفاطمة رضي الله عنهم
أليس هذا أنصافا لنا من الله قد زرع في قلوبنا كعقيدة سوية بين الفرق
{آمَنَ الرَّسُولُ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلاۤئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ}
|
كذابه يا تابعيه يزيد .... وانا وضعت من كتب اهل السنه والجماعه ما يثبت عكس كلامك
والان ليرى المسلمين كلهم كيف ان مطايا اليهود الوهابيه ملعونين على لسان علماء اهل السنه
الآلوسي - تفسير الآلوسي - الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 72 / 73 )
- واستدل بها أيضا على جواز لعن يزيد عليه من الله تعالى ما يستحق نقل البرزنجي في الإشاعة والهيثمي في الصواعق إن الإمام أحمد لما سأله ولده عبد الله عن لعن يزيد قال كيف لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه فقال عبد الله قد قرأت كتاب الله عز وجل فلم أجل فيه لعن يزيد فقال الإمام إن الله تعالى يقول : فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم * أولئك الذين لعنهم الله ، ( محمد : 22 ، 23 ) الآية ، وأي فساد وقطيعة أشد مما فعله يزيد انتهى .
- وعلى هذا القول لا توقف في لعن يزيد لكثرة أوصافه الخبيثة وارتكابه الكبائر في جميع أيام تكليفه ويكفي ما فعله أيام استيلائه بأهل المدينة ومكة ، فقد روى الطبراني بسند حسن : اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ، والطامة الكبرى ما فعله بأهل البيت ورضاه بقتل الحسين على جده وعليه الصلاة والسلام واستبشاره بذلك وإهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحادا .....
- ويعجبني قول شاعر العصر ذو الفضل الجلي عبد الباقي أفندي العمري الموصل وقد سئل عن لعن يزيد اللعين :
يزيد على لعني عريض جنابه * فاغدو به طول المدى ألعن اللعنا
ومن كان يخشى القال والقيل من التصريح بلعن ذلك الضليل فليقل : لعن الله عز وجل من رضي بقتل الحسين ومن آذى عترة النبي (ص) بغير حق ومن غصبهم حقهم فإنه يكون لاعنا له لدخوله تحت العمول دخولا أوليا في نفس الأمر ، ولا يخالف أحد في جواز اللعن بهذه الألفاظ ونحوها سوى ابن العربي المار ذكره وموافقيه فإنهم على ظاهر ما نقل عنهم لا يجوزون لعن من رضي بقتل الحسين رضي الله تعالى عنه ، وذلك لعمري هو الضلال البعيد الذي يكاد يزيد على ضلال يزيد .
وهذا راي علماء السنه وانتي هذا ان كنتي أمراه وانا اشك بذلك تدعين انك سنيه وانتي كذابه فانتي سلفية او سلفي
وتعرفون جيدا ان معتقدكم زنيم جرثومي لهذا تخفوه
ولكن انا اريدك ان تحسبيها في بالك هل امك وابوك مثل ام يزيد وابو يزيد فاذا كانوا مثلهم انصحك ان تحرقين نفسج بكاز حتى تخلصين من العار
ولا كرامه لاتباع يزيد الكافر