|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 9236
|
الإنتساب : Sep 2007
|
المشاركات : 16,273
|
بمعدل : 2.53 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عبد محمد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 26-05-2010 الساعة : 10:32 AM
وعليكم السلام أختي الفاضلة نعمة حسين
قرأت مداخلتك السابقة
رأيت فيها ما يسر القلب واصلي قرأتها
وإليك هذا اليوتوب فيه بعض من حلقات ليالي بيشاور
http://www.google.com.sa/search?q=%D...ed=0CCEQqwQwAw
ثبت الله قلبك على الإيمان واتباع الحق
واشكر الأخ سبحانك ربي على الراوابط ولو أنها محجوبة على السعوديين
وإليك بضعة من أقوال الأئمة
اللهم صلّ على محمد وآل محمد
آخر من يموت
قال أبو عبد الله " ع " لو كان الناس رجلين لكان أحدهما الامام ، وقال : ان آخر من يموت الامام لئلا يحتج أحدهم على الله عز وجل تركه بغير حجة لله عليه .
عن أبي عبد الله عليه السلام قال : كان جبرئيل إذا أتى النبي صلى الله عليه وآله قعد بين يده قعدة العبد ، وكان لا يدخل حتى يستأذنه.
عن أبي عبد الله عليه السلام قال : لما أسرى برسول الله صلى الله عليه وآله وحضرت الصلاة إذن جبرئيل وأقام الصلاة ، فقال يا محمد تقدم ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وآله تقدم يا جبرئيل ، فقال له : إنا لا نتقدم على الآدميين منذ أمرنا بالسجود لآدم .
بن عمارة عن أبيه قال : سألت الصادق جعفر بن محمد " ع " فقلت له لم خلق الله الخلق ؟ فقال : ان الله تبارك وتعالى لم يخلق خلقه عبثا ولم يتركهم سدى بل خلقهم لاظهار قدرته وليكلفهم طاعته فيستوجبوا بذلك رضوانه ، وما خلقهم ليجلب منهم منفعة ولا ليدفع بهم مضرة بل خلقهم لينفعهم ويوصلهم إلى نعيم الأبد .
عن أبي بصير قال : سألت أبا عبد الله " ع " عن قول الله عز وجل : ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) قال : خلقهم ليأمرهم بالعبادة ، قال : وسألته عن قوله الله عز وجل ( ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ) ولذلك خلقهم ؟ قال : ليفعلوا ما يستوجبون به رحمته فيرحمهم.
عن جميل بن دراج عن أبي عبد الله " ع " قال : سألته عن قول الله عز وجل : ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) قال : خلقهم للعبادة قلت : خاصة أم عامة ؟ قال : لا ، بل عامة .
عن علي بن الحسين ، عن أبيه عليهما السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله ما زلت أنا ومن كان قبلي من النبيين والمؤمنين مبتلين بمن يؤذينا ، ولو كان المؤمن على رأس جبل لقيض الله عز وجل له من يؤذيه ليأجره على ذلك .
( وقال ) أمير المؤمنين " ع " : ما زلت مظلوما منذ ولدتني أمي حتى أن كان عقيل ليصيبه رمد فيقول لا تذروني حتى تذروا عليا ، فيذروني وما بي من رمد .
سئل أبو عبد الله عليه السلام : الناس أكثر أم بنو آدم ؟ فقال : الناس قيل : وكيف ذلك ؟ قال لأنك إذا قلت الناس دخل آدم فيهم وإذا قلت بنو آدم فقد تركت آدم لم تدخله مع بنيه فلذلك صار الناس أكثر من بني آدم وادخالك إياه معهم ‹ صفحة 79 › ولما قلت بنو آدم نقص آدم من الناس .
قال أمير المؤمنين " ع " : ما جفت الدموع إلا لقسوة القلوب ، وما قست القلوب إلا لكثرة الذنوب .
عن علي بن جعفر ، عن أخيه موسى بن جعفر ، عن أبيه عليهم السلام قال : أوحى الله عز وجل إلى موسى " ع " : يا موسى ، لا تفرح بكثرة المال ، ولا تدع ذكري على كل حال ، فإن كثرة المال تنسي الذنوب ، وان ترك ذكري يقسي القلوب .
--
المصدر:
علل الشرائع - الشيخ الصدوق
الإمام الجواد ( عليه السلام ) في حُسن الأخلاق :
قال ( عليه السلام ) : ( مِن حُسن خُلق الرجل كَفُّ أذَاه ، ومن كرمه بِرُّه لِمَن يهواه ، ومن صبره قِلَّة شَكواه ، ومن نُصحِهِ نَهْيِهِ عما لا يرضاه ، ومن رِفقِ الرجل بأخيه ترك توبيخِهِ بِحَضرَةِ مَن يَكرَهُ ، ومِن صِدق صُحبَتِهِ إسقاطُه المُؤنَة ، ومِن علامة مَحبَّتِهِ كِثرةُ المُوافَقة وَقِلَّة المُخَالفة ) .
:
*لا تطلب الحياة لتأكل بل اطلب الأكل لتحيى
*أعم الأشياء نفعا موت الأشرار
*لا تسبن إبليس في العلانية وأنت صديقه في السر
*عقل الكاتب في قلمه
*الصديق نسيب الروح والأخ نسيب الجسم
*لا تقل ما لا تحب أن يقال لك
*عدم الأدب سبب كل شر
*تعلموا العلم صغارا تسودوا به كبارا
*إختر أن تكون مغلوبا وأنت منصف ولا تختر أن تكون غالبا وأنت ظالم
من كلمات الإمام الحسن عليه السلام:
*اللؤم أن لا تشكر النعمة
*ما تشاور قوم إلا هدوا إلى رشدهم
*القريب من قرّبته المودة وإن بعد نسبه.. والبعيد من باعدته المودة وان قرب نسبه
من كلمات الإمام زين العابدين عليه السلام:
*يا بني انظر خمسة فلا تصاحبهم و لا تحادثهم في الطريق..
إياك ومصاحبة الكذاب فإنه بمنزلة السراب يقرب لك البعيد ويبعد لك القريب..
وإياك ومصاحبة الفاسق فإنه يبيعك بأكلة وما دونها..
وإياك ومصاحبة البخيل فإنه يخذلك فيما أنت أحوج ماتكون إليه..
وإياك ومصاحبة الأحمق فإنه يريد أن ينفعك فيضرك..
وإياك ومصاحبة القاطع لرحمه فإني وجدته ملعونا في كتاب الله..
*قال لإبنه الباقر عليه السلام : افعل الخير الى كل من طلبه منك فإن كان من.. وإن شتمك رجل عن يمينك ثم تحول الى يسارك واعتذر اليك فاقبل عذره
من كلمات الإمام جعفرالصادق عليه السلام :
* احذر من الناس ثلاثة : الخائن والظلوم والنمام .. لأن من خان لك سيخونك و من ظلم لك سيظلمك.. ومن نم اليك سينم عليك
* ثلاثة لا يصيبون الا خيرا : أولوا الصمت وتاركوا الشر والمكثرون من ذكر الله
* اتقوا المظلوم فإن دعوة المظلوم تصعد إلى السماء
* ثلاثة تكدر العيش : السلطان الجائر وجار السوء والمرأة البذيئة
من كلمات الإمام موسى الكاظم عليه السلام :
* المؤمن مثل كفتي الميزان كلما زيد في إيمانه زيد في بلائه
* ليس حسن الجوار كف الأذى ولكن حسن الجوار الصبر على الأذى
* يناد مناد يوم القيامة : ألا من كان له على الله أجر فليقم.. فلا يقوم الا من عفا وأصلح فأجره على الله
من كلمات الإمام الرضا عليه السلام :
* من لم يشكر والديه لم يشكر الله
* من حاسب نفسه ربح ومن غفل عنها خسر
* المؤمن إذا غضب لم يخرجه غضبه عن حق وإذا رضي لم يدخله رضاه في باطل وإذا قدر لم يأخذ أكثر من حقه
* ان الله يبغض القيل والقال وإضاعة المال وكثرة السؤال
*أفضل العقل معرفة الإنسان نفسه
من كلمات الإمام محمد الجواد عليه السلام :
* عز المؤمن غناه عن الناس
* يوم العدل على الظالم أشد من يوم الجور على المظلوم
* المؤمن يحتاج إلى ثلاث خصال : توفيق من الله وواعظ من نفسه وقبول ممن ينصحه
* لن يستكمل العبد حقيقة الإيمان حتى يؤثر دينه على شهوته
* موت الإنسان بالذنوب أكثر من موته بالأجل.. وحياته بالبر أكثر من حياته بالعمر
من كلمات الإمام الهادي عليه السلام :
* من اطاع الخالق لم يبال بسخط المخلوقين
* من هانت عليه نفسه فلا تامن شره
* من رضي عن نفسه كثر الساخطون عليه
* العتاب خير من الحقد
من كلمات الحسن االعسكري عليه السلام :
* ما ترك الحق عزيز الا ذل ولا أخذ به ذليل الا عز
* خصلتان ليس فوقهما شيء : الإيمان بالله ونفع الإخوان
* جرأة الولد على والده في صغره تدعو الى العقوق في كبره
* ليس من الأدب اظهار الفرح عند المحزون
* جعلت الخبائث في بيت ومفتاحه الكذب
قال أبو حنيفة :ما رأيت أفقه من جعفر بن محمّد. لمّا أقدمه المنصور بعث إليّ فقال: يا أبا حنيفة: انّ الناس قد افتتنوا بجعفر بن محمّد، فهيّئ له من المسائل الشّداد، فهيّأت له أربعين مسألة، ثمّ بعث إليّ أبو جعفر ـ وهو بالحيرة ـ فأتيته فدخلت عليه وجعفر بن محمّد جالس عن يمينه، فلمّا أبصرت به دخلتني من الهيبة لجعفر بن محمّد الصادق ما لم يدخلني لأبي جعفر، فسلّمت عليه وأومأ إليّ، فجلست، ثم التفت إليه فقال: يا أبا عبد اللّه هذا أبو حنيفة. قال جعفر: نعم ثمّ أتبعها قد أتانا ـ كأنّه كره ما يقول فيه قوم انّه إذا رأى الرجل عرفه ـ ثمّ التفت المنصور إليّ فقال: يا أبا حنيفة ألق على أبي عبد اللّه من مسائلك. فجعلت ألقي عليه فيجيبني، فيقول: أنتم تقولون كذا، وأهل المدينة يقولون كذا، ونحن نقول كذا. فربّما تبعناهم وربّما خالفنا جميعاً. حتّى أتيت على الأربعين مسألة. ثمّ قال أبو حنيفة: ألسنا روينا أنّ أعلم الناس أعلمهم باختلاف الناس»
جامع مسانيد أبي حنيفة 1 / 222، تذكرة الحفاظ 1 / 157.
وهذا رابط أيضا مفيد لبحثك وفقك الله
http://www.estabsarna.com/Menu.htm
وأيضا عليك بروابط توقيعي فهي مفيدة لبحثك أيضا
نسألكم الموفقية
خادمكم
عبد محمد
|
|
|
|
|