عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.01 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 13  
كاتب الموضوع : ابو راما المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-05-2010 الساعة : 05:11 PM


ما هي شروط الرضا الابدي ؟
أليس تعتمد على حسن الخاتمة



وقد يؤمن فعلا ويذنب فيتوب الله عليه و يرضى عنه
ولكن بعد ذلك كله ينقلب على عقبيه
فالآية لا تشمل حالهم بعد رحيل النبي (ص)

و هذه الاية ترد تأويلك :
وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين)) آل عمران.

يعني الرضا المذكور آنفا له شروط و من شروطها هذه الاية السابقة (( و سيجزي الله الشاكرين ))



والدليل ايضا قوله تعالى "وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِن قَبْلُ لا يُوَلُّونَ الأَدْبَارَ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْؤُولا "اي يوم القيامة .

يعني الرضا قد يبدل اذا انقلب على عقبيه كما قال الله تعالى (( انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا ))

يعني الرضا يكون في أنذاك الوقت فقط
و هل هذا الرضا يشمل الصحابي الذي ارتد و اصبح مسيحي و هل يشمل من كفر منهم ؟؟؟

فهذا الرضا ليس ابدي و لا تفسر و تأول على مزاجك فالقرآن لا تأخذ منه شيء و تترك منه البقية

توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 11-05-2010 الساعة 05:16 PM.

رد مع اقتباس