|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 9236
|
الإنتساب : Sep 2007
|
المشاركات : 16,273
|
بمعدل : 2.54 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الحبر السائل
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 08-05-2010 الساعة : 10:23 AM
كلام جميل ولكن هل بإمكانك إيضاح لي يا حبر سند هذه الروايات من الثقات أم لا؟؟
صحيح البخاري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 113 ) - باب الشهادة تكون عند الحاكم في ولايته القضاء أو قبل ذلك للخصم : وقال شريح القاضي : وسأله إنسان الشهادة فقال : إئت الأمير حتى أشهد لك وقال عكرمة : قال عمر لعبد الرحمن بن عوف : لو رأيت رجلاًًً على حد زنا أو سرقة وأنت أمير فقال : شهادتك شهادة رجل من المسلمين قال : صدقت قال عمر : لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي وأقر ماعز عند النبي (ص) بالزنا أربعاًًً فأمر برجمه ولم يذكر أن النبي (ص) أشهد من حضره ، وقال حماد : إذا أقر مرة عند الحاكم رجم وقال : الحكم أربعاًًً.
صحيح البخاري- المناقب - مناقب عمار وحذيفة - رقم الحديث : ( 3460 )
- حدثنا : سليمان بن حرب ، حدثنا : شعبة ، عن مغيرة ، عن إبراهيم قال : ذهب علقمة إلى الشام فلما دخل المسجد قال : اللهم يسر لي جليساً صالحاًً فجلس إلى أبي الدرداء فقال أبو الدرداء : ممن أنت ، قال : من أهل الكوفة قال : اليس فيكم أو منكم صاحب السر الذي لا يعلمه غيره يعني حذيفة قال : قلت : بلى ، قال : اليس فيكم أو منكم الذي أجاره الله على لسان نبيه (ص) يعني من الشيطان يعني عماراًً قلت : بلى ، قال : اليس فيكم أو منكم صاحب السواك والوساد أو السرار قال : بلى ، قال : كيف كان عبد الله يقرأ : والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ، قلت : والذكر والأنثى قال : ما زال بي هؤلاء حتى كادوا يستنزلوني ، عن شيء سمعته من رسول الله (ص).
صحيح البخاري - المناقب - مناقب عبدالله بن مسعود (ر) - رقم الحديث : ( 3477 ) - حدثنا : موسى ، عن أبي عوانة ، عن مغيرة ، عن إبراهيم ، عن علقمة دخلت الشام فصليت ركعتين فقلت : اللهم يسر لي جليساً فرأيت شيخاً مقبلاًً فلما دنا قلت : أرجو أن يكون إستجاب قال : من أين أنت قلت : من أهل الكوفة قال : أفلم يكن فيكم صاحب النعلين والوساد والمطهرة أولم يكن فيكم الذي أجير من الشيطان أولم يكن فيكم صاحب السر الذي لا يعلمه غيره كيف قرأ إبن أم عبد والليل فقرأت : والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ، والذكر والأنثى قال : أقرأنيها النبي (ص) فاه إلى في فما زال هؤلاء حتى كادوا يردوني.
|
|
|
|
|