[موالي لـ أميري علي]

الاحكام تختلف على مذهب ودين الفاعل (اي الذي قام بالسجود)

فإن كان شيعي المذهب اعتبر عملة شرك خارج من الملة
وإن كان صحابي: جائز فالصحابة مستثنون من امور الشرك لأن الله رضي عنهم ووعدهم بالجنة فأي عمل يقوم بة الصحابي حتى وإن سب الرسول صلوات الله علية وعلى آله وضربة وشتمة كان عملة قربان إلى الله لا يحاسب علية
وإذا كان من أهل السنة الخلص السنة قيل عنة انة صوفي أو من الأشاعرة وعملة هذا شرك بالله
وإن كان وهابي ناصبي جلف حكمة أجتهد فاخطا فلة اجر

هذي الاحكام الفقية عند الوهابية الإرهابية ,, الحكم يختلف على حسب مذهب فاعلة :rolleyes:

بوركتم مولانا علي الاكبر