الاخ نور!!العراق !!شكرا على المداخلة القيمة والنعم منك !!وان شاء الله توصيتك لنا محط اهتمام!!؟؟.....
الاخ المحترم الكرخي ..............السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة .....................
الله يبارك لكم اخي الكرخي على هذا المستوى الكبيرمن الوعي والقدرة على التحليل والرؤية الاستراتيجية ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
عندما ينطلق الانسان من التفكير يبدء بالشك المنهجي ومن ثم يستمرفي عملية قراءة الاحداث والوقائع والمتبنيات الفكرية .....وليس بالقفز بالنتائج والاجابات التقريرية الانشائية !!!؟؟؟؟..................
يقول مايلز كوبلاند.وهومديرالمخابرات الامريكية السابق وصاحب اكبر كتاب اهتز له العالم لعبة الامم الذي يصور فيها الامم على انها بيادق يجري تحريكها وفق خطة مدروسة في وزارة الخارجية الامريكية وبسرية تامة وبحسب سيناريوهات تتفق ومنظومة مايسما لعبة الامم...........يقول هذ الرجل ..ان صدام استخدمتة الدوائر الاستخبارية الامريكية في مكافحة الشيوعية ومن ثم الحركات الاسلامية مدة اربعين عام ..............
وفي موضوع اخر ان موظفي الاستخبارت يقولون ان صدام رجل طماع اخذ يطالب بزيادت مخصصاتة المالية وهوامرلم يعجب المصريين لانهم يعلمون بعلاقتة بالمخابرات الامريكية .....
ويقول في ص 61ج1لقداصبح صدام هولايزال في العشرينات من عمرة جزاءمن المؤامرة للتخلص من عبدالكريم قاسم وليس لتسلم السلطة في العراق لانة متهور ولايصلح لذلك!!!؟.............
ومن ثم يتحدث عن اسباب اسقاط صدام ....ويقول مديرالمخابرات المصرية كان لابد من المخابرات الامريكية تغيير الاعبين الذين يشكلون حجر عثرة في طريقهم واستبدالهم باخرين اثر(اكثر))انسجامامع الظروف الراهنةوكان صدام من الاعبين الذين انتفت الحاجة من وجودهم بعد انهاية حرب ايران,,,,,,,,,,,,,,
والحقيقة اخي المحترم الكرخي الحديث يطول بنا حول ماهية لعبة الامم وخطورة الحرب الباردة لانها تتغلغل الى الذهنية البسيطة والسطحية وتؤثر فيها فامريكا تجيد استخدام العقليات الجافة والمتاثرة بالظواهر والانعكاسات الحدثية...
والحقيقة اخوتي دائما افكرلماذا لانفكر كمايفكر الضد؟؟
ذا ان الشعوب تستنفركل طاقاتها من اجل تقوية مواقعها وزيادات خبراتها المعلوماتية على كافة الاصعدة الامنية والخدمية ..علينا ان نفعل ذلك علينا ان نعيش عقليه استراتيجية كاملة وليس ذهنية المتاثروالمشاهده غيرالمعلله... وننطلق على اساس اننا نحب الله واننا بذلك احرارامام العالم ونقول والله لانعطيكم بايدينا اعطاء الذليل ولانقرلكم اقرار العبيد من اراد ان يتعاون معنا من موقع استعبادنا واذلاننا فانا سنقف ضدة لنقاتلة ولو بالحجارة...
امريكا مازلت تعمل وتستمر تعمل بمنطق الدولة الاقوى من استراتيجية الدخول الثاني لبابل كمايذكر مؤلف الدخول الثاني لبابل (كاد) هذة النظرة الانجلويهودية والاستعمارية لايمكن ان تتغير مهما كانت الاسباب لانها ببساطة ارادة وجود وصراع الاقواء للبقاءوعملت امريكا على محاصرت كل الساحات الاسلامية بالفتن والحروب في تقرير مركز البحوث العربية والافريقية صدر ة دراسة وعدبلفورالجديد قبل عام تناولت الخلفيات السرية للتعاون الاسرئيلي الامريكي في مرحلة مابعد صدام يقول نص من هذة الدراسة
الان الاحتمالات والتوقعات امامنا في العراق نظرا لحركة الاسلاميين اخطر من ان نردد...!!ننتظر لنرى...........
والحقيقة الحديث يبدءولاينتهي والاسترسال لامقام له الان كل ما اقول علينا ان لانعيش عقدة الانبهار بالظواهر وان نحيابعقلية القران وادبياتة الجهادية والاستخبارية فالاسلام مشروع يحتوى كل تفاصيل الحياة وجزيئاتها في معرفة الضدوتدابيرة ومخططاتة حتى لاننهزم من جديد ونستحق العن من الاجيال القادمة