|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 48447
|
الإنتساب : Feb 2010
|
المشاركات : 531
|
بمعدل : 0.10 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
** مسلمة سنية **
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 01-05-2010 الساعة : 01:53 PM
[quote=** مسلمة سنية **;1108107]
اقتباس :
|
زميلنا هدّي شوي ... ربنا يهدينا و يهديك 
|
و لا يهمّك مهدّي كتيير ... ولو ..!!
اقتباس :
|
من الذي يلتوي على النصّ ؟؟؟ و من الذي يناقض قوله ؟؟؟
|
الذي يناقض قوله هو الذي يقول : قال المدلّس الكذّاب البخاري أن الرسول قال : أن فاطمة بضعة منه .. ثم يصدّقه !!! يكذّب الراوي و يصدقه !!
قمّة في التناقض لا يكون إلا في الشيعي ... و الشيعي فقط !!!
و الحال كحال كفار قريش ، يصنعون صنما من التمر ، فيعبدونه في الصباح ، و في الليل عندما يجوعون يقطعون قطع منه و يأكلونه !!!!
أخذتم روايات من كتب هنا و هنالك جازمين بصحتها و بنيتم عقيدة من تلك الروايات ، ثم بعد ذلك لعنتم من روى تلك الروايات و وصفتموهم بالمدلّسين الكذّابين !!!
ففعلا ،، و لله في خلقه شؤون !
اقتباس :
|
تقول بأنّ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) لا يغضب لنفسه ... جيدا جدا بارك الله فيك ... فهو لن يغضب لزواج علي ...
|
أنا سألتك سؤالا و أنت من أجبتي ...فتمعني قليلا !!
اقتباس :
|
و قد أجبتك يا زميل ... على فرض صحّة ما تقولون ... فإنّ علي سلام الله عليه لم يتزوّج بالأخرى ... إذا لم تغضب الزهراء سلام الله عليها عليه ...
|
هل أنتي متأكدة أن علي رضي الله عنه لم يتزوج بعد موت فاطمة ؟؟ ... أتستطيعن القسم على ذلك ؟!!
و من ثمّ ... انتي من ذكرتي الحديث و ذكرتي مناسبة له ثم نفيتيه و استنكرتي أن يكون الحديث جاء بسبب هذه المناسبة !!! .. فإن كان استنكارك بدليل ، فأخبرينا ما مناسبة الحديث ؟ أم أنه جاء بلا سبب ؟!!
اقتباس :
|
قبل أن أجيبك بما تستحق على هذا الرد ... سأحاول أن اعطيك فرصة لتفهمني و تفهم القارئ بمغزى تلك السطور ؟؟؟
هل تقصد بأنها سلام الله عليها لم تقتدِ بوالدها ؟؟؟
|
مغزى تلك السطور هو أنه على فرض أن فاطمة رضي الله عنها معصومة كأبيها ، فيجب أن يكون فعلها كفعله ، و تكون أفعالها حجة على الإسلام .. و حيث أننا كنا نجد الرسول صلى الله عليه و آله وسلم لما ذهب إلى الطائف فرجمه الناس و كذّبوه و آذوه ، نجده يقول : " اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون، إني لأرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يؤمن بالله " ، و هذا خلق عظيم و مقام كبير لا يسهل على البشر الاتصاف به ، حتى أولو العزم من الرسل ، نجد أن نوحا عليه السلام ، بعد أن آذاه قومه و كذّبوه نجده يقول : " رب لا تذر على الأرض من الكافرين ديّارا " .. فكان محمد أفضل الرسل و أعظمهم خلقا و أرحمهم بقومه " إنا أرسلناك رحمة للعالمين " .... فعندما تجعلون فاطمة معصومة عصمة مطلقة كأبيها فنحن ننتظر أن نرى أفعال أبيها حرفا حرفا ، أما إن رأينا فاطمة أنها صحابية جليلة عظيمة فحينها فلا عجب إن غضبت لأمر أصابها فهي إنسانة تصيب و تخطأ ... فطرحي كان مبينا على معتقدكم فيها رضي الله عنها و أرضاها !
|
|
|
|
|