|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 48447
|
الإنتساب : Feb 2010
|
المشاركات : 531
|
بمعدل : 0.10 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
معتصم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 27-04-2010 الساعة : 11:25 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف
[ مشاهدة المشاركة ]
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
هههههههههه مسكين والله
الشيخ الكليني - الكافي - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 311 / 312 )
8 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى قال : قال لي أبو عبد الله (ع) يوما : يا حماد تحسن أن تصلي ؟ قال : فقلت يا سيدي أنا أحفظ كتاب حريز في الصلاة فقال : لا عليك يا حماد ( 1 ) ، قم فصل قال : فقمت بين يديه متوجها إلى القبلة فاستفتحت الصلاة فركعت وسجدت ، فقال : يا حماد لا تحسن أن تصلي ما أقبح بالرجل منكم يأتي عليه ستون سنة أو سبعون سنة فلا يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة ، قال : حماد فأصابني في نفسي الذل . فقلت : جعلت فداك فعلمني الصلاة فقام أبو عبد الله (ع) مستقبل القبلة منتصبا فأرسل يديه جميعا على فخذيه ، قد ضم أصابعه وقرب بين قدميه حتى كان بينهما قدر ثلاث أصابع منفرجات واستقبل بأصابع رجليه جميعا القبلة لم يحرفهما عن القبلة وقال بخشوع : الله أكبر ثم قرأ الحمد بترتيل ( 2 ) وقل هو الله أحد ثم صبر هنية ( 3 ) بقدر ما يتنفس وهو قائم ثم رفع يديه حيال وجهه وقال : الله أكبر . وهو قائم ثم ركع وملا كفيه من ركبتيه منفرجات ورد ركبتيه إلى خلفه حتى استوى ظهره حتى لو صب عليه قطرة من ماء أو دهن لم تزل لاستواء ظهره ومد عنقه وغمض عينيه ثم سبح ثلاثا بترتيل فقال : سبحان ربي العظيم وبحمده . ثم استوى قائما فلما استمكن من القيام قال : سمع الله لمن حمده . ثم كبر وهو قائم ورفع يديه حيال وجهه ثم سجد وبسط
كفيه مضمومتي الأصابع بين يدي ركبتيه حيال وجهه فقال : سبحان ربي الأعلي و بحمده ثلاث مرات ولم يضع شيئا من جسده على شئ منه وسجد على ثمانية أعظم الكفين والركبتين وأنامل إبهامي الرجلين والجبهة والأنف وقال : سبعة منها فرض يسجد عليها وهي التي ذكرها الله في كتابه فقال : وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا ( 1 ) وهي الجبهة والكفان والركبتان والابهامان ووضع الانف على الأرض سنة ، ثم رفع رأسه من السجود فلما استوى جالسا قال : الله أكبر . ثم قعد على فخذه الأيسر وقد وضع ظاهر قدمه الأيمن علي بطن قدمه الأيسر وقال : أستغفر الله ربي وأتوب إليه . ثم كبر وهو جالس وسجد السجدة الثانية وقال : كما قال في الأولى ولم يضع شيئا من بدنه على شئ منه في ركوع ولا سجود وكان مجنحا ( 2 ) ولم يضع ذراعيه على الأرض فصلى ركعتين على هذا ويداه مضمومتا الأصابع وهو جالس في التشهد فلما فرغ من التشهد سلم . فقال : يا حماد هكذا صل .
ويلله الان هات لنا روايه واحده صحيحه عندك عن صفة صلاه رسول الله عن طريق عمر بن الخطاب او ابو بكر او عثمان ....
وحتى بعدها تفسر لنا لماذا المذاهب السنية كل مذهب يصلي بطريقة معنيه ناس تصلي ومابقى لهم الا يحطون يدهم فوق روسهم وناس تبسطها مثل المذهب المالكي
والسلام عليكم
|
و هل صلاتكم معتمدة على رواية حماد بن عيسى و ما قاله فقط ؟؟؟ بمعنى أنه ليس هناك من نقل لكم صلاة العترة غير حماد بن عيسى ؟؟؟
و الأمر الآخر ،،
أي عاقل ينظر إلى ما يقوله حماد بن عيسى ، لا يجد أنها وصف كامل لهذه العبادة العظيمة .. فنجده يقول بأنه كان يصلي و ركع و سجد و أن أبا عبد الله انتقد صلاته دون أن يوضح لنا الخطأ الذي انتقده من أجله ، هل لأنه ركع أم هل لأنه سجد !!! في حين أنه المفروض أن يقول لنا الخطأ الحاصل في صلاته و أدى إلى هذا الشرح .. و من ثمّ يشرح ما رآه .. و نجده يقول بأن المصلي يقف منتصبا مستقبلا بأطراف رجله الكعبة و يكبر و يضع يديه على الفخذين و من ثم يكبر و يقرأ الفاتحة و سورة الإخلاص ثم يسكت هنيهة تم يرفع يديه حيال وجهه !! ثم يقول الله أكبر و يركع منتصبا و يغمض عينيه ! و يقول سبحان ربي العظيم ثلاث مرات و ثم يقف و بعد الوقوف يقول سمع الله لمن حمده ثم يقول الله أكبر و يرفع يديه حيال وجهه ثم يسجد ! على سبعة مواضع و يقول سبحان ربي الأعلى و بحمده ثلاث مرات و ثم يكبر و يجلس و يقول أستغفر الله العظيم و أتوب إليه ثم يسجد مرة أخرى و لم يضع ذراعيه على الأرض بل يكون مجنحا ثم يصلي الركعة الثانية مثل الأولى و يجلس في التشهد الأخير و يسلم !!!
لم يبين لنا حماد كيفية السلام ، هل بضرب الفخذ أم بضرب الرأس ، أم بضرب الصدر ؟؟!! و لم يوضح لنا حماد ما يقول المصلي في التشهد الأخير ، و هناك أمور كثيرة في الصلاة غير واضحة في هذه الرواية ... فهل هذه الرواية هي رأس مالكم الذي تعتمدون عليه في الصلاة ؟؟؟ .. فإن كانت هناك روايات أخرى لغير حماد فأين هي ؟؟
الأمر الآخر أن الصلاة التي أراها في قناة الأنوار أو قناة الكوثر و كربلاء مختلفة كثيرا عن الصلاة التي نقلها إلينا حمّاد ، ففي كل صلاة أراها في تلك القنوات أجد الإمام يقول في الركوع سبحان ربي العظيم و بحمده مرة واحدة فقط و يقول اللهم صل على محمد و آل محمد و يقول في السجود سبحان ربي العظيم و بحمده مرة واحدة فقط و يقول اللهم صل على محمد و آل محمد و طريقة الصلاة عموما ليست بالضبط هي نفسها التي برواية حماد ..!
سبحان الله ...!!!!!!
بالنسبة للصلاة عندنا ، فهي واردة بأكثر من صحابي و فيه تفصيل دقيق لكل حركة و سكنة في الصلاة ، و سأوضح بالروايات ذلك ..
لكن دعني أسألك : لماذا تشترط أن يكون ناقل الصلاة هو أبوبكر أو عمر أو عثمان ؟؟ في حين أن رواياتك ناقلها هو حماد بن عيسى الذي لا يعرفه حتى الشيعة إلا القليل منهم ؟؟
فلماذا تريد أن يكون ناقل الصلاة هو أحد الثلاثة ؟؟!!
|
|
|
|
|