|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 9236
|
الإنتساب : Sep 2007
|
المشاركات : 16,273
|
بمعدل : 2.54 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
][ رافضي للنخاع ][
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 22-04-2010 الساعة : 10:31 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعمة حسين
[ مشاهدة المشاركة ]
|
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ...
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .. أيتمنى أن يلقى الله بدم الحسين (رضي الله عنه )؟؟!! ... فوالله ان القى الله بكل ذنوب الدنيا أهون من أن ألقاه بدم الحسين .... ولما يريد أن يقتل الحسين ؟؟ريحانة حبيبي المسطفى وسبطه الكريم ... وريث صفاته وسيد شباب الجنة ... خرج مجاهدا ومناديا بالحق وطالبا الرجوع الى الحق :
سأمضي وما بالموت عارٌ على الفتى ..... إذا ما نوى حقاً وجاهد مسلما
وآسى الرجـال الصـالحين بنفسـه ..... وفارق خوفاً أن يعيش ويرغما
أو ليس امام هدى وطالب حق !! ... سبحاااان الله
لو كان هالشخص جاهلا بسيدنا الحسين فعلا ويدعي أنه من أهل السنة لرجع إلى أمهات الكتب عند أهل السنة ... لعرف من هو سيدنا الحسين رضي الله عنه
* عن أبي سعيد قال قال النبي صلى الله عليه وسلم: "الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة" قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح {1}
* وقال أيضاً: "إن الحسن والحسين هما ريحانتاي من الدنيا" اخرجه البخاري .
* وقال: "حسين مني وأنا منه أحب الله من أحب حسيناً، الحسن والحسين من الأسباط"، قال: "من أحبهما -أي الحسن والحسين - فقد أحبني" .
* وكان الرسول يدخل في صلاته حتى إذا سجد جاء الحسين فركب ظهره وكان يطيل السجدة فيسأله بعض أصحابه انك يا رسول الله سجدت سجدة بين ظهراني صلاتك أطلتها حتى ظننا انه قد حدث أمر أو انه يوحى إليك فيقول النبي :"كل ذلك لم يكن ولكن ابني ارتحلني فكرهت أن أعجله حتى يقضي حاجته".
* أتت السيدة فاطمة بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بابنيها إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في شكواه الذي توفي فيه فقالت ( يا رسول الله ! هذان ابناك فورّثْهُما ) فقال ( أما حسنٌ فإن له هيبتي وسؤددي ، وأما حسين فإن له جرأتي وجودي ) ....
{1} سنن الترمذي، كتاب المناقب عن رسول الله، باب مناقب الحسن والحسين.
****************
ربي لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
هدانا الله الى سواء السبيل ..
تحيااااتي
|
أحسنت أختي الكريمة
أنت في أول خطوة للإستبصار
تحتاجين للإطلاع أكثر والإنصاف كما أنصفتي هنا
نتمنى من الله ان يوصلك لطريق الحق وأن يمن عليك باتباعه
|
|
|
|
|