|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 9236
|
الإنتساب : Sep 2007
|
المشاركات : 16,273
|
بمعدل : 2.54 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كتاب بلا عنوان
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 03-04-2010 الساعة : 02:30 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحبر السائل
[ مشاهدة المشاركة ]
|
المشكلة في تناقضكم أنه لا يقبله عقل ..
تنسخون الروايات الضعيفة التي ضعفها أصحاب هذه الكتب ، و من ثم ترمون العلماء الذين كتبوا الكتب و الرواية المنسوخة أنهم علماء سلاطين ، ثم تستشهدون بروايتهم و تعتقدون صحتها برغم أن الذي أوردوها لا قيمة لهم في نظركم ..!!!!
الحمد لله و الشكر له ..!
|
شكرا لك على قذف علماء السنة بالكذب
سنجعلك تطعن في جميع علماء السنة ورواتهم مادمت طعنت حتى في أحمد ومسلم سابقا
فإلى الأمام
تفسير الطبري - سورة البينة : ( 7 ) - الجزء : ( 30 ) - رقم الصفحة : ( 335 )
إن الذين أمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية - ( البينة - 7 )
35023- حدثنا إبن حميد , قال : ثنا عيسى بن فرقد , عن أبي الجارود , عن محمد بن علي أولئك هم خير البرية فقال النبي (ص) : أنت يا علي وشيعتك .
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 379 ) - وأخرج إبن عساكر عن جابر بن عبد الله قال كنا عند النبي (ص) فأقبل علي فقال النبي (ص) والذي نفسي بيده إن هذا وشيعته لهم الفائزون يوم القيامة، ونزلت إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية فكان أصحاب النبي (ص) إذا أقبل علي قالوا: جاء خير البرية.
- أخرج إبن عدي وإبن عساكر عن أبي سعيد مرفوعا: علي خير البرية .
- وأخرج إبن عدي عن إبن عباس قال: لما نزلت إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية قال رسول الله (ص) لعلي: هو أنت وشيعتك يوم القيامة راضين مرضيين .
- وأخرج إبن مردويه عن علي قال: قال لي رسول الله (ص) : ألم تسمع قول الله: إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية أنت وشيعتك وموعدي وموعدكم الحوض إذا جئت الأمم للحساب تدعون غرا محجلين.
وهذه هي الطامة الكبرى عليك باعتراف احمد بن حمبل
أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - من فضائل علي ( ع ) 1092 - حدثنا محمد بن هشام بن البختري قثنا الحسين بن عبيد الله العجلي قثنا الفضيل بن مرزوق ، عن عطية العوفي ، عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله (ص) : أعطيت في علي خمسا ، هن أحب إلي من الدنيا وما فيها : أما واحدة ، فهو تكاي بين يدي الله عز وجل حتى يفرغ من الحساب ، وأما الثانية ، فلواء الحمد بيده ، آدم (ع) ومن ولد تحته ، وأما الثالثة ، فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة ، فساتر عورتي ومسلمي إلى ربي عز وجل ، وأما الخامسة ، فلست أخشى عليه أن يرجع زانيا بعد إحصان ، ولا كافرا بعد إيمان.
والآن هل تكذب هذه الروايات جميعها؟
ننتظر ردك بدون هروب ومراوغة
|
|
|
|
|