|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 34160
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 3,278
|
بمعدل : 0.56 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ابن تيمية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 01-04-2010 الساعة : 11:16 AM
اقتباس :
|
هل تقصد مثلا من نسب لهم إحياء الموتى
طيب تفضل اقرأ من قول صاحبك
===
وما خصهم الله به لا يكون لغير الانبياء واذا قال القائل معجزات الانبياء وآياتهم وما خصهم الله به فهذا كلام مجمل فانه لا ريب أن الله خص الانبياء بخصائص لا توجد لغيرهم ولا ريب ان من آياتهم ما لا يقدر ان يأتي به غير الانبياء بل النبي الواحد له آيات لم يأت بها غيره من الانبياء كالعصا واليد لموسى وفرق البحر فإن هذا لم يكن لغير موسى وكانشقاق القمر والقرآن وتفجير الماء من بين الأصابع وغير ذلك من الآيات التي لم تكن لغير محمد من الانبياء وكالناقة التي لصالح فإن تلك الآية لم يكن مثلها لغيره وهو خروج ناقة من الارض بخلاف احياء الموتى فانه اشترك فيه كثير من الانبياء بل ومن الصالحين
من كتاب النبوات الجزء 1 صفحة 218
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=3511&id=217
وأيضا له علم بالغيب ويعلم ماكتب باللوح المحفوظ ويحدث بأمور مستقبلية كما يخبرنا عنه ابن القيم
===
ولقد شاهدت من فراسة شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أمورا عجيبة وما لم أشاهده منها أعظم وأعظم ووقائع فراسته تستدعي سفرا ضخما أخبر أصحابه بدخول التتار الشام سنة تسع وتسعين وستمائة وأن جيوش المسلمين تكسر وأن دمشق لا يكون بها قتل عام ولا سبي عام وأن كلب الجيش وحدته في الأموال : وهذا قبل أن يهم التتار بالحركة
ثم أخبر الناس والأمراء سنة اثنتين وسبعمائة لما تحرك التتار وقصدوا الشام : أن الدائرة والهزيمة عليهم وأن الظفر والنصر للمسلمين وأقسم على ذلك أكثر من سبعين يمينا فيقال له : قل إن شاء الله فيقول : إن شاء الله تحقيقا لا تعليقا
وسمعته يقول ذلك قال : فلما أكثروا علي قلت : لا تكثروا كتب الله تعالى في اللوح المحفوظ : أنهم مهزومون في هذه الكرة وأن النصر لجيوش الإسلام قال : وأطعمت بعض الأمراء والعسكر حلاوة النصر قبل خروجهم إلى لقاء العدو
كتاب مدارج السالكين الجزء 2 صفحة 489
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=3723&id=1015
=====
فما هو حكم صاحبك
هل هو
1-كافر مرتد .
2- مرتكب لكبيرة من كبائر الذنوب .
3- مرتكب لمعصية .
4- لا شيء عليه .
5- يؤجر ويثاب عليها .
|
ومازلنا ننتظر الهارب المفلس ليرد على هذه المشاركة
|
|
|
|
|