|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كتاب بلا عنوان
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 01-04-2010 الساعة : 01:59 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة strongstorm
[ مشاهدة المشاركة ]
|
والله انتم مساكين هذا اسلوب الشيعي عندما يفشل في اثبات عقيدته يبدء بتشويه المحاور واتهامه بالجهل والكذب وغيره بدل مايرد بشكل علمي فاذكرك مرة ثاني بشروط الاحاديث الصحيحة عندكم
1- ان يكون الراوي في كل الطبقات شيعي اثناعشري( يعني ماينفع يكون سني ولا اشعري ولا غيره)
2- ان يكون ثقة
هل حضرتك اتيت بسند واحد تنطبق عليه هذه الشروط فاذا كان علمائك وثقوا من يذمه الامام بترك الصلاة وووثقوا حتى المتهم بالكفر
ووثقوا من ينتمي الى الطائفة الناووسية(يعني لايؤمن بكل الائمة) فهذا ذنب علمائك وليس ذنبي
|
ألم ِأقل لك انت جاهل و ساذج
هل قرأت هذه و مع اني كررتها لك عدة مرات
لكن قاتل الله الجهل :
سماء المقال في علم الرجال لــ ابو الهدى الكلباسي - ج2- ص 253
قد تقدم اختلاف اصطلاح القدماء والمتأخرين، ومن الظاهر عدم الدلالة على العدالة فضلا عن الأمامية. فما ذكره الشهيد في الدارية من أن صحيح الحديث بمنزلة ثقة (1) كما هو المحكي عن ظاهر السيد الداماد (2)، بعيد عن السداد.
الهامش :
(1) الرعاية في علم الدراية: 204، فيه: (صحيح الحديث، فانه يقتضي كونه ثقة، ضابطا، ففيه زيادة تزكية).
و في نفس الصفحة من كتاب سماء المقال في علم الرجال ج2 - ص 253
فثبت العدالة بالمعنى الأخص كما ذكره الوالد المحقق رحمه الله. وربما اعترض على الدراية في العدة: (بأن أقصاه الصدق والضبط، وهما لا يستلزمان الوثاقة المأخوذ فيها الأيمان، بل ربما قضت الأضافة باختصاص
المدح بالحديث دون المحدث...إلى أن قال ...في الصفحة رقم 254...لأن المدار في القبول والتصحيح عند المتقدمين على الصدق والضبط. وبالجملة: الوثاقة بالمعنى الأعم، ولا يتوقفون في ذلك على الأيمان، كيف وهم ممن يقبلون أخبار الموثقين ويعدونها في الصحاح، وليس البحث في كلام المتأخرين وكان ذلك من باب الخلط بين الأصطلاحين)
و في ص 255
وأما دعوى دلالته على العدالة، استنادا إلى الأطلاق، فمفاده الصحة من جميع الجهات، فممنوعة، إلا أن أصل الاستظهار محل الارتياب، لوقوع المقيدات في كلماتهم.
|
|
|
|
|