|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كتاب بلا عنوان
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-03-2010 الساعة : 07:18 PM
و انظروا الى الجويهل و هو يقارن بين روايتين لا يوجد بهما مقارنة ابداً :
اقتباس :
|
لنأخذ هذه الروايات أولاً يا زميلي العزيز كتاب بلا عنوان ومسألة البول واقفاً
فقد روى الشيعة عن الصادق أنه سئل عن النبول قائما: فقال لا بأس به» (الكافي 6/500 وسائل الشيعة 1/352 و2/77 كشف اللثام للفاضل الهندي1/23 و229 مصباح المنهاج2/151 لمحمد سعيد الحكيم). وسئل أبو عبد الله « أيبول الرجل وهو قائم قال نعم» (تهذيب التهذيب1/353 وسائل الشيعة1/352).
فما قولك بهذه الرواية يا زميلي العزيز كتاب بلا عنوان ولنتحاور أنا وأنتَ اولاًَ في هذه الرواية
ثم بعد الإنتهاء من رواية البول واقفاً ننتقل للتي بعدها فنقاشنا في المتن زميلي العزيز فتفضل زميلي
|
حبوب
الرواية مجهولة السند و فيها ( عن رجل ) كل الروايات اي لم يصرحوا اسم الرجل << و انا احسنها بل اصححها على شان خاطر عيونك
لكن لا يوجد عندي اشكال في متنها لانها لم تسيء الى النبي ص
و قد يكون جائز بمن فيه مرض مثل الروماتيزم او جرح في الركبة
و نحن لا نقول انها حرام بل نقول مكروه و فاعله لا بأس به
الان ننتقل الى الرد العلمي و الفروقات بين الروايتين :
فالرواية الشيعية تختلف في المتن عن الرواية التي في البخاري
فالرواية الشيعية لم تصور النبي ص يبول امام المارة و الناس ( هذا ان سلمنا في صحتها) اي انها لا توجد طعن في النبي ص بل مجرد سؤال عادي
و اما البخاري افترى على النبي ص يبول واقفا و الناس امامه و بعضهم يراه يبول مثل ما جاء عن الصحابة
هل فهمت الفرق و إلا ما فهمت ؟؟
بالله عليك هل توافق احد يشوفك تبول واقفا او قاعداً و يشوف عورتك او يشوف مؤخرتك 
المسألة هي مسألة انه شوفوه يبول و قاعد على لبنتين و بعضهم يطل و يسترق النظر الى اليه
الولد مو بس جاهل حتى ما يعرف يقرأ تابعوا معي لاحقا
|
|
|
|
|