|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كتاب بلا عنوان
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-03-2010 الساعة : 06:56 PM
ثم قال وهو يبتر و يكذب و يدلس
:
اقتباس :
|
كتاب وسائل الشيعة الحر العاملي ج 30 صفحة 260
www.yasoob.com/books/htm1/m012/10/no1068.html
الرابع عشر: أنه يستلزم ضعف أكثر الأحاديث، التي قد علم نقلها من الأصول المجمع عليها، لأجل ضعف بعض رواتها، أو جهالتهم أو عدم توثيقهم، فيكون تدوينها عبثا، بل محرما، وشهادتهم بصحتها زورا وكذبا. ويلزم بطلان الإجماع، الذي علم دخول المعصوم فيه - أيضا - كما تقدم. واللوازم باطلة وكذا الملزوم. بل يستلزم ضعف الأحاديث كلها عند التحقيق لأن الصحيح - عندهم -: (ما رواه العدل، الإمامي، الضابط، في جميع الطبقات). و لم ينصوا على عدالة أحد من الرواة، إلا نادرا، وإنما نصوا على التوثيق، وهو لا يستلزم العدالة قطعا بل بينهما عموم من وجه، كما صرح به الشهيد الثاني وغيرهودعوى بعض المتأخرين: أن (الثقة) بمعنى (العدل، الضابط). ممنوعة وهو مطالب بدليلها. وكيف ؟ و هم مصرحون بخلافها حيث يوثقون من يعتقدون فسقه، وكفره وفساد مذهبه ؟ !
وإنما المراد بالثقة: من يوثق بخبره ويؤمن منه الكذب عادة، والتتبع شاهد به وقد صرح بذلك جماعة من المتقدمين والمتأخرين. و من معلوم - الذي لا ريب فيه عند منصف -: أن الثقة تجامع الفسق بل الكفرو أصحاب الاصطلاح الجديد قد اشترطوا - في الراوي - العدالة فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا لعدم العلم بعدالة أحد منهم إلا نادرا .
|
قلت
انا كتاب بلا عنوان (( علي المهاجر الاحسائي )) ان هذا الوهابي مدلس
و تابعوا معي ما أنقله لكم من نفس المصدر :
وسائل الشيعة - ج30 - ص 251
الفائدة التاسعة
في ذكر الأدلة على صحة أحاديث الكتب المعتمدة ،
تفصيلا
في ذكر الاستدلال على صحة أحاديث الكتب التي نقلنا منها هذا الكتاب وأمثالها ، تفصيلا ، ووجُوب العمل بها فقد عرفت الدليل على ذلك إجمالا (1) .
ويظهر من ذلك ضعف الاصطلاح الجديد على تقسيم الحديث إلى صحيح ، وحسن ، وموثق ، وضعيف ، الذي تجدد في زمن العلامة ، وشيخه أحمد ابن طاووس .
والذي يدل على ذلك وجوه :
الأول :
أنا قد علمنا ـ علما قطعيا ، بالتواتر ،...ألى ان قال
الثاني :
أنا قد علمنا بوجود أصول ، صحيحة ، ثابتة ، كانت مرجع الطائفة المحقة ، يعملون بها ، بأمر الأئمّة.
وأن أصحاب الكتب الأربعة ، وأمثالها ، كانو متمكنين من تمييز الصحيح من غيره ، غاية التمكن . ..الى ان قال
الثالث :
أن مقتضى الحكمة الربانية ، وشفقة الرسول والأئمة عليهم السلام بالشيعة أن لا يضيع من في أصلاب الرجال منهم ، وأن تمهد لهم أصول معتمدة يعملون بها زمن الغيبة .
ومصداق ذلك هو ثبوت الكتب المشار إليها ، وجواز العمل بها .
الرابع :
الأحاديث ، الكثيرة ، الدالة على أنهم أمروا أصحابهم بكتابة ما يسمعونه منهم ، وتأليفه ، والعمل به ، في زمان الحضور والغيبة .
وأنه : « سيأتي زمان لايأنسون فيه إلا بكتبهم » . ....الى ان قال
الخامس :
الأحاديثُ ، الكثيرة ، الدالة على صحة تلك الكتب ، والأمر بالعمل بها .
وما تضمن من أنها عرضت على الأئمة عليهم السلام ، وسألوا عن حالها ، عموما ، وخصوصا .
وقد تقدم بعضها .
...الى ان قال
والحاصل : الأحاديثُ المتواترة دالة على وجوب العمل بأحاديث الكتب ، المعتمدة ، ووجوب العمل بأحاديث الثقات.
السادس :
إن أكثر أحاديثنا كان موجودا في كتب الجماعة ، الذين أجمعوا على تصحيح ما يصح عنهم ، وتصديقهم ، وأمر الأئمة عليهم السلام بالرجوع إليهم ، والعمل بحديثهم ، ونصوا على توثيقهم ، كما مر .
والقرائن على ذلك كثيرة ، ظاهرة ، يعرفها المحدث ، الماهر.
السابع :
أنه لو لم تكن أحاديث كتبنا مأخوذة من الأصول ، المجمع على صحتها ، والكتب التي أمر الأئمة عليهم السلام بالعمل بها ، لزم أن يكون أكثر أحاديثنا غير صالح للاعتماد عليها .
والعادة قاضية ببطلانه ، وأن الأئمة عليهم السلام ، وعلماء الفرقة الناجية لم يتسامحوا ، ولم يتساهلوا في الدين إلى هذه الغاية ، ولم يرضوا بضلال الشيعة إلى يوم القيامة.
الثامن :
أن رئيس الطائفة في كتابي الأخبار ، وغيره من علمائنا ، إلى وقت حدوث الاصطلاح الجديد ، بل بعده ، كثيرا ما يطرحون الأحاديث الصحيحة عند المتأخرين ، ويعملون بأحاديث ضعيفة على اصطلاحهم.
فلولا ما ذكرناه ، لما صدر ذلك منهم ، عادة . ....الى ان قال
الثالث عشر :
أن الاصطلاح الجديد يستلزم تخطئة جميع الطائفة المحقّة ، في زمن الأئمة ، وفي زمن الغيبة ، كما ذكره المحقق ، في أصوله ، حيث قال :
أفرط قوم في العمل بخبر الواحد.
إلى أن قال : واقتصر بعض عن هذا الإفراط ، فقالوا : كل سليم السند يعمل به(( انا كتاب بلا عنوان قلت : ونحن الشيعة الأصوليين يجب الاطلاع على المتن و حتى ان صح السند فنعرضه على القرآن ))ش .
وما علم أن الكاذب قد يصدق ، ولم يتفطن أن ذلك طعن في علماء الشيعة ، وقدح في المذهب ، إذ لا مصنّف إلا وهو يعمل بخبر المجروح ، كما يعمل بخبر العدل .
انتهى (2) .
ونحوه كلام الشيخ وغيره في عدة مواضع .
الرابع عشر :
أنه يستلزم ضعف أكثر الأحاديث ، التي قد علم نقلها من الأصول
المجمع عليها ، لأجل ضعف بعض رواتها ، أو جهالتهم ، أو عدم توثيقهم ، فيكون تدوينها عبثا ، بل محرّما ، وشهادتهم بصحتها زورا وكذبا .
ويلزم بطلان الإجماع ، الذي علم دخول المعصوم فيه ـ أيضا ـ كما تقدم .
واللوازم باطلة ، وكذا الملزوم .
بل يستلزم ضعف الأحاديث كلها ، عند التحقيق ، لأن الصحيح ـ عندهم ـ (( اي الاصطلاح الجديد المخترع المنبوذ)) : « ما رواه العدل ، الإماميّ ، الضابط ، في جميع الطبقات » .
ولم ينصوا على عدالة أحد من الرواة ، إلا نادراً ، وإنما نصوا على التوثيق ، وهو لايستلزم العدالة ، قطعا ، بل بينهما عموم من وجه ، كما صرح به الشهيد الثاني ، وغيره .
ودعوى بعض المتأخرين : أن « الثقة » بمعنى « العدل ، الضابط » .
ممنوعة ، وهو مطالب بدليلها.
وكيف ؟ وهم مصرحون بخلافها ، حيث يوثقون من يعتقدون فسقه ، وكفره ، وفساد مذهبه ؟ !
وإنما المراد بالثقة : من يوثق بخبره ، ويؤمن منه الكذب عادة ، والتتبع شاهد به ، وقد صرح بذلك جماعة من المتقدمين ، والمتأخرين.
ومن معلوم ـ الذي لاريب فيه ، عند منصف ـ : أن الثقة تجامع الفسق ، بل الكفر .
وأصحاب الاصطلاح الجديد قد اشترطوا ـ في الراوي ـ العدالة فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا ، لعدم العلم بعدالة أحد منهم ؛ إلا نادرا .
ففي إحداث هذا الاصطلاح غفلة ، من جهات متعددة ، كما ترى .
وكذلك كون الراوي ضعيفا في الحديث لا يستلزم الفسق ، بل يجتمع
مع العدالة ، فإن العدل ، الكثير السهو ، ضعيف في الحديث ، والثقة ، والضعف غاية ما يمكن معرفته من أحوال الرواة .
ومن هنا يظهر فساد خيال من ظن أن آية ( إن جائكم فاسق بنبأ ) [ الآية ( 6 ) من سورة الحجرات ( 49 ) ] تشعر بصحة الاصطلاح الجديد .
مضافا إلى كون دلالتها بالمفهوم الضعيف ، المختلف في حجيته .
ويبقى خبر مجهول الفسق :
فان أجابوا : بأصالة العدالة .
أجبنا : بأنه خلاف مذهبهم ، ولم يذهب إليه منهم إلا القليل.
ومع ذلك : يلزمهم الحكم بعدالة المجهولين ، والمهملين ، وهم لا يقولون به .
ويبقى اشتراط العدالة بغير فائدة.
هنا العاملي رحمه الله يعاتب من يوثق العدل فقط من دون التأكد من التوثيق
لكن بني وهب يقتطع النص الذي عاتب ذو الإصطلاح الجديد الذين يوثقون العدل حتى و ان كان مجهول
و زعم الوهابية ان هذا النص يؤمن به العاملي رحمه الله
بل العاملي لا يؤمن به و لا اي شخص اصولي يؤمن به
أرأيتم الوهابية اخبث بشر في هذه الدنيا مدلسين بدرجة اولى
ثم قال الجاهل
:
اقتباس :
|
الحديث من الصادق إلى النبي
كتاب الكافي الجزء 1 صفحة 53 باب رواية الكتب والحديث وفضل الكتابة والتمسك بالكتب
http://www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/al-kafi-1/03.htm#001
14 - علي بن محمد عن سهل بن زياد عن أحمد بن محمد عن عمر بن عبد العزيز عن هشام بن سالم وحماد بن عثمان وغيره قالوا: سمعنا أبا عبد الله ع يقول: حديثي حديث أبي وحديث أبي حديث جدي وحديث جدي حديث الحسين وحديث الحسين حديث الحسن وحديث الحسن حديث أمير المؤمنين عليه السلام وحديث أمير المؤمنين حديث رسول الله صلى الله عليه وآله وحديث رسول الله قول الله عز وجل
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول ج1ص182: (الحديث الرابع عشر): ضعيف على المشهور.
المفيد من معجم رجال الحديث : محمد الجواهري : ص273 :5630: سهل بن زياد : أبو سعيد الآدمي ، الرازي ، روى في كامل الزيارات وتفسير القمي ضعيف جزما أو لم تثبت وثاقته روى 2304 رواية
رجال بن الغضائري : ص66 :65: سهل بن زياد : أبو سعيد الأدمى الرازي كان ضعيفا جدا
الفهرست : الطوسى: ص142 :339: سهل بن زياد : الأدمى الرازي يكنى أبا سعيد ضعيفا
رجال النجاشي : ص185 :490: سهل بن زياد : أبو سعيد الأدمي الرازي كان ضعيف في الحديث، غير معتمد عليه
|
هههههههههههههه
و الله هذا غبي مجرد آلة نسخ و لصق
يا دمية لم يتفرد بذلك سهل بل رووه جمع غفير منهم
:
كتاب بصائر الدرجات للصفار ص319ح3:
حدثنا عبد الله بن عامر عن عبد الله بن محمد الحجال عن داود بن أبي يزيد الأحول عن أبي عبد الله عليه السلام قال سمعته يقول انا لو كنا نفتي الناس برأينا وهو انا لكنا من الهالكين ولكنها اثار من رسول الله صلى الله عليه وآله أصل علم نتوارثها كابر عن كابر عن كابر نكنزها كما يكنز الناس ذهبهم وفضتهم.
((الرواية صحيحة الاسناد))
2_ نفس المصدر :
حدثنا يعقوب بن يزيد عن محمد بن أبي عمير عن عمرو بن أذينة عن الفضيل بن يسار عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال لو انا حدثنا برأينا ضللنا كما ضل من كان قبلنا ولكنا حدثنا ببينة من ربنا بينها لنبيه فبينها لنا .
((الراوية صحيحة الاسناد))
3_ نفص المصدر ص320:
حدثنا محمد عن الحسين بن سعيد عن القاسم عن محمد بن يحيى عن جابر قال قال أبو جعفر عليه السلام يا جابر لو كنا نفتي الناس برأينا وهو انا لكنا من الهالكين ولكنا نفتيهم باثار من رسول الله صلى الله عليه وآله وأصول علم عندنا نتوارثها كابر عن كابر نكنزها كما يكنز هؤلاء ذهبهم وفضتهم .
4_ نفس المصدر :
حدثنا أحمد بن محمد عن الحسن بن محبوب عن أبي حمزة الثمالي عن جابر قال أبو جعفر عليه السلام يا جابر والله لو كنا نحدث الناس أو حدثناهم برأينا لكنا من الهالكين ولكنا نحدثهم باثار عندنا من رسول الله صلى الله عليه وآله يتوارثها كابر عن كابر نكنزها كما يكنز هؤلاء ذهبهم وفضتهم.
نفس المصدر :
حدثنا احمد بن محمد عن البرقي عن النضر بن سويد عن يحيى بن عمران عن الحارث بن المغيرة عن الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنّه قال : ( إنّ الأرض لا تترك بغير عالم قلت : الذي يعلمه عالمكم ما هو ؟ قال : وراثة من رسول الله صلى الله عليه وآله ومن علي بن أبي طالب عليه السلام ، علم يستغني عن الناس ولا يستغني الناس عنه .
قلت : وحكمة يقذف في صدره أو ينكت في أذنه ، قال : ذاك وذاك )
و حتى من كتبهم تقول ذلك
:
أخرج عبد الرّزاق الصنعاني في مصنّفه 4/532 فقال : ( عن ابن عيينة عن جعفر بن محمد عن أبيه قال: في كتاب علي عليه السلام : الجراد والحيتان ذكي )
و ايضا قد جاء في كتبنا بنفس اللفظ
:
امالي الصدوق - مجلس 50
حدثنا أبي رض قال حدثنا سعد بن عبد الله قال حدثني أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسن بن محبوب عن مالك بن عطية عن أبي حمزة عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر (عليه السلام) قال سمعته يقول أما إنه ليس من سنة أقل مطرا من سنة ولكن الله يضعه حيث يشاء إن الله جل جلاله إذا عمل قوم بالمعاصي صرف عنهم ما كان قدر لهم من المطر في تلك السنة إلى غيرهم وإلى الفيافي والبحار والجبال وإن الله ليعذب الجعل في جحرها بحبس المطر عن الأرض التي هي بمحلتها لخطايا من بحضرتها وقد جعل الله لها السبيل إلى مسلك سوى محلة أهل المعاصي قال ثم قال أبو جعفر (عليه السلام) فاعتبروا يا أولي الأبصارثم قال وجدنا في كتاب علي (عليه السلام) قال قال رسول اللهإذا ظهر الزناء كثر موت الفجأة وإذا طفف المكيال أخذهم الله بالسنين والنقص وإذا منعوا الزكاة منعت الأرض بركاتها من الزرع والثمار والمعادن كلها وإذا جاروا في الأحكام تعاونوا على الظلم والعدوان وإذا نقضوا العهود سلط الله عليهم عدوهم وإذا قطعوا الأرحام جعلت الأموال في أيدي الأشرار وإذا لم يأمروا بمعروف ولم ينهوا عن منكر ولم يتبعوا الأخيار من أهل بيتي سلط الله عليهم شرارهم فيدعوا عند ذلك خيارهم فلا يستجاب لهم
و من الامثلة الروايات عن آبائه و ليس فيها سهل انظر يا دمية
:
* ( باب 23 ) *
* ( الجنة ونعيمها ، رزقنا الله وسائر المؤمنين ، حورها وقصورها ) *
* ( وحبورها وسرورها ) *
5 - لى : العطار ، عن سعد ، عن ابن عيسى ، عن ابن أبي عمير ، عن ابن أبي
حمزة ، عن أبي بصير ، عن الصادق ، عن آبائه ، عن علي عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله :
إن في الجنة غرفا يرى ظاهرها من باطنها ، من ظاهرها ، يسكنها من امتي
من أطاب الكلام ، وأطعم الطعام ، وأفشى السلام ، وصلى بالليل والناس نيام ، الخبر
هل في هذا السند سهل يا دمية ؟؟؟
ثم قال الجاهل
:
اقتباس :
|
رواية لعن زُرارة واضحة وموثقة من كتبكم يا زميلي العزيز المسامح
فالمعصوم يلعنه فماذا تقول أنتَ يا زميلي العزيز ؟
|
طبعا تم الرد عليها و يقول بعد ذلك لم ارى التضعيفات هههههههههههههه
هنا جميع التضعيفات لكن قاتل الله الجهل :
|
التعديل الأخير تم بواسطة ** مسلمة سنية ** ; 17-03-2010 الساعة 10:04 PM.
سبب آخر: أسباب أخرى
|
|
|
|
|