|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 29849
|
الإنتساب : Jan 2009
|
المشاركات : 6,287
|
بمعدل : 1.07 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الاسلام الحق
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 12-03-2010 الساعة : 01:24 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصواعق المرسله
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الكذبة الأولة : هي أنكَ قلت أن الإمام البخاري خرج لفظ ( من كنت مولاه ) في الصحيح .
وأنا لن أحاور أحداً من الأعضاء إلا المستبصر صاحب الموضوع .
الآن أثبت أن علياً رضي الله تعالى عنه وأرضاه أفضل من أبي بكر وعمر .
هذه سهلة أسهلة من الأولى أيها المستبصر تفضل وأجبن .
|
أولا ... أتاك الإخوة بأدلة من التاريخ الكبير للبخاري ... فلماذا الجبن و التهرب من الرد عليهم ؟؟؟!!!
ثانيا : من الدناءة التركيز على أقوال المستبصرين الجدد بهذه الطريقة ... فأي مستبصر جديد في بداية استبصاره تكون الأدلة متداخلة لديه ... و ربّما يسهو في بعضها و في مصدرها ... لكنّه متأكّد بأنّ ما اعتمد عليه في استبصاره انّما هي روايات و أحاديث صحيحة ...
فهل تنكر صحّة حديث " من كنت مولاه فعلي مولاه " ؟؟؟
المستبصر متأكّد من صحّة الحديث ... و ليس ذنبه أنّ البخاري قبّحه الله لم يخرجه في أحاديثه التي حاول جاهدا فيها اخفاء فضائل أمير المؤمنين علي عليه السلام ...
الحديث صحيح ... فلا داعي لكثرة التطبيل و الغباء ... و يفضّل أن تحترم نفسك هنا ...
اقتباس :
|
الآن أثبت أن علياً رضي الله تعالى عنه وأرضاه أفضل من أبي بكر وعمر .
هذه سهلة أسهلة من الأولى أيها المستبصر تفضل وأجبن .
|
فعلا فهذا من أسهل الأمور ... فأين أبو بكر من علي ؟؟؟ أين الثرى من الثريا ؟؟؟
نعم أمير المؤمنين عليه السلام هو الأفضل بدليل
أنّه نفس الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) بآية المباهلة
أنّه أخ الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) بحديث أنت مني بمنزلة هارون من موسى و التآخي في المدينة المنورة
أنّه لايبلّغ عن الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) إلّا الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) نفسه أو علي عليه السلام
أنّه من كان الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) مولاه ... فتجب عليه مولاة أمير المؤمنين عليه السلام ...
أنه باب مدينة العلم
أنّه زوج بضعة الرسول
أنّه أبو السبطين
و و و و و و
لا ننتهي أبدا من فضائل أمير المؤمنين علي عليه السلام التي لا يدانيه فيها أي من الصحابة الذين تذكروهم
و أكرر تنبيهي ... احترم نفسك في حوارك مع المستبصر الجديد
و السلام
|
|
|
|
|