|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 9236
|
الإنتساب : Sep 2007
|
المشاركات : 16,273
|
بمعدل : 2.54 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الصواعق المرسله
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 11-03-2010 الساعة : 12:27 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصواعق المرسله
[ مشاهدة المشاركة ]
|
المصادر السنّية :
نهاية العقول ما الذي ذكره علياً رضي الله تعالى عنه وأرضاه في الشورى ولم ينكره أحد ؟
أما الصحابة فقد عرفوا أن علياً رضي الله تعالى عنه له فضائل عظيمة وكذلك التي في الغدير
ولكن ألالاف الصحابة حضروا الغدير وفهموا أن الحديث لا خلافة فيه
فالخلاصة أنه لا دليل في هذا الكلام على أن علياً رضي الله تعالى عنه وأرضاه إحتج به على الخلافة
فالكلام في فضائله وليس في البيعة وإثبات الخلافة وإنما هي في ذكر فضائله وفضيلة له لا دليل خلافة
أما حديث المناشدة فإليكَ ردنا عليه علكَ تفهم يا زميلي الكريم والحمد لله على نعمة الإسلام
أما قوله عن عامر بن واثلة وما ذكره يوم الشورى ، فهذا كذب باتفاق أهل المعرفة بالحديث ، ولم يقل علي ّ رضي الله عنه يوم الشورى شيئا من هذا ولا ما يشابهه ، بل قال له عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه : لئن أمرتك لتعدلنّ ؟ قال : نعم . قال : وإن بايعت عثمان لتسمعن وتطيعن ؟ قال : نعم . وكذلك قال لعثمان . ومكث عبد الرحمن ثلاثة أيام يشاور المسلمين .
ففي الصحيحين 0 وهذا لفظ البخاري عن عمرو بن ميمون في مقتل عمر بن الخطاب رضي الله عنه : (( فلما فُرغَ من دفنه اجتمع هؤلاء الرهط فقال عبد الرحمن : اجعلوا أمركم إلى ثلاثة منكم . قال الزبير : قد جعلت أمري إلى عليّ . وقال طلحة : قد جعلت أمري إلى عثمان . وقال سعد : قد جعلت أمري إلى عبد الرحمن . فقال عبد الرحمن : أيكم تبرأ من هذا الأمر فنجعله إليه والله عليه والإسلام لينظرن أفضلهم في نفسه ؟ فأُسْكِتَ الشيخان . فقال عبد الرحمن : أتجعلونه إليَّ والله عَلَيَّ أن لا آلو عن أفضلكم . قالا : نعم ، فأخذ بيد أحدهما فقال : لك قرابة من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والقدم في الإسلام ما قد علمت ، فالله عليك لئن أمَّرتك لتعدلن ولئن أمَّرت عليك لتسمعن ولتطيعن . ثم خلا بالآخر فقال له مثل ذلك ، فلما أخذ الميثاق قال : ارفع يدك يا عثمان )) .
وفي هذا الحديث الذي ذكره صاحب الرابط أنواع من الأكاذيب التي نزّه الله عليًّا عنها ، مثل احتجاجه بأخيه وعمه وزوجته ، وعليّ رضي الله عنه أفضل من هؤلاء ، وهو يعلم أن أكرم الخلق عند الله أتقاهم . ولو قال العباس : هل فيكم مثل أخي حمزة ومثل أولاد إخوتي محمد وعلي وجعفر ؟! لكانت هذه الحجة من جنس تلك ، بل احتجاج الإنسان ببني إخوته أعظم من احتجاجه بعمه . ولو قال عثمان : هل فيكم من تزوج بنتَى نبي لكان من جنس قول القائل : هل فيكم من زوجته كزوجتي ؟ وكانت فاطمة قد ماتت قبل الشورى كما ماتت زوجتا عثمان ، فإنها ماتت بعد موت النبي صلى الله عليه وآله وسلم .
بنحو ستة أشهر .
وكذلك قوله : (( هل فيكم مَنْ له ولد كولدي ؟)) .
وفيه أكاذيب متعددة ، مثل قوله (( ما سألت الله شيئاً إلا وسألت لك مثله )) . وكذلك قوله : (( لا يؤدّي عني إلا عليّ )) من الكذب .
وقال الخطابي في كتاب (( شعار الدين )) : ((وقوله : لا يؤدّي عني إلا رجل من أهل بيتي )) هو شيء جاء به أهل الكوفة عن زيد بن يُثَيْع ، وهو متهم في الرواية منسوب إلى الرفض . وعامة من بلّغ عنه غير أهل بيته ، فقد بعث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أسعد بن زرارة إلى المدينة يدعوا الناس إلى الإسلام ، ويعلّم الأنصار القرآن ، ويفقههم في الدين . وبعث العلاء بن الحضرمي إلى البحرين في مثل ذلك ، وبعث معاذاً وأبا موسى إلى اليمن ، وبعث عتاب بن أسيد إلى مكة . فأين قول من زعم أنه لا يبلِّغ عنه إلا رجل من أهل بيته ؟!
وأما حديث ابن عباس ففيه أكاذيب : منها قوله : كان لواؤه معه في كل زحف ، فإن هذا من الكذب المعلوم ، إذ لواء النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يوم أُحد مع مصعب بن عمير باتفاق الناس ، ولواؤه يوم الفتح كان مع الزبير بن العوام ، وأمره رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن يركز رايته بالحجون ، فقال العباس للزبير بن العوام: أهاهنا أمرك رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن تركز الراية ؟ أخرجه البخاري في صحيحه .
وكذلك قوله : (( وهو الذي صبر معه يوم حُنين )) .
وقد عُلم أنه لم يكن أقرب إليه من العباس بن عبد المطلب ، وأبي سفيان بن الحارث بن عبد المطلب ، والعباس آخذ بلجام بغلته ، وأبو سفيان بن الحارث آخذ بركابه ، وقال له النبي صلى الله عليه وآله وسلم : (( ناد أصحاب السمرة )) قال : فقلت بأعلى صوتي : أين أصحاب السمرة ؟ فوالله كأن عطفتهم عليّ حين سمعوا صوتي عطفة البقر على أولادها ، فقالوا : يالبيك يالبيك . والنبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول : (( أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب )) ونزل عن بغلته وأخذ كفًّا من حصى فرمى بها القوم وقال : (( انهزموا ورب الكعبة )) قال العباس : (( فوالله ما هو إلا أن رماهم فمازلت أرى حدّهم كليلا وأمرهم مدبرا ، حتى هزمهم الله)) أخرجاه في الصحيحين . وفي لفظ البخاري قال : (( وأبو سفيان آخذ بلجام بغلته )) وفيه : (( قال العباس: لزمت أنا وأبو سفيان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يوم حُنين فلم نفارقه))
وأما غُسله صلى الله عليه وآله وسلم وإدخاله قبره ، فاشترك فيه أهل بيته ، كالعباس وأولاده، ومولاه شقران ، وبعض الأنصار، لكن عليٌّ كان يباشر الغسل ، والعباس حاضر لجلالة العباس ، وأن عليًّا أولاهم بمباشرة ذلك .وكذلك قوله : (( هو أوّل عربي وعجمي صلّى )) يناقض ما هو المعروف عن ابن عباس .
سبق والرد عليها أعلاه فلا حاجة حاجة للتكرار فحديث أنشدكم متهالك .
هذا إبن أبي الحديد ليس من أهل السنة فلا حاجة لي بما في كتابه
حديث أنشدكم سبق ورددنا عليه وأما الرواية أيضاً بلا إسناد فمن رواه عن عمار ؟
أين هو الحديث بإسناده ؟
إبان بن عياش وهو ضعيف فالذي يروي عن سليم بن قيس الهلالي هو إبان بن عياش
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو قطن ثنا يونس يعنى بن أبي إسحاق عن أبيه عن أبي سلمة بن عبد الرحمن قال أشرف عثمان رضي الله عنه من القصر وهو محصور فقال y انشد بالله من شهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حراء إذ اهتز الجبل فركله بقدمه ثم قال اسكن حراء ليس عليك الا نبي أو صديق أو شهيد وأنا معه فانتشد له رجال قال انشد بالله من شهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم بيعة الرضوان إذ بعثني إلى المشركين إلى أهل مكة قال هذه يدي وهذه يد عثمان رضي الله عنه فبايع لي فانتشد له رجال قال انشد بالله من شهد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من يوسع لنا بهذا البيت في المسجد ببيت في الجنة فابتعته من مالي فوسعت به المسجد فانتشد له رجال قال وأنشد بالله من شهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم جيش العسرة قال من ينفق اليوم نفقة متقبلة فجهزت نصف الجيش من مالي قال فانتشد له رجال وأنشد بالله من شهد رومة يباع ماؤها بن السبيل فابتعتها من مالي فأبحتها لابن السبيل قال فانتشد له رجال k صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين .
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا بن نمير ثنا عبد الملك عن أبي عبد الرحيم الكندي عن زاذان بن عمر قال سمعت عليا y في الرحبة وهو ينشد الناس من شهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم غدير خم وهو يقول ما قال فقام ثلاثة عشر رجلا فشهدوا أنهم سمعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول من كنت مولاه فعلي مولاه k وهذا إسناد ضعيف لجهالة أبي عبدالرحيم الكندي .
فلاحظ الحديث الأول صحيح وهو في عثمان رضي الله عنه وأما الثاني
ضعيف الإسناد لجهالة أبي عبد الرحيم الكندي فلا يعتد بما جاء في المسند
من هذا اللفظ فاللفظ ضعيف ولا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم
8473 - أخبرنا أبو داود قال حدثنا عمران بن أبان قال حدثنا شريك قال حدثنا أبو إسحاق عن زيد بن يثيع قال y سمعت علي بن أبي طالب يقول على منبر الكوفة إني منشد الله رجلا ولا أنشد إلا أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم من سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يوم غدير خم من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه فقام ستة من جانب المنبر وستة من الجانب الآخر فشهدوا أنهم سمعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ذلك قال شريك فقلت لأبي إسحاق هل سمعت البراء بن عازب يحدث بهذا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نعم قال أبو عبد الرحمن عمران بن أبان ليس بقوي في الحديث .
- أخبرني الوليد و أبو بكر بن قريش ثنا الحسن بن سفيان ثنا محمد بن عبدة ثنا الحسن بن الحسين ثنا رفاعة بن إياس الضبي عن أبيه عن جده قال : كنا مع علي يوم الجمل فبعث إلى طلحة بن عبيد الله أن القني فأتاه طلحة فقال y نشدتك الله هل سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من ولاه و عاد من عاداه قال : نعم : قال : فلم تقاتلني ؟ قال : لم أذكر قال : فانصرف طلحة k الحسن هو العرني ليس بثقة .
جابر بن عبد الله الأنصاري ليس من الإثنى عشرية فالحديث ليس بصحيح .
وزيد هذا من العامة فالحديث الصحيح هو ما رواه الإمامي وزيد بن يثيع من العامة
والعامة عندكم كفار فكيف تروون في أحاديثكم عن الكفار يا أيها الأفاضل ؟
إنتهى
|
دع عنك النسخ والمراوغة والهروب وقل لنا رأيك في الرابط الذي بمداخلتي
|
|
|
|
|