|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 48780
|
الإنتساب : Feb 2010
|
المشاركات : 135
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
النجف الاشرف
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 09-03-2010 الساعة : 05:53 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف
[ مشاهدة المشاركة ]
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ههههههههههههههههههههه
يا عزيزي شكلك خايف حتى تقرا ماذا تكتب انت ...
والان لماذا هربت من تكفير من يدعوا الناس الى التوسل في رسول الله ؟!!!! بذمتك هل يوجد أكثر من هذا التناقض ؟؟
ليس هذا محور الموضوع فأناقشك فيه
ههههههههههههههههه
يا عزيزي هذه فطرة الله اليه النظر شرحتها لك من الفيزياء فاجبنا كيف ترى ربك ؟!!!! اشرح لنا
جواب سؤالك أجاب عنه الشيخ ابن باز فتأمله
سئل الإمام عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى :
هناك جدل في مسألة الرؤيا، أي رؤية الله - سبحانه وتعالى- يوم القيامة، وقد كثر الخصام، فمن الناس من يقول: إن الله لن يرى، ومنهم من يقول: إنه سيرى، وكل منهم يأتي بالأحاديث وبعض الآيات الكريمة لنفي أقوال الطرف الآخر، أفتونا - جزاكم الله خيرا ؟
فأجاب رحمه الله و غفر له :
قول أهل السنة والجماعة، وهو إجماع الصحابة - رضي الله عنهم- وإجماع أهل السنة بعدهم أن الله – سبحانه- يُرى يوم القيامة ، يراه المؤمنون ويرونه في الجنة أيضاً، أجمع أهل العلم على هذا ، أجمع علماء الصحابة والمسلمون الذين هم أهل السنة والجماعة على هذا، وقد دل عليه القرآن العظيم ، والسنة المطهرة الصحيحة، يقول الله - عز وجل- : وجوه يومئذٍ ناضرة إلى ربها ناظرة. ناضرة يعني بهية جميلة، إلى ربها ناظرة تنظر إلى وجهه الكريم - سبحانه وتعالى-. وقال - عز وجل- : للذين أحسنوا الحسنى وزيادة صح عن رسول الله - عليه الصلاة والسلام- أنه قال : الحسنى الجنة، والزيادة النظر إلى وجه الله. وقال الله: كلا إنهم عن ربهم يومئذٍ لمحجوبون. فإذا حجب الكفار علم أن المؤمنين غير محجوبين بل يرون ربهم في القيامة وفي الجنة، وقد توارت الأحاديث عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- أن المؤمنين يرون ربهم في القيامة وفي الجنة، يقول - صلى الله عليه وسلم- : (إنكم ترون ربكم يوم القيامة كما ترون القمر ليلة البدر لا تمارون في رؤيته). وفي لفظ: (لا تضارون في رؤيته) . وفي اللفظ الآخر: (كما تطلع الشمس صحوا ليس دونها سحاب). فالكلام بين واضح ، بين عليه الصلاة والسلام أن المؤمنين يُرون ربهم رؤيةً ظاهرة جلية كما ترى الشمس صحوا ليس دونها سحاب ، وكما يُرى القمر ليلة البدر ليس هناك سحاب ، وهل بعد هذا البيان بيان؟ ما أوضح هذا البيان وما أبينه وما أكمله؟ وأخبر - صلى الله عليه وسلم- أنهم يرونه في الجنة أيضاً. فمن أنكر الرؤية فهو مرتد ضال. من أنكر رؤية الله للمؤمنين كلهم له يوم القيامة وفي الجنة فهو ضال مرتد - نسأل الله العافية -.
و الحمد لله رب العالمين
ماهو انا الي اقوله ان الله ليس كمثله شي فكيف تراه ؟!!!
ولماذا لا اقل لك فيزياء ولا كمياء لماذا اعطانا الله العقول حتى نحجرها ؟!!!!!!
وهرب الزميل من تفسير الرؤيه لنا .......
فلو كنت حليم زمانك لعرفت ان هذا السبب المتقدام هو العله في عدم رؤيه رسول الله للله عز وجل مما يدعى الجهلاء له ...
واما علم الكلام يا عزيزي أعذركم ما تعرفون شي عن علم الكلام لانكم لستم باهل معتقد فانتم عباره عن مجموعه جويهله
أنت اجبني الابصار هو جمع بصر وفي البصر الرؤيه عندكم فلماذا قال الله لا تدركه الابصار وقال وجوه ناضره فهل الرؤيه في عموم الوجهه ام في خصوص العين - البصر- أجبنا يا رجل أتبعنا هروبك
قوله: { لاَّ تُدْرِكُهُ ٱلأبْصَـٰرُ } الأبصار: جمع بصر، وهو الحاسة، وإدراك الشيء عبارة عن الإحاطة به. قال الزجاج أي لا تبلغ كنه حقيقته، فالمنفيّ هو هذا الإدراك لا مجرّد الرؤية. فقد ثبتت بالأحاديث المتواترة تواتراً لا شك فيه ولا شبهة، ولا يجهله إلا من يجهل السنة المطهرة جهلاً عظيماً، وأيضاً قد تقرّر في علم البيان، والميزان أن رفع الإيجاب الكلي سلب جزئي، فالمعنى لا تدركه بعض الأبصار وهي أبصار الكفار، هذا على تسليم أن نفي الإدراك يستلزم نفي الرؤية، فالمراد به هذه الرؤية الخاصة، والآية من سلب العموم لا من عموم السلب، والأوّل تخلفه الجزئية، والتقدير: لا تدركه كل الأبصار بل بعضها، وهي أبصار المؤمنين. والمصير إلى أحد الوجهين متعين لما عرّفناك من تواتر الرؤية في الآخرة،
تفسير جامع البيان في تفسير القرآن/ الطبري (ت 310 هـ) مصنف و مدقق
جميل جداااا الرؤيه اداك المرئي وطلبنا منك ان توضح كيف هذا الادراك ؟!!! واما هذه الاييات التي جائت بها استطيع نسفها عليك لكن لتجيبنا اولا
لن نفي مطلق يا عزيزي ... فلو كان ممكن رؤيه الله لراها موسى ومحمد ... وانت تعلم ان رسول الله في عالم الملكوت ولم يرى ربه ...
لن لا تفيد النفي الأبدي بل تفيد النفي المؤقت فإن الله سبحانه و تعالى أخبرنا أن الكفار لا يتمنون الموت كما قال تعالى { و لن يتمنوه أبدا بما قدمت أيديهم } و مع ذلك فإنهم في الآخرة يقولون { يا مالك ليقض علينا ربك } فتبين بذلك أنهم لا يتمنون الموت في الدنيا و إنما يتمنونه في الآخرة لشدة العذاب.
و كذلك قول الله تعالى لموسى عليه السلام { لن تراني } فهذا في الدنيا أما في الآخرة فقد تقدمت الأحاديث في ذلك.
قال ابن مالك من علماء اللغة:
و من رأى النفي بلن مؤبدا......... فقوله اردد و سواه فاعضدا
واما قولك الادراك مطلق الرؤيه سبحان الله حتى هذه لا تميزون بها ؟!!!!
حينما تقول العرب أدرك فلان فهل معناها الاحاطه بفلان بالضروره ام رؤيته اولا ؟!!!
هههههههههههههههههههه
هروب مخزي بصراحه
انا أثبتت والان دورك
يا عزيزي الم اقل لك ان تقرا الموضوع ... الامر ليس أجتهادي حتى يكون لكل الصحابه راي منفرد ومن يتبعه لا ضر عليه
الامر فيه تكفير
ففسر لنا وقل كيف تكون عائش منكره للرؤيه وتاخذون منها الدين ؟!!!!!
ومازلت انتظر لعل زميلي ياتي بشي جديد او دليل ناهض
والسلام عليكم
|
الإجابة باللون الأزرق
|
|
|
|
|