عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية عبد محمد
عبد محمد
شيعي حسيني
رقم العضوية : 9236
الإنتساب : Sep 2007
المشاركات : 16,273
بمعدل : 2.54 يوميا

عبد محمد غير متصل

 عرض البوم صور عبد محمد

  مشاركة رقم : 13  
كاتب الموضوع : الاشتري المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 08-03-2010 الساعة : 03:26 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoud ali [ مشاهدة المشاركة ]
في السياسة كما تعلم فإن أي وزير يمثل سياسة الحكومه ورئيس الحكومه وفي الدول المتقدمه لو أن وزيرا اختلف على سياسة الدوله فإنه يستقيل ويذهب للمعارضه والا اشترك في اي خطأ تقوم به الدولة.

كما أنه على كل والي أن يتقبل الأوامر من الخليفة.. فكيف يتلقاها من منافق كافر
إن كان لا يجوز الصلاة عليه ان مات فكيف يعطيه السمع والطاعة في معصية الله

وأين هي الأدلة على أنه لم يصلى على عمر وعثمان.. وهذا لا يعني قبولي بدليلك على انه لم يصلى على ابو بكر فهو لا يستحق أن يقال عنه دليل .

أخي الكريم عبد محمد .... من تخاطبهم لهم عقول

أخي المسألة لا تحتاج إلى دليل

فالدليل موجود بالعقل يامن تتكلم عن العقل

نحن متفقون على أن حذيفة لا يصلي على المنافقين

أرجو المقارنة بين هذين الحديثين لتعرف ما هو النفاق

صحيح مسلم- الإمارة - استحباب مبايعة الإمام الجيش عند إرادة القتال وبيان - رقم الحديث 3449 )
- حدثنا ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏حدثنا ‏ ‏ليث بن سعد ‏ح ‏‏و حدثنا ‏ ‏محمد بن رمح ‏‏أخبرنا ‏ ‏الليث ‏عن ‏‏أبي الزبير ‏عن ‏جابر ‏قال : ‏كنا يوم ‏الحديبية ‏‏ألفا

وأربع مائة ‏فبايعناه ‏وعمر ‏‏آخذ بيده تحت الشجرة وهي ‏سمرة ‏‏وقال ‏بايعناه ‏على أن لا نفر ولم ‏نبايعه ‏على الموت . ‏


---------


صحيح البخاري - المغازي - قوله تعالى يوم حنين - رقم الحديث : ( 3978 )
- حدثنا ‏ ‏عبد الله بن يوسف ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏خرجنا مع النبي ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت ما بال الناس قال أمر الله عز وجل ثم رجعوا وجلس النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقال ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه فأعطانيه فابتعت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ‏ ‏وقال ‏ ‏الليث ‏ ‏حدثني ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏لما كان يوم ‏ ‏حنين ‏ ‏نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين وآخر من المشركين ‏ ‏يختله ‏ ‏من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي ‏ ‏يختله ‏ ‏فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضما شديدا حتى تخوفت ثم ترك ‏ ‏فتحلل ‏ ‏ودفعته ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا ‏ ‏بعمر بن الخطاب ‏ ‏في الناس فقلت له ما شأن الناس قال أمر الله ثم تراجع الناس إلى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه فقمت لألتمس بينة على قتيلي فلم أر أحدا يشهد لي فجلست ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رجل من جلسائه سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي فأرضه منه فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏كلا لا يعطه ‏ ‏أصيبغ ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسدا من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏قال فقام رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأداه إلي فاشتريت منه ‏ ‏خرافا ‏ ‏فكان أول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.


والآن نقض البيعة أليس نفاقا؟


فهل يا ترى سيصلي حذيفة على منافق؟


توقيع : عبد محمد


المال في الغربة وطن

والفقر في الوطن غربة
من مواضيع : عبد محمد 0 إيمان عائشة
0 الحكمة في اخفاء قبر فاطمة الزهراء عليها السلام ودفنها ليلا وسرا
0 رزقنا حفيدة
0 مسألة
0 ترددات القنوات الشيعية في تاريخ 6-8-2013
رد مع اقتباس