|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 29849
|
الإنتساب : Jan 2009
|
المشاركات : 6,287
|
بمعدل : 1.06 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
المسجد الأقصى
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 06-03-2010 الساعة : 09:45 PM
لكن ما رأيك بما في كتبك ؟؟؟ و كما قلنا للفائدة فليكن الموضوع لروايات الطرفين ...
صحيح البخاري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 113 )
- باب الشهادة تكون عند الحاكم في ولايته القضاء أو قبل ذلك للخصم : وقال شريح القاضي : وسأله إنسان الشهادة فقال : إئت الأمير حتى أشهد لك وقال عكرمة : قال عمر لعبد الرحمن بن عوف : لو رأيت رجلاًًً على حد زنا أو سرقة وأنت أمير فقال : شهادتك شهادة رجل من المسلمين قال : صدقت قال عمر : لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي وأقر ماعز عند النبي (ص) بالزنا أربعاًًً فأمر برجمه ولم يذكر أن النبي (ص) أشهد من حضره ، وقال حماد : إذا أقر مرة عند الحاكم رجم وقال : الحكم أربعاًًً.
- حدثنا : سليمان بن حرب ، حدثنا : شعبة ، عن مغيرة ، عن إبراهيم قال : ذهب علقمة إلى الشام فلما دخل المسجد قال : اللهم يسر لي جليساً صالحاًً فجلس إلى أبي الدرداء فقال أبو الدرداء : ممن أنت ، قال : من أهل الكوفة قال : اليس فيكم أو منكم صاحب السر الذي لا يعلمه غيره يعني حذيفة قال : قلت : بلى ، قال : اليس فيكم أو منكم الذي أجاره الله على لسان نبيه (ص) يعني من الشيطان يعني عماراًً قلت : بلى ، قال : اليس فيكم أو منكم صاحب السواك والوساد أو السرار قال : بلى ، قال : كيف كان عبد الله يقرأ : والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ، قلت : والذكر والأنثى قال : ما زال بي هؤلاء حتى كادوا يستنزلوني ، عن شيء سمعته من رسول الله (ص). صحيح البخاري - المناقب - مناقب عبدالله بن مسعود (ر) - رقم الحديث : ( 3477 )
- حدثنا : موسى ، عن أبي عوانة ، عن مغيرة ، عن إبراهيم ، عن علقمة دخلت الشام فصليت ركعتين فقلت : اللهم يسر لي جليساً فرأيت شيخاً مقبلاًً فلما دنا قلت : أرجو أن يكون إستجاب قال : من أين أنت قلت : من أهل الكوفة قال : أفلم يكن فيكم صاحب النعلين والوساد والمطهرة أولم يكن فيكم الذي أجير من الشيطان أولم يكن فيكم صاحب السر الذي لا يعلمه غيره كيف قرأ إبن أم عبد والليل فقرأت : والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ، والذكر والأنثى قال : أقرأنيها النبي (ص) فاه إلى في فما زال هؤلاء حتى كادوا يردوني.
الرابط :
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - حدثنا : عبد العزيز بن عبد الله ، حدثني : إبراهيم بن سعد ، عن صالح ، عن إبن شهاب ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ، عن إبن عباس ، قال : ... فكان مما أنزل الله آية الرجم فقرأناها وعقلناها ووعيناها رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو الإعتراف ثم إنا كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم أو إن كفراًً بكم أن ترغبوا عن آبائكم ....
الرابط :
|
|
|
|
|