[تشرين ربيعة]

شكرا لك على هذا المقال القيم يا أخ هشام

إن أول من يعرف بهذا الأمر هم عصابة الإخوان المسلمين السورية (إخوان سورية) والمتحدث الإعلامي باسمهم وهو الزنديق القذر (محمد بسام يوسف) ، صهر القيادي (زهير سالم) نائب رئيس جماعة إخوان سورية الذي أعلن مرة استعداده للكفر بنبوة محمد صلى الله عليه وآله لو كان الأخير من مدينة إدلب "لعنهم الله بكفرهم" ...

لن أبتعد عما أريد الوصول إليه ، وذلك أن إخوان سورية عندما ارتكبوا جرائمهم الطائفية القذرة البشعة في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي هربوا إلى العراق بعدما تم اجتثاثهم وتصفية أوكارهم الوسخة ، فاستخدمهم المقبور صدام حسين كجواسيس على ناشطي الحزب الإسلامي العراقي وقيادات إخوان العراق والناشطين الإسلاميين السنة في الشمال والوسط أي أنهم لم يراعوا كون هؤلاء من الإخوان المسلمين وطعنوهم في ظهرهم ...

فهل ينكر هؤلاء الإخونجية الخنازير شيئا مما ارتكبوه ضد سنة العراق وها هم يطبلون للبعث تحت عنوان التباكي على أهل السنة رغم أنهم كانوا أول المشاركين في قمع سنة العراق ...

آمل أن تكون فكرتي قد وصلت