|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 38387
|
الإنتساب : Jul 2009
|
المشاركات : 376
|
بمعدل : 0.07 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
MAHMOUD ALI
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 14-02-2010 الساعة : 01:11 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoud ali
[ مشاهدة المشاركة ]
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
يقول الله عز وجل في الآية (40) من سورة التوبة : (إلا تنصروه فقد نصره الله - إذ أخرجه الذين كفروا - ثاني إثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لاتحزن إن الله معنا)
اين الفضيلة لابي بكر ان صحت رواياتكم فالاية تشير الى ان الله قد نصر رسوله ولم تشر الى ان من نصر الرسول الله والصاحب الذي معه بغض النظر عن من هو صاحبه في الغار ايضا الاية تشير الى شخص الرسول هو الذي اخرجه الكفار ولم تشر الى صاحبك ولم تشر الاية الكريمة الى المثنى وتكون كالتالي (اذا اخرجهما)
اما بخصوص الصحبة المذكورة في الاية فهناك ايات ذكرت فيها الصحبة بين الكافر والمؤمن وايضا بين الانسان والحيوان
سؤالي لإخوتي من أصحاب المذهب الشيعي عن هذة الآية الكريمة :
1- من هو المقصود بصاحب رسول الله (ص) في هذة الآية
لو فرضنا ان ابو بكر هو صاحب الرسول في الغار فاعطنا فضيلة واحدة تشير اليها الاية الكريمة
2- لماذا إختار الرسول عليه الصلاة و السلام صاحبه المذكور في الآية الكريمة لمصاحبته في هذه الرحلة التي تتطلب اقصى درجات السرية واقصى درجات الاخلاص.
مثل ما سبق وان اشار اليه الاخ العزيز النجف الاشرف لو كان الرسول حقا يريد ابي بكر لماذا لم يخبره في الليل ولماذا ابا بكر هو الذي بحث عنه وسال الامام علي عليه السلام
ملاحظة : موضوعي هذا للاستفادة ومعرفة الرأي الآخر وليس تحدي لأي شخص أو لأي فئة كانت.
بالعكس نرحب باصحاب العقول التي تريد البصيرة وتبحث عن الحق
وأسال الله أن ينير قلوبنا للحق
وأنا والله شهيد على ما اقول انني انسان ابحث عن الحق اينما كان . والله ولي التوفيق بانتظار اجاباتكم واتمنى ان تكون منطقية واقعيه مبنية على الدليل
|
وفقك الله اخي الكريم
|
|
|
|
|