|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 40706
|
الإنتساب : Aug 2009
|
المشاركات : 137
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
فاتح الأقصى
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-02-2010 الساعة : 08:42 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محامي أهل البيت (ع)
[ مشاهدة المشاركة ]
|
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم يا عمي ليس نحن فقط من نقول أن معاوية كان يسب و ينال من الامام علي عليه السلام بل علمائك و مع ذلك تنكر عجباً لكم و الله يا سلفية !!
أحضر دليلا واحدا فقط لا أقول عشرة أو مائة !!!
هل تريد أن تقول بأن معاوية صحابي ؟؟
نعم صحابي جليل وإن رغمت أنوف !!!
متى صاحب هذا الزنديق رسول الله (ص) ؟؟
( ويلكم لا تفتروا على الله الكذب فيسحتكم
بعذاب من عنده وقد خاب من افترى )
لم يسلم إلا لمصلحته عندما رأى الاسلام و المسلمين في موضع قوة خاف على دمه و عرضه فدخل في الاسلام لعنة الله عليه و على والده و إبنه ...
وعند الله تجتمع الخصوم
رضي الله عنك أنت لانك جاهل و تتكلم بما لا تفقه و إذا كان الامر متعلق بالاجتهاد و الخطأ
و فأعتبرونا نحن الشيعة أيضاً مخطئين و مجتهدين و فوضوا أمرنا إلى الله !!!
ليتكم اجتهدتم وأخطأتم فقط !!!
تفضل يا ناصبي شيخ إسلامك يرد عليك
ابن تيمية في منهاج السنة (7/137 - 138) ط. مؤسسة قرطبة، ما نصّه: "الرابع:
أن الله قد اخبر أنه سيجعل للذين آمنوا وعملوا الصالحات وُداً، وهذا وعدٌ منه صادق، ومعلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم، لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم، لا سيما أبو بكر وعمر، فإن عامَّة الصحابة والتابعين كانوا يودّونَهما، وكانوا خير القرون، ولم يكن كذلك عليٌّ؛ فإنَّ كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه".
أين باقي الكلام أم بترته تختار ما يحلو لك
لكن تفضل صاعقة ردي كلام ابن تيمية كاملا :
الثالث أن قوله إن الذين آمنوا و عملوا الصالحات عام في جميع المؤمنين فلا يجوز تخصيصها بعلي بل هي متناولة لعلي و غيره و الدليل عليه أن الحسن و الحسين و غيرهما من المؤمنين الذين تعظمهم الشيعة داخلون في الآية فعلم بذلك الإجماع على عدم اختصاصها بعلي
و أما قوله و لم يثبت مثل ذلك لغيره من الصحابة فممنوع كما تقدم فانهم خير القرون فالذين آمنوا و عملوا الصالحات فيهم أفضل منهم في سائر القرون و هم بالنسبة إليهم أكثر منهم في كل قرن بالنسبة إليه
الرابع أن الله قد اخبر انه سيجعل للذين آمنوا و عملوا الصالحات ودا و هذا وعد منه صادق و معلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم لا سيما أبو بكر و عمر فان عأمةالصحابة و التابعين كانوا يودونهما و كانوا خير القرون
و لم يكن كذلك علي فإن كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه
فهذا إخبار من ابن تيمية بما كان عليه الحال وليس سبا
منه كما تدعي !!!
|
الردود باللون الأزرق
|
|
|
|
|