|
عضو ذهبـي
|
رقم العضوية : 36059
|
الإنتساب : May 2009
|
المشاركات : 2,809
|
بمعدل : 0.48 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
مريم محمد
المنتدى :
المنتدى الإجتماعي
بتاريخ : 11-02-2010 الساعة : 10:54 AM
اطمة الزهراء و إبنتها زينب سلام الله عليهما كانتا في قمة العلم.
و لكنهما إستعملا علمهما للينفعا الأمة أخلاقيا و دينيا.
فالمرأة هي أكبر مربية. و هي صانعة الأجيال.
وهل نحن مثل فاطمة الزهراء ؟
عزيزتي لاتقارنين بين إمرأة معصومه وبيننا نحن الخطائون ok .
لو سمحتي أبتعدي عن مثل هذه التشبيهات والمثاليات التي تكاد تخلو
تحدثي بموضوعيه أكثر .
و ثم إعتراضي شخصيا ليس على عمل المرأة بحد ذاته إنما على "الصداقة البريئة بن الزملاء" فما رأيك أنتِ بها؟
و هل ترضي الله برأيك؟
والله عيب بإسم الزمالة أكون صداقة بريئة مع زميلي بالعمل، هذا عدا حرمتها.
ليش نتأثر بالغرب؟ و فعلا هذا تأثر بالغرب و إلا منذ متى كانت هناك صداقات بريئة بين الرجل و المرأة في ثقافتنا الإسلامية؟؟؟
اي أنا مع الصداقه التي تجمع بين المرأة والرجل .
ولا أراها تتعارض مع التعاليم الإسلاميه ولا مع الإنسانيات
في العمل وخارج العمل ؟ حسناً مالعمل الآن هع
ومنذ متى خلق الرجل شبحاً
تفر النساء منه خوفاً في الوقوع بالمعصيه
ألم يذكر بأن المسلمين أخوة،، ولا اللي عندها قناعه وإعتقاد تكون حادت عن الصراط المستقيم وكفرت ؟
وين الإختلاط بالعمل و وين الإختلاط بالأماكن العامة؟
فرق كبير خيتو
طلعي الشارع وتشوفين الجنس الآخر ليكون بعد إنخلق مخفي !
هذا الكلام العدل ... و لكن إذا كونت صداقة مع الرجال ما أضن هذا كله ممكن؟ ما رأيكِ أنت؟
 
و أعتذر على لقافتي << كله من لسان خخخ :p
أهاااااااااا
شاكرة لك مداومتك لموضوعي
الناس قناعات ..ومبادىء ..ومعتقادات ومفاهيم مختلفه
والشخص الذي يحترم نفسه ويوقرها يحترم الآخرين .
والتي تتكلم بلسان الدين ،،، فهو الدين الذي يحترم الجميع ويحتويهم سواء كانوا على إختلاف أو كانوا من ديانه أخرى
فهو الرسول الأكرم الذي تحمل الأذى من ذاك اليهودي وصبر على تصرفاته السيئه .
|
|
|
|
|