عرض مشاركة واحدة

عبد القوي
عضو متواجد
رقم العضوية : 42691
الإنتساب : Sep 2009
المشاركات : 122
بمعدل : 0.02 يوميا

عبد القوي غير متصل

 عرض البوم صور عبد القوي

  مشاركة رقم : 6  
كاتب الموضوع : ماجد الكعبي المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 08-02-2010 الساعة : 10:34 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** مسلمة سنية ** [ مشاهدة المشاركة ]
أتحاججنا بالبخاري ؟؟؟!!!


و من قال لك بأنّا نأخذ من البخاري ... المواقف التي استشهد فيها الامام علي عليه السلام بحقه بالخلافة كثيرة ...
و يكفي امتناعه و رفضه بمبايعة ابي بكر و لم يفعل إلّا بعد وفاة زوجه عليهما السلام ... حيث اختلفت وجوه الناس معه >>> أي أنّه بايع مضطّرا


صحيح البخاري- المغازي - غزوة خيبر - رقم الحديث : ( 3913 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- حدثنا : ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏الليث ‏ ‏، عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏، عن ‏ ‏عروة ‏ ‏، عن ‏ ‏عائشة ‏.... وكان ‏ ‏لعلي ‏ ‏من الناس وجه حياة ‏ ‏فاطمة ‏ ‏فلما توفيت إستنكر ‏ ‏علي ‏ ‏وجوه الناس فإلتمس مصالحة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر فأرسل إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏أن أئتنا ولا يأتنا أحد معك كراهية لمحضر ‏ ‏عمر ‏، ‏فقال عمر ‏: ‏لا والله لا تدخل عليهم وحدك ، فقال أبوبكر ‏: ‏وما ‏ ‏عسيتهم ‏ ‏أن يفعلوا بي والله لآتينهم فدخل عليهم ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏فتشهد ....



!!!


و ما هو رأي الامام علي عليه السلام في ابي بكر و عمر ؟؟؟



صحيح مسلم - الجهاد والسير - حكم الفيء - رقم الحديث : ( 3302 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]


- ‏وحدثني : ‏ ‏عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏جويرية ‏ ‏، عن ‏ ‏مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏أن ‏ ‏مالك بن أوس ‏ ‏حدثه قال : .... قال : فلما توفي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏أبوبكر ‏: ‏أنا ولي رسول الله ‏ (ص) ‏فجئتما تطلب ميراثك من إبن أخيك ويطلب هذا ميراث إمرأته من أبيها ، فقال أبوبكر ‏: ‏قال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏ما نورث ما تركناه صدقة ، فرأيتماه كاذباًً آثماً غادراً خائناً والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ، ثم توفي ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏وأنا ولي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وولي ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فرأيتماني كاذباًً آثماً غادراً خائناً والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق فوليتها ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد فقلتما : إدفعها إلينا فقلت : إن شئتم دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأخذتماها بذلك قال : أكذلك قالا : نعم ، قال : ثم جئتماني لأقضي بينكما ولا والله لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة فإن عجزتما عنها فرداها إلي ....




كان أمير المؤمنين عليه السلام يراهما كاذبين آثمين خائنين غادرين

و تقول مؤمنين !!!

هل هذه صفات المؤمن ؟؟؟!!!


وما دام البخاري لا تحتجين به، لماذا توردينه هنا، للاحتجاج0
اذا اردتي مناقشة الخصم يلزمك قبول جميع ما يعتقده الخصم0 والا فاتركي النقاش اسلم لكي0

اما بالنسبة للرد: فانتي توردين جزء من الحديث الذي تستدلين به وتتركين الباقي، مما يوافق الهوى والباطل0 لكنها لا تنطلي على المنصفين0
فهذا تكملة اول حديث اوردتيه وهو كاف للرد على هذه الشبهة لو كنتي منصفة بحق:
فدخل عليهم ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏فتشهد ‏ ‏علي ‏ ‏فقال إنا قد عرفنا فضلك وما أعطاك الله ولم ‏ ‏ننفس ‏ ‏عليك خيرا ساقه الله إليك ولكنك ‏ ‏استبددت ‏ ‏علينا بالأمر وكنا نرى لقرابتنا من رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏نصيبا حتى فاضت عينا ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فلما تكلم ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏قال والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أحب إلي أن أصل من قرابتي وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال فلم آل فيها عن الخير ولم أترك أمرا رأيت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يصنعه فيها إلا صنعته فقال ‏ ‏علي ‏ ‏لأبي بكر ‏ ‏موعدك العشية للبيعة فلما صلى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏الظهر رقي على المنبر فتشهد وذكر شأن ‏ ‏علي ‏ ‏وتخلفه عن البيعة وعذره بالذي اعتذر إليه ثم استغفر وتشهد ‏ ‏علي ‏ ‏فعظم حق ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏وحدث أنه لم يحمله على الذي صنع ‏ ‏نفاسة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏ولا إنكارا للذي فضله الله به ولكنا نرى لنا في هذا الأمر نصيبا فاستبد علينا فوجدنا في أنفسنا فسر بذلك المسلمون وقالوا أصبت وكان المسلمون إلى ‏ ‏علي ‏ ‏قريبا حين راجع الأمر المعروف ‏ 0

اقرأي بعين المتجردة للحق، وانظري كيف دار بيهما الكلام على احسن حال، كيف لا وهذا الظن بصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم 0
فعلي هنا يذكر فضل ابي بكر ولا ينكره، وذكر انه لم يصنع ذلك منافسة لابي بكر، اذ انه عرف حقه رضي الله عنه كما عرف ابو بكر حق علي رضي الله عنه0

وهذه من الاحاديث الدالة على فضله وفضل عمر رضي الله عنهما بلسان علي رضي الله عنه0

وفي الصحيحين عن ابن عباس قال: ( وضع عمر على سريره فتكنفه الناس يدعون ويصلون، قبل ان يرفع وانا فيهم فلم يرعني الا رجل آخذ منكبي فاذا علي بن ابي طالب فترحم على عمر وقال : ( ما خلفت احدا احدب اليّ ان القى الله بمثل عمله منك، وأيم الله إن كنت لأظن أن يجعلك الله مع صاحبيك، وحسبت أني كنت اكثيرا أسمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ( ذهبي أنا وأبو بكر وعمر ، ودخلت أنا وأبو بكر وعمر وهرجت انا وابو بكر وعمر ) هذا لفظ البخاري كتاب فضائل الصحابة 3/1348 رقم: 3482
وفي رواية اخرى له قال: ( اني لواقف - اي ابن عباس - في قوم فدعوا لعمر بن الخطاب وقد وضع على سريره اذا رجل من خلفي قد وضع مرفقه على منكبي يقول: ( رحمك الله ان كنت لارجو ان يجعلك الله مع صاحبيك لاني كثيرا مما كنت اسمع رسو الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( كنت انا وابو بكر وعمر وفعلت وابو بكر وعمر وانطلقت وابو بكر وعمر فان كنت لارجو ان يجعلك الله معهما ) فالتفت فاذا هو علي بن ابي طالب 0 البخاري كتاب فضائل الصحابة 3/1345 رقم 3474
وفي لفظ مسلم كالاول الا ان فيه : ( ان كنت لاظن ان يجعلك الله مع صاحبيك وذلك اني كنت كثيرا اسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( جئت انا وابو بكر وعمر ودخلت انا وابو بكر وعمر وخرجت انا وابو بكر وعمر فان كنت لارجو ان او لأظن ان يجعلك الله معهما ) مسلم كتاب فضائل الصحابة 4/1858 رقم 2389


واما الحديث الثاني الذي اوردتيه هنا، فهو كالاول مبتور، وهذا نصه:


‏و حدثني ‏ ‏عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏جويرية ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏أن ‏ ‏مالك بن أوس ‏ ‏حدثه قال ‏ ‏أرسل إلي ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فجئته حين تعالى النهار قال فوجدته في بيته جالسا على سرير ‏ ‏مفضيا ‏ ‏إلى ‏ ‏رماله ‏ ‏متكئا على وسادة من ‏ ‏أدم ‏ ‏فقال لي ‏ ‏يا ‏ ‏مال ‏ ‏إنه قد ‏ ‏دف ‏ ‏أهل أبيات من قومك وقد أمرت فيهم ‏ ‏برضخ ‏ ‏فخذه فاقسمه بينهم قال قلت لو أمرت بهذا غيري قال خذه ‏ ‏يا ‏ ‏مال ‏ ‏قال فجاء ‏ ‏يرفا ‏ ‏فقال هل لك يا أمير المؤمنين في ‏ ‏عثمان ‏ ‏وعبد الرحمن بن عوف ‏ ‏والزبير ‏ ‏وسعد ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏نعم فأذن لهم فدخلوا ثم جاء فقال هل لك في ‏ ‏عباس ‏ ‏وعلي ‏ ‏قال نعم فأذن لهما فقال ‏ ‏عباس ‏ ‏يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن فقال القوم أجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم ‏ ‏فقال ‏ ‏مالك بن أوس ‏ ‏يخيل إلي أنهم قد كانوا قدموهم لذلك ‏
‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏اتئدا ‏ ‏أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة قالوا نعم ثم أقبل على ‏ ‏العباس ‏ ‏وعلي ‏ ‏فقال أنشدكما بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمان أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال لا نورث ما تركناه صدقة قالا نعم فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن الله جل وعز كان خص رسوله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بخاصة لم يخصص بها أحدا غيره قال ‏

‏ما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ‏
‏ما أدري هل قرأ الآية التي قبلها أم لا ‏ ‏قال فقسم رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بينكم أموال ‏ ‏بني النضير ‏ ‏فوالله ما ‏ ‏استأثر ‏ ‏عليكم ولا أخذها دونكم حتى بقي هذا المال فكان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يأخذ منه نفقة سنة ثم يجعل ما بقي ‏ ‏أسوة المال ‏ ‏ثم قال أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون ذلك قالوا نعم ثم نشد ‏ ‏عباسا ‏ ‏وعليا ‏ ‏بمثل ما نشد به القوم أتعلمان ذلك قالا نعم قال فلما توفي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أنا ولي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وأنا ولي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وولي ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق فوليتها ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد فقلتما ادفعها إلينا فقلت إن شئتم دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأخذتماها بذلك قال أكذلك قالا نعم قال ثم جئتماني لأقضي بينكما ولا والله لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة فإن عجزتما عنها فرداها إلي ‏0

فانظري الى الحديث كاملا، وتأملي في قول علي والعباس، حين سألهما عمر وقال: أنشدكما بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمان أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال لا نورث ما تركناه صدقة قالا نعم0

فهذه هي نصوصنا التي ندين الله بها وبصحتها، عن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين زكاهم الله عز وجل في محكم تنزيل ووعدهم بالحسنى 0 ورضي عنهم0 في كتاب لا يبدل ولا يغير ولا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد0

اما بالنسبة لمنقاشة قضية ، فدل وخيبر ، التي تزعم الشيعة ان ان فدك هبة من النبي صلى الله عليه وسلم لفاطمة 0

فيجاب عليه:
ان فتح خيبر كانت في سنة 7 من الهجرة ، والنبي صلى الله عليه وسلم توفي سنة 11 من الهجرة وفاطمة بعده بست اشهر رضي الله عنها، ولفاطمة اخوات منهن رقية توفيت قبل خيبر، وزينب ، توفيت سنة 8 من الهجرة، وام كلثوم، توفيت سنة 9 من الهجرة 0

فاذا كان صحيحا ما تقوله الشيعة بان فدك هبة من النبي صلى الله عليه وسلم، او ميراث ، بنص الشيعة والسنة ، فكيف لا يعطي رسول الله صلى الله عليه وسلم بقية بناته مثل هبة فاطمة، وقد ماتت اثنين منهما سنة 8 و9 من الهجرة 0
والرسول صلى الله عليه وسلم عادلا وكان اعدل هذه الامة في خاصة اهله وفي امته جمعاء 0
فقد ثبت في صحيح مسلم من حديث النعمان بن بشير رضي الله عنه، انه اتى الى النبي صلى الله عليه وسلم وقال له: اني اهديت ابني حديقة واني اريد ان اشهدك عليها، فقال له صلى الله عليه وسلم : ( أكل أبناءك أعطيت ) قال: لا ، قال: ( اذهب فإني لا أشهد على زور )
فهذا صلى الله عليه وسل ينهى في هذا الحديث عن الفرقة بين الابناء في العطية ، فكيف يخص فاطمة من سائر بناته ؟؟؟
فهذا مما لا يثبت نقلا ولا عقلا0
ثم ان قيل انها ميراث، فالحديث قد رده : ( لا نورث ما تركنا صدقة )
وايضا، هذا الميراث الذي هو لفاطمة ، ففاطمة توفيت رضي الله عنها، فلمن صار الميراث ؟

الميراث يكون كالتالي:
علي له الربع لوجود الفرع الوارث، وباقي ابناءها للذكر مثل حظ الانثيين 0
فهذا علي رضي الله عنه لما استخلف وصار خليفة واصبح زمام الامة بيده وليست فدك فحسب، فلماذا لم يقسم هذا الميراث ، له ولابنائه ؟

هذا كله مما يدل على انه رضي الله عنه يعلم ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يترك ميراثا لاهله كفدك او خيبر ، كيف لا وهو قد مات صلى الله عليه وسلم ودرعه مرهونة عند يهودي بعشرين او ثلاثين صاعا0
فمن عنده فدك وخيبر لا يظن ابدا انه يرهن درعه، كيف وهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي كما صح عنه عندنا من حديث عائشة رضي الله عنها انه : لم يترك دينارا ولا درهما ولا شاة ولا بعيرا 0




من مواضيع : عبد القوي 0 عجز عبد القوي على رد سؤال عبد محمد في موضوع تعالوا الى كلمة سواء
0 عضو جديد ؟
رد مع اقتباس