|
المستبصرون
|
رقم العضوية : 19912
|
الإنتساب : Jun 2008
|
المشاركات : 1,321
|
بمعدل : 0.22 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عبد الحسن2
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-01-2010 الساعة : 02:14 AM
شكرا جزيلا حيدرة على الجواب الشافي
من أطاع الله و أحبنا فهو ولينا
نفهم من النص أن طاعة الله وحب ال البيت لازمين للمغفرة
وطبيعي أن الأخلاق الحميدة من طاعة الله
و من عصى الله لم ينفعه حبنا
والشق الثاني يفهم منه أن حب ال البيت مع معصية الله ليست كافية لنيل الرضا
وسوء الخلق من معصية الله
---
هل ما فهمته لحد الان صحيح او انه يحتاج الى تصحيح
لأني أعرف بعض الشيعة للأسف يركزون على محبة ال البيت فقط كوسيلة للنجاة مع عدم اعطاء اهمية اكبر للخلق
وه>ا بالضبط يحدث عند بعض السنة ايضا حيث يأدون الفرائض ولا يعيرون اهمية للأخلاق حيث يرون أن الشعائر كافية أو فيها العوض الكافي عند الله
--------
من وجهة نظري وأرى انها مسألة خطيرة أن أنحراف الدين والتزوير فيه كان بسبب سوء الخلق والرشاوي
فا>ا كنا نحب ال البيت وننتظر قد ظهور الأمام الحجة والوقوف معه ونصرته فيجب أن نتخلى بالأخلاق
,انا على يقين أن من سوف يخون الأمام الحجة عليه السلام هم المرتشون عبيد المال والسلاطين وأصحاب الهوى بغض النظر عن كونهم من اي طائفة سنية ام شيعية.
ول>لك اؤمن ان محبة ونصرة دين محمد عليه واله السلام و محبة ونصرة ال البيت عليهم السلام لا يستقيم الا بالأخلاق.
|
|
|
|
|